اسمي هبة
اول مرة اتمديت على رجلي فيها كانت من ماما و كان مد رجليا من غير فلكة
كنت فى الصف الخامس الابتدائى و عمرى 11 سنة
وجت الشهادات بتاعة الشهر و كانت درجاتى مش تمام فى اللغة العربية و الحساب و مكنتش عارفه اعمل ايه فخبيت الشهادة عن ماما لكن صحبتها ليها بنت فى نفس الفصل سألتها عن درجاتى هذا الشهر و عرفت منها اننا استلمنا الشهادات من اربعة ايام
راحت ماما المدرسة اليوم التالى و سألت عن درجاتى و عرفت الحقيقة و معرفتنيش انها عارفة الحقيقة
دخلت عليا الحجرة بعد ما رجعت من المدرسة و سألتنى عن الشهادة و اخبرتها اننا لم نستلمها بعد راحت ضربانى كف و قالت كمان بتكدبى و راحت مسكانى و نيمتنى على السرير و رفعت رجليا بين اديها و بالشماعة على رجليا وضربتنى ضرب ما يقلش عن عشر عصيان و تركتنى فى الحجرة وحيدة ابكي و افرك فى رجليا من شدة الوجع
بعدين صالحتها ووعدتها الا اكذب عليها مرة اخرى
لكن من هذا الوقت و انا بحب المد على الرجلين و بحب اتفرج على صور و كليبات الفلكة و احيانا امد صحباتي على رجليهم و هما كمان يمدوني على رجليا بس بهزار و بدون اثار على الرجلين مجرد لسوعة على الرجلين كده
لية واحدة صحبتى حكت لى ازاى ابوها علقها فى الفلكة و مدها على رجليها لغاية ما رجليها علمت و ورمت و هى فى الاعدادية لانه شافها واقفة مع ابن الجيران
طلع البيت و هو ماسكها من اديها و دخل الشقة و نادى على امها و دخلوا اوضة الوالدين و احضر الخرزانة من فوق الدولاب وطلب من ولدتها تمسك رجليها كويس و نزل على رجليها مد بالخرزانة لحد ما شبعت و جت المدرسة بعد يومين و هى رابطة رجليها و لما سألتها حكت لى على اللي حصل
و افتكر كمان ابلة ليلى هى مدرسة العلوم فى مدرستنا فى المرحلة الاعدادية وكانت شاطرة فى مادتها لكن شديدة فى تعاملها خاصة مع من تقصر و كنا محترمين بمزاجنا او غصب عننا حتى لا نترفع فلكة و خاصة انها مدرسة يستخدم فيها اسلوب المد على الرجلين و بكثرة لمواجهة اى تقصير
فى يوم قررت المدرسة عمل امتحان شهر موحد فى مادة العلوم و قررت انها تمد اي بنت تسقط فى الامتحان على رجليها امام الطالبات فى الفصل فذاكرنا علشان ما نتمدش على رجلينا
لكن كان عدد الساقطين ثلاثة بنات قامت المدرسة طلبت من البنات قلع الاحذية و الشرابات و احضرت الخرزانة و جاء دور البنت اللي جنبي في التختة -الديسك طلبت منها تجلس فى الدكة الاولى في الفصل و ترفع رجليها على الدرج و مدتها امام الفصل
وقتها اتمنيت اكون باتمد على رجليا مكانها بس خفت من الالم و الاهانة
اول مرة اتمديت على رجلي فيها كانت من ماما و كان مد رجليا من غير فلكة
كنت فى الصف الخامس الابتدائى و عمرى 11 سنة
وجت الشهادات بتاعة الشهر و كانت درجاتى مش تمام فى اللغة العربية و الحساب و مكنتش عارفه اعمل ايه فخبيت الشهادة عن ماما لكن صحبتها ليها بنت فى نفس الفصل سألتها عن درجاتى هذا الشهر و عرفت منها اننا استلمنا الشهادات من اربعة ايام
راحت ماما المدرسة اليوم التالى و سألت عن درجاتى و عرفت الحقيقة و معرفتنيش انها عارفة الحقيقة
دخلت عليا الحجرة بعد ما رجعت من المدرسة و سألتنى عن الشهادة و اخبرتها اننا لم نستلمها بعد راحت ضربانى كف و قالت كمان بتكدبى و راحت مسكانى و نيمتنى على السرير و رفعت رجليا بين اديها و بالشماعة على رجليا وضربتنى ضرب ما يقلش عن عشر عصيان و تركتنى فى الحجرة وحيدة ابكي و افرك فى رجليا من شدة الوجع
بعدين صالحتها ووعدتها الا اكذب عليها مرة اخرى
لكن من هذا الوقت و انا بحب المد على الرجلين و بحب اتفرج على صور و كليبات الفلكة و احيانا امد صحباتي على رجليهم و هما كمان يمدوني على رجليا بس بهزار و بدون اثار على الرجلين مجرد لسوعة على الرجلين كده
لية واحدة صحبتى حكت لى ازاى ابوها علقها فى الفلكة و مدها على رجليها لغاية ما رجليها علمت و ورمت و هى فى الاعدادية لانه شافها واقفة مع ابن الجيران
طلع البيت و هو ماسكها من اديها و دخل الشقة و نادى على امها و دخلوا اوضة الوالدين و احضر الخرزانة من فوق الدولاب وطلب من ولدتها تمسك رجليها كويس و نزل على رجليها مد بالخرزانة لحد ما شبعت و جت المدرسة بعد يومين و هى رابطة رجليها و لما سألتها حكت لى على اللي حصل
و افتكر كمان ابلة ليلى هى مدرسة العلوم فى مدرستنا فى المرحلة الاعدادية وكانت شاطرة فى مادتها لكن شديدة فى تعاملها خاصة مع من تقصر و كنا محترمين بمزاجنا او غصب عننا حتى لا نترفع فلكة و خاصة انها مدرسة يستخدم فيها اسلوب المد على الرجلين و بكثرة لمواجهة اى تقصير
فى يوم قررت المدرسة عمل امتحان شهر موحد فى مادة العلوم و قررت انها تمد اي بنت تسقط فى الامتحان على رجليها امام الطالبات فى الفصل فذاكرنا علشان ما نتمدش على رجلينا
لكن كان عدد الساقطين ثلاثة بنات قامت المدرسة طلبت من البنات قلع الاحذية و الشرابات و احضرت الخرزانة و جاء دور البنت اللي جنبي في التختة -الديسك طلبت منها تجلس فى الدكة الاولى في الفصل و ترفع رجليها على الدرج و مدتها امام الفصل
وقتها اتمنيت اكون باتمد على رجليا مكانها بس خفت من الالم و الاهانة
تعليقات
إرسال تعليق