أنا بنت سعودية لي مع الفلكة تجارب مؤلمة، فالفلكة منتشرة بالسعودية لكن بمدارس الأولاد مو البنات و لكن أنا جربت الفلكة بالمنزل و كانت من ابلة فادية مربيتي
ابي احضر لنا مربيات دائما و كانت منهم ابلة فادية و هي سورية متعلمة و كان سنها ثلاثين سنة تقريبا و كانت جميلة لكن قاسية
كنت في الصف الثاني المتوسط عندما حضرت الينا ابلة فادية و كانت مسئولة عني و أخوتي الصبيان
كانت ابلة فادية مسئولة عنا في كل شئ بالمدرسة و المنزل
و كما قلت كان شديدة الحزم فكان المخطئ علية أن يعرف أن لا شئ بغير عقاب الذي كان في البداية حوالي 6 خرزانات على الأقل على راحة كل يد
أول مرة رأيت المد على الرجليا بالفلكة فيها و هي في رجلين أخي و لم أكن اعرف قبلها الفلكة او الفلئة كما كانت تنطقها احيانا
لا أتذكر السبب الذي عاقبت من اجلة اخي بالفلكة و لكن اتذكر عندما خرجت ابلة فادية من الغرفة و تصورت أنها ذهبت لإحضار الخرزانة لضربة على راحة يدة كالعادة
و لكنني فوجئت بها تعود و معها الخرزانة و عصا طويلة مربوط بها حبل لم أكن اعرف أنها الفلكة و لكن رأيت و جة أخي و الذعر يملؤة فهو يعرفها جيدا من المدرسة و ما هي إلا ثواني و رأيت الخادمات يمسكون بة و يطرحوة أرضا و ما هي إلا ثواني و ألتفت الفلكة على رجلية و عرفت حينها معنى المد على الرجلين بالفلكة و لكن لم أتصور انني سأجرب المد على رجليا في الفلكة إلي أن جاء اليوم الذي لن أنساة و وضعت رجليا بالفلكة لاول مرة
كنت بالتيرم الاول من الصف الثاني الثانوي و كنت في بدايات سن المراهقة و التمرد لدى البنات فكنت أعترض على أشياء كثيرة و ما شجعني على ذلك أن ابلة فادية كانت قد كفت عن معاقبتي بالضرب و عندما كانت تعاتبني لم يكن أمام اخوتي فكنت قد نسيت قسوتها إلي أن تذكرتها يوم ما كانت لدينا أختبارات نسميها الـ 15% و هي في منتصف كل تيرم و عليها 15% من درجة كل مادة
و كنت بالفعل مستهترة خلال تلك الفترة و كانت النتيجة رسوبي بإختبار الانجليزي و كانت أول مرة أرسب فيها طوال دراستي
كانت ابلة فادية تعرف أنني سأعرف نتيجة الانجليزي في هذا اليوم من الجدول و عندما رجعت من المدرسة
سألتني عندما دخلت البيت "أيش سويتي في الإختبار "فكذبت عليها و قلت لها الابلة لم تصححة و هي بالطبع كانت تعرف أرقام هاتف جميع المدرسات فإتصلت عليها و عرفت ابلة فادية أنني راسبة فاذا بملامح و جهها تغيرت و بدا عليها الغضب
و قالت "و كمان بتكذبي أنا صبرت عليكي كثير لكن الأدب مو نافع ، أدخلي غرفتك و ما تتحركي منها لحين أجيك "
تصورت ان أقسي شئ سيحدث أنها ستعود إلي أسلوب الضرب على اليدين
و لكن
فوجئت بها تدخل الغرفة و بيدها الخرزانة الطويلة فبدأت أضع يداي خلف ظهري حتي لا تراني و أنا أحكهما ببعضهما أستعدادا للضرب لعلها لا تضربني و لكنها بدأت الحديث بهدوء "كم مرة أقول لك راعي دروسك بلاش سهر على التليفزيون و الجوال و بلاش و بلاش …
لكن ما في سمع للكلام انا أفتركرتك كبرتي و لكن للأسف "
حاولت أعتذر لها و كنت أفكر بيدي بعد العقاب فأنا أتذكر ضربها
و لكنها حسمت الامر فقالت "ما أبغي كلمة و احدة أخلعي حذائك و جواربك "
نزلت الكلمة مزلزلة فلم اكن أتصور أنني ممكن اتمد على رجليا في الفلكة و خاصة و أنني و قتها تجاوزت ستة عشر سنة
لم أستطع الرد أو الحركة من مكاني حتي هزني صوتها
"سمعتي ما قلت "ترجيتها "أخر مرة ما أعاودها "لكنها عادت لتحسم الأمر "قلت أخلعي حذائك و جواربك و اتمدي على رجليكي في هدوء بدل ما الكل يعرف اللي هيصير لك "لم أجد مفر من عمل ما امرتني بة فقالت و هي تشير ناحية السرير "هاتي الكرسي هنا "
أحضرتة و أنا انظر إلي رجليا غير مصدقة أنني ممكن اتمد على رجليا
و كلما أنظر إلي أصابعي و طلاء اظافري لا أصدق كيف ؟!
و قطع تفكيري صوتها "اقعدي على الكرسي و أرفعي رجليكي على السرير "
قلت لها "أرجوك يا ابلة علشان خاطري أخر مرة جربيني و أن رسبت مرة أخري أعملي اللي تبغية فيا .. أخر مرة "
بنت سعودية اتمدت على رجليها في فلكة الابلة فادية |
و جدت انها مصرة تمدني على رجليا فقعدت على الكرسي و انا ابكي في صمت
و مرة أخري أفقت على صوتها "أرفعي رجليكي "فرفعت اقدامي بالفعل و الدموع تزداد و صوتها يزداد حدة و هي تقول "ضمي رجليكي على بعض و رجليكي ما يتحركوا و تعدي معي 15 عصاية و رجليكي لو اتحركت هتعرفي أيش يصير "
بدأ العرق يتصبب من رجليا و أنا احاول حتي السيطرة عليهم و لكن الرعشة بدأت تزيد باقدامي خاصة بعد أن نظرت لها فوجدتها تبعد مسافة كافية عن رجليا و خلعت الحذاء من قدمها اليمني و إتكأت بقدمها اليمني على السرير و هي تمسك بالخرزانة و تثني فيها لتجعلها مرنة و بدأت تمررها على قدمي بدون ان تضرب مما زاد من رعشة رجليا ثم فوجئت بالخرزانة تختفي خلف ظهرها و تهوي على بطن رجليا و لم أستطع ان امنع صوتي من الصراخ و سحبت رجليا بسرعة لأسفل و أمسكت باقدامي و بكائي بدأ يزيد و لكنها لم تتعاطف معي
و قالت "أنا قلت رجليكي ما تتحركش أرفعي رجليكي لفوق "
حاولت أرفع رجليا و بالفعل رفعتهم و لكن لم أستطع تثبيت اقدامي على ظهر السرير مرة اخرى فالألم يزيد من رعشة رجليا فهذه أول مرة تلمس قدمي عصا فما بالك بخرزانة بهذه القسوة
و مرة أخري بدأت تتحسس رجليا بالخرزانة فتمررها على رجليا من أصابعي حتي كعوبي ثم أرجعتها للخلف لتبدأ المد مرة اخرى و لكن لم أستطع منع نفسي من تحريك رجليا فكلما ترجع الخرزانة لتبدأ المد أجد نفسي و رجليا ترتفع لأعلى قليلا و متجهة للخلف فتنزل هي الخرزانة و لا تضربني و هي تنزعج
حتي قالت "حاضر أنتي ما تبغي تتمدي على رجليكي في هدوء نزلي رجليكي و خليكي لحين أرجع لك "
و رمت الخرزانة على السرير و تركتني بالغرفة و ما هي إلا لحظات و عادت بعدها و دخلت معها خادمتان و بيد أحداهما الفلكة
فأرتفع صوتي بالبكاء و التوسل "خلاص هارفع انا رجليا بلاش الفلكة علشان خاطري يا ابلة خلاص هرفع رجليا لوحدي "
فردت بحدة "و لا كلمة ... اقعدي على الارض و افردي رجليكي "و وجهت حديثها للخادمات "أمسكوا لي رجليها "
و أمسكت هي بيدي و شدتني على الارض فأقعدتني على الارض و قالت للخادمة هاتي الفلكة فقربت الخادمة الفلكة من رجليا فرفعت ابلة فادية اقدامي لتدخل رجليا بين حبل و عصا الفلكة
ثم أنزلت رجليا على الأرض فكنت أنا قاعدة على الارض و بطن رجليا على الأرض كذلك و الفلكة حول ساقي فنظرت للخادمتان و قالت لهن ياللا
في لحظة لقيت كل خادمة تمسك بطرف عصا الفلكة و يلفونها نحوي فيلتف الحبل على العصا و يضيق حول ساقي حتي أمسكت العصا تماما على ساقي و لم يعد هناك جزء من الحبل ليلتف حول العصا و لكنهم أستمروا في لف العصا فوجدت العصا تضغط على ساقي بتلقائية و وجدت العصا ترتفع برجليا لاعلى
ووجدتني أرتمي للخلف على ظهري و لكنهم أستمروا في شد رجليا بالفلكة حتي صرت نائمة على ظهري على الارض و ساقي مرفوعة بطريقة مستقيمة و رجليا لفوق و كانت الرعشة في أصابع رجليا تزداد
حاولت تحريك رجليا لتخفيف القيد عن ساقي و لكن لم يكن هناك مجال لذلك فحبل الفلكة محكم تماما على ساقي كنت مثل الزاوية القائمة تماما حيث ظهري على الارض و رجليا مرفوعة لأعلى بإستقامة (لا شك انه وضع مهين تماما للبنت انها تتحط في الفلكة بهذا الشكل)
ثم التقطت ابلة فادية الخرزانة من على السرير و اقتربت مني بحيث تكون المسافة بينها و بين رجليا حوالي متر
"و عرفت بعدها أن هذا هو البعد المناسب للخرزانة عن رجلين البنت اللي هاتتمد بحيث المد يشمل الرجلين و لتكون الخرزانة عند نزولها على الرجلين لا يكون هناك مسافة كبيرة منها خارج الرجلين من الناحية الأخري لأن لسعة الخرزانة على القدم هكذا تكون أقوي "
و بدات تمرر الخرزانة على رجليا مرة أخري و عرفت انها تفعل ذلك لتثير الخوف داخلي أكثر ثم رفعت الخرزانة لأعلى لدرجة أنها صارت خلف ظهرها و هوت بها على رجليا و بالتحديد عل أصابع قدمي فصرخت و لم تلتفت لصراخي و لكنها بدأت تربت على رجليا بالخرزانة و بالتحديد على بطن القدم "تحت اصابع القدم بقليل "كأنها تحدد المكان الذي ستصوب عليه
و بالفعل كان ذلك فهوت في نفس المكان الذي حددتة و صراخي يزداد و هي لا تعبأ بة و تربت على نفس المكان مرتين ثم ترتفع الخرزانة فجأة لأعلى خلف ظهرها و تهوي على قدماي و كل ما استطيع عملة لا يخفف من الم رجليا بل يزيدة فكنت احاول تحريك رجليا فلا استطيع فأجد نفسي بلا إرادة مني أرتفع بجسدي لأعلى لعل المسافة بين الخرزانة و رجليا تقل فيقل الألم و لكن لم يكن ذلك مفيد حاولت أثني رجليا للأمام بحيث لا تكون أفقية تماما فتتلقي رجليا الخرزانة برفق فأجدها تهوي على أصابع رجليا فأجد نفسي أعيد أصابع رجليا للخلف فتهوي على و سط رجليا فأحول حك رجليا معا فتهوي على كعوب رجليا فأفرد رجليا فتضرب على منتصف رجليا و هكذا أستمرت في المد على رجليا بطريقة منتظمة على كل جزء من رجليا فلم يكن هناك جزء من اقدامي لم توقع علية الخرزانة حتي أكملت العلقة و أنا لا أحس بأي جزء من رجليا بل و جسمي كلة و ظننت انني فقدت الوعي و هي تأمر الخادمات بتنزيل الفلكة و فك اقدامي و بالفعل انزلوها و فكوا رجليا و أخذوا الفلكة
وخرجوا و تركوني معها و أنا اتحسس رجليا و الألم لا يطاق و أثار الخرزانة مرسومة على قدمي فأجد أجزاء حمراء و أخري زرقاء فأمرتني بالوقوف على رجليا و انا مستمرة بالبكاء و أحاول الوقوف و لكن الألم بالفعل كان شديد و لكن وقفت و أنا احاول ألا أحمل على رجليا فتارة أقف على أصابع قدمي و مرة اخري على كعوب رجليا و مرة على جانب القدمين و مرة على و سط القدم و كل ذلك لا يزيل الم المد على الرجلين فكنت احاول فرك رجليا ببعضهما و لكن الوجع يزداد بالوقوف و لكنها لا تزال تنظر لي بسخرية و تقول "المرة دي كملتي الدرجات على رجليكي المرة الجاية الدرجة الناقصة بخمس عصيان مد على رجليكي سمعتي و لا لأ "
و تركتني أتحسس رجليا بغرفتي و كانت هذه أول مرة أجرب المد على رجليا بالفلكة و أصعب مرة لأني بعد ذلك اتمديت على رجليا مرتين من ابلة فادية و لكن المعرفة الأولي لها شكل أخر
وجع رجليا كان فظيع لدرجة انني لم أستطع لبس الحذاء من الوجع
قصة فلكة منقولة بتصرف
اطيب شي هو عقاب الفلقة في المدرسة يبقى في الذاكره الشخص لاخر العمر يتحول الى ادمان لا يستطيع الشخص المدمن الخلاص منه حتى لو كان بلاغا في العمر يستمر الادمان طول الحياة
ردحذفعندك حق
حذفاه اتمنى لو حكيتي على يديك اكثر من رجليك لانو احلى شيئ هو المد على اليدين خصوصا كلامك حول انه اقل عقاب خزرات على راحة كل يد
ردحذف