حكاياتى مع الفلكة قد بدات معى منذ صغر سنى فانا من اسرة ميسورة الحال و والدى رجل ذو نفوذ و كان قاسى جدا رغم انة عمرة ماعاملنى بقسوة و لكن قسوتة كانت مع الخادمات بالمنزل فما من خادمة لدينا الا وذاقت الفلكة على يد ابى و بصراحة كنت احب ان ارى الخادمات و هم بيتمدوا على رجليهم و كانت متعتى بالمدرسة و كنت انتظرها بفارغ الصبر بعد اختبارات الفترة اى عند معاقبة الراسبين بالفلكة و بالذات البنات فكنت اشعر بشعور لذيذ عندما ارى البنت و هى بتقلع الحذاء و الشراب من رجليها و تبقى حافية تماما ثم تجلس و ترفع رجليها الحافيتين في الفلكة و صوت العصاية و هى تشق الهواء لتصطدم برجليها مصحوب بصوت صرحتها الانثوية اللذيذة رعم عمرها الصغير الذى لم يتجاوز العاشرة بعد و حتى لا اطيل عليكم عندما كبرت كبر معى حبى للفلكة و كنت اتمنى كثير ان امد بنت على رجليها في الفلكة الى ان اتت الفرصة
فى يوم كنت خارج و بدات بارتداء ملابسى و بحثت عن ساعتى لم اجدها و هنا استدعيت الخادمات و بدات اسالهم اين ذهبت الساعة و هددت انى ساخبر و الدى و كانوا يعلموا معنى ان يعلم و الدى بسرقة حدثت بالمنزل و دفع الخوف احدى الخادمات لتقول ان رانيا هى السارقة و انها قد شاهدتها و كانت رانيا فتاة عمرها 19 عام و رجليها من اجمل الاقدام التى رايتها بصراحة و كنت اجد لذة و انا اختلس النظر الى رجليها و بالذات و هى تقوم بالتنظيف و هى حافية احيانا
و بالتفتيش و جدت فعلا ساعتى بحقيبتها لم يكن لديها وقت لاخفائها فى مكان بعيد و عندما و جدت الساعة بحقيبتها بدات تتوسل الى ان لااخبر و الدى و فجاة و هى تتوسل جاء فى ذهنى منظر الفلكة و رغبتى فى ان امد بنت و قلت لنفسى و لما لا هذه هى الفرصة و قلت لها ممكن ان لا اخبر و الدى و لكن لابد ان تنالى عقابك على فعلتك هذه قالت هل ستسلمنى للشرطة قلت لا ساعاقبك انا قالت اى عقاب بعيد عن و الدك و الشرطة انا اوافق علية قلت عشرين خرزانة على رجليكي نظرت الى مندهشة
و لكنها احست ان كلامى يدل انى جاد بهذا القول قالت و هى تتوسل ارجوك لن اتحمل قلت يبدوا انى ساخبر و الدى فورا و انتى تعلمى ماينتظرك لو فعلت قالت لا ارجوك كما تريد
و نظرت الى الخادمة التى شاهدتها و انتى مثلها قالت مندهشة لماذا قلت لانك شاهدتيها تسرق و لم تخبرينى قالت ارجوك و بدات تبكى مسكت الهاتف و كانى ساكلم و الدى و جدتهاتجرى على و تقول حاضر حاضر كما ترى
و طلبت من خادمة احضار فلكة ابى و الخرزانة و هم يعلموا مكانهم جيدا و امرت الخادمتان بخلع احذيتهم و نزع جواربهم ففعلوا و بدات برانيا و قلت لها نامى على الارض نظرت الى بعينها التى فاض منها الدمع و نامت فى استسلام و وضع الخدم رجليها بالفلكة و رفعوها لى و امسكت الخرزانة و نظرت الى رجليها و كانت رجليها من النوع الممتلئ ذات البطون الوردية و الجلدالابيض المشدود اللامع بصراحة لم استطيع الغلب على رغبتى اكثر من هذا
و هويت بالخرزانة على بطون رجليها و هى تصرخ و تترجانى و كل ماكان العدد يقترب من عشرين كنت احزن كانى استيقظ من حلم جميل حتى اكتمل العدد و كنت لا استطيع ان اكمل اكثر من هذا فقد امتلئت رجليها باثار الخرزانة و كادت ان تصاب باغماء من شدة المد
و طلبت حل رجليها من الفلقة ففعلت الخادمتان الممسكتان للفلكة
و بعد حل رجليها من الفلكة لم تستطيع الوقوف فحبت كالاطفال مبتعدة و جلست على الارض بعيدا تتألم و تبكى و تمسك رجليها و تفركهم فى محاولة لتخفيف الام رجليها و كانت الخادمة الثانية تقف
حافية القدمين تنظر الى هذاالمشهد برعب و هى تحك رجليها ببعضهم و تعلم انها ستواجه المد على رجليها بعد لحظات لا محال الى ان انتهيت من مد رجلين رانيا و جاء دورها في المد على رجليها
و طلبت منها ان تنام على الارض مكان رانيا ففعلت و هى ترتعش و تم وضع رجليها بالفلكة و رفعهم لى و كانت هى ايضا ذات اقدام جميلة و لكن ليست اجمل من اقدام رانيا و لكن ماعجبنى هو رعشة رجليها كانت ممتعة مما جعلنى اعبث في رجليها بالخرزانة قبل المد و كانت كل ما اقوم بلمس رجليها بالخرزانة كانوا يرتعشوا بشدة رغم انى لم ابدا بالمد على رجليها بعد
و بدات المد على رجليها و طبعا فعلت برجليها مافعلتة باقدام رانيا و بعد ماانتهيت من مدها على رجليها كنت اشعر بشعور لذيذ لن اتمكن ان اصفه مهما فعلت و كانت هذه اول مرة امد فيها رجلين واحدة من الخادمات و لكنها لم تكون الاخيرة
مد الخادمات على ارجلهن في الفلكة اصبح طريقتى المعتادة مع الخادمات و دون ان تتجرأ احداهن على الاعتراض خوفا من فلكة ابى التي كانت اشد و اقسى
فى يوم كنت خارج و بدات بارتداء ملابسى و بحثت عن ساعتى لم اجدها و هنا استدعيت الخادمات و بدات اسالهم اين ذهبت الساعة و هددت انى ساخبر و الدى و كانوا يعلموا معنى ان يعلم و الدى بسرقة حدثت بالمنزل و دفع الخوف احدى الخادمات لتقول ان رانيا هى السارقة و انها قد شاهدتها و كانت رانيا فتاة عمرها 19 عام و رجليها من اجمل الاقدام التى رايتها بصراحة و كنت اجد لذة و انا اختلس النظر الى رجليها و بالذات و هى تقوم بالتنظيف و هى حافية احيانا
و بالتفتيش و جدت فعلا ساعتى بحقيبتها لم يكن لديها وقت لاخفائها فى مكان بعيد و عندما و جدت الساعة بحقيبتها بدات تتوسل الى ان لااخبر و الدى و فجاة و هى تتوسل جاء فى ذهنى منظر الفلكة و رغبتى فى ان امد بنت و قلت لنفسى و لما لا هذه هى الفرصة و قلت لها ممكن ان لا اخبر و الدى و لكن لابد ان تنالى عقابك على فعلتك هذه قالت هل ستسلمنى للشرطة قلت لا ساعاقبك انا قالت اى عقاب بعيد عن و الدك و الشرطة انا اوافق علية قلت عشرين خرزانة على رجليكي نظرت الى مندهشة
و لكنها احست ان كلامى يدل انى جاد بهذا القول قالت و هى تتوسل ارجوك لن اتحمل قلت يبدوا انى ساخبر و الدى فورا و انتى تعلمى ماينتظرك لو فعلت قالت لا ارجوك كما تريد
و نظرت الى الخادمة التى شاهدتها و انتى مثلها قالت مندهشة لماذا قلت لانك شاهدتيها تسرق و لم تخبرينى قالت ارجوك و بدات تبكى مسكت الهاتف و كانى ساكلم و الدى و جدتهاتجرى على و تقول حاضر حاضر كما ترى
و طلبت من خادمة احضار فلكة ابى و الخرزانة و هم يعلموا مكانهم جيدا و امرت الخادمتان بخلع احذيتهم و نزع جواربهم ففعلوا و بدات برانيا و قلت لها نامى على الارض نظرت الى بعينها التى فاض منها الدمع و نامت فى استسلام و وضع الخدم رجليها بالفلكة و رفعوها لى و امسكت الخرزانة و نظرت الى رجليها و كانت رجليها من النوع الممتلئ ذات البطون الوردية و الجلدالابيض المشدود اللامع بصراحة لم استطيع الغلب على رغبتى اكثر من هذا
و هويت بالخرزانة على بطون رجليها و هى تصرخ و تترجانى و كل ماكان العدد يقترب من عشرين كنت احزن كانى استيقظ من حلم جميل حتى اكتمل العدد و كنت لا استطيع ان اكمل اكثر من هذا فقد امتلئت رجليها باثار الخرزانة و كادت ان تصاب باغماء من شدة المد
و طلبت حل رجليها من الفلقة ففعلت الخادمتان الممسكتان للفلكة
و بعد حل رجليها من الفلكة لم تستطيع الوقوف فحبت كالاطفال مبتعدة و جلست على الارض بعيدا تتألم و تبكى و تمسك رجليها و تفركهم فى محاولة لتخفيف الام رجليها و كانت الخادمة الثانية تقف
حافية القدمين تنظر الى هذاالمشهد برعب و هى تحك رجليها ببعضهم و تعلم انها ستواجه المد على رجليها بعد لحظات لا محال الى ان انتهيت من مد رجلين رانيا و جاء دورها في المد على رجليها
و طلبت منها ان تنام على الارض مكان رانيا ففعلت و هى ترتعش و تم وضع رجليها بالفلكة و رفعهم لى و كانت هى ايضا ذات اقدام جميلة و لكن ليست اجمل من اقدام رانيا و لكن ماعجبنى هو رعشة رجليها كانت ممتعة مما جعلنى اعبث في رجليها بالخرزانة قبل المد و كانت كل ما اقوم بلمس رجليها بالخرزانة كانوا يرتعشوا بشدة رغم انى لم ابدا بالمد على رجليها بعد
و بدات المد على رجليها و طبعا فعلت برجليها مافعلتة باقدام رانيا و بعد ماانتهيت من مدها على رجليها كنت اشعر بشعور لذيذ لن اتمكن ان اصفه مهما فعلت و كانت هذه اول مرة امد فيها رجلين واحدة من الخادمات و لكنها لم تكون الاخيرة
مد الخادمات على ارجلهن في الفلكة اصبح طريقتى المعتادة مع الخادمات و دون ان تتجرأ احداهن على الاعتراض خوفا من فلكة ابى التي كانت اشد و اقسى
ياريت الكل يمد الخادمات والبوابات على رحليهم
ردحذف.
ردحذفابوس رجل الخدامه مش بتخدمني
ردحذفمش بيصعبوا عليك مثلا انا عندي حكايه جامدة جدا مع الفلكة انا بنت اتمديت مرة واحدة في حياتي علي رجلي كان ساعتها عندي 19 سنة دلوقتي انا عندي 25 سنة كنت انا وخطيبي ماشيين باليل مع بعض شافنا اتنين ضباط وخدونا علي القسم انا طبعا زعقت للضابط وقلتلة ده خطيبي قالي اسكتي يا بت كلكم بتقولوا نفس الكلام زعقت و قلتله انا مش بت انا عايزة اتصل باهلي قالي لما المامور ييجي زعقت لحد ما في واحد دخل قاله ايه الزعيق ده قاله البت دي هي الي بتزعق قلتله انا مش بت انا اسمي مروة مش اسمي بت قالوا شكلها قليلة الأدب ولازم تتربي يا محسن قلتلة احترم نفسك يا اخ قاله اجري هات الفلكة والخرزانه من الاوده انا خفت بصراحة وراح قايلي اقلعي الجذمة والشرب يا بت انت قولتله لا طبعا نده علي اتنين ستات وقلعوني الجذمة والشراب غصب عني وربطني في الفلكة ونزل بالخرزانة ضرب علي رجلي والله انا من شدة الالم صوت وصرخت جامد لدرجة ان انا صعبت علي خطيبي واتصل ببابا وبابا كان شغال في الداخلية نزل من البيت وهو متعصب جه وزعق في وش الضابط وقاله ازاي بنتي يتعمل فيها كده يا حيوان انت وقاله يفكني وادا للضابط جزا وحوله للتحقيق ولحد دلوقتي انا فاكراها وعمري ما نستها وكل ما جوزي بيقولي تعالي نسهر برا البيت اقوله لا كفاليه الي حصلي من خمس سنين يا حبيبي وكل ما بعمل غلط لجوزي بيضربني ويعلقني في الفلكة خلاص عرف نقطة ضعفي وكل ما بأرفض يقولي هاقول لعمي يجيب الضابط يمدك علي رجليكي ذي زمان بس في الاخر باستسلم وبقوله حاضر
ردحذف