رغم كل هاالفلكات الى اكلتها على رجليا بالمدرسة و رغم شقاوتى كنت متفوقة بدراستى و لكن لكل جواد كبوة لقد اصبت بنزلة برد و انا باختبار اللغة العربية و ماكنت ادرى ايش اكتب بورقة الاجابة و رسبت بالاختبار و كانت هادى اول مرة اذوق فيها الرسوب و لاول مرة يرى حدى فيها دموعى لا من خوفى من المد على رجليا امام المدرسة كلها و لكن اكرة الفشل كتير و كانت من عادات ابلة فايزة مديرة المدرسة ان تجمع كل الراسبات فى كل المراحل فى اول خميس من كل شهر و تدق ناقوس الجمع و يقف الطالبات كلهم بالطابور كطابور الصباح و تقف الراسبات كلهم صف و احد حفاة الاقدام
وكل ابلة طبعا معها خرزانتها الخاصة بها و بدات حفلة المد على الرجلين و كانت منظمة كتير
بدات بمد رجلين بنات الصف الاول الراسبات بصراحة كانوا عم يصعبوا على كتير رجليهم كانت صغيرة و مو بتتحمل المد
و انتهت ابلة الصف الاول من مد رجلين الراسبات و كانوا حوالى سبع بنات و طبعا عادوا لمكانهم بالصف بقصد صف المد موقادرين على الوقوف على رجليهم و طبعا يصرخون و يبكون بشدة و جاء دور الصف الثانى في المد على رجليهم و كانوا حوالى اربع بنات و اكلت كل واحدة فيهم على رجليها فلكة بالخرزانة و عادوا الى اماكنهم لايقدروا على الوقوف رجولهم
و تبعهم الثالث في المد الى ان جاء دور صفى و كنا ثلاث بنات انا و سحر شريكتى بكل شئ و صفاء
اما صفاء هادى فكانت رائحة رجليها فظيعة و بدات ابلة مريم بها و نادتها لتقعد على كرسي المد في الفلكة
و بعد و ضع رجليها بالفلكة و رفعهم نظرت ابلة مريم الى قدميها بشمئزاز و قالت الله بيقرفك هواء الفناء كلة مابيطرد رائحة رجليكي و نظرت الى رجليها و كانت ذات بطون قذرة و كعوب سوداء الى جانب قذارة الاصابع و الاظافر و سمعت ابلة فايزة ها التعليق من ابلة مريم و حضرت و نظرت لرجليها و قالت لومو بتحبى تنظفى رجليكي بالماء الخرزانة تنظف رجليكي احسن من الماء كتير و سمعنا انا و سحر ها التعليق و ضحكنا رغم ان الموقف كان مابيحتمل اى ضحك و احنا مستنيين دورنا في اننا نتمد على رجلينا
و لفت هادى نظر ابلة فايزة و قالت بتجدوا بحالكوا قدرة على الضحك و انتم بها الموقف مابتستحوا بالله لاجعلكم تبكوا و تصرحوا حتى بقطع نفسكوا
سمعت سحر هادى و دب الرعب بها و قالت الى يعجبك هادى الله لايوفقك و نادت ابلة فايزة على استاذ مدحت و استاذ مدحت مشهور بان من تقع رجليها تحت خرزانته بتكون امها دعت عليها ساعة استجابة
و قالت لة بريدك تلقن ها البنتين درس من دروسك و نادى على سحر لتقعد و بكت سحر بشدة و توسلت لابلة مريم ان تمدها على رجليها هى و انا طبعا و اقفة بهدوئى المعتاد و منتظرة دوري في المد على رجليا بثبات
استاذ مدحت و تقدم ناحيتها و شدها من يدها و اقعدها على كرسى المد على الرجلين و صرخ بها افردي رجليكي
اسرعت سحر طبعا بفرد رجليها و ربطت العاملات رجليها في الفلكة و رفعوها لاستاذ مدحت و بدا العزف بالخرزانة على رجلين سحر
و رغم قوة الضرب الا ان سحر كانت عم تتاوة بصوت مكتوم و هادى مماكان يجعلنى اقلق عليها بشدة و اشعر بعذاب الضمير لانى السبب انا من ضحكت اولا و تسببت بها المشكل
و لكنها لم تحتمل الكثير و بدات تصرخ من وجع المد على رجليها
و تلقت المسكينة حوالى عشرين خرزانة على رجليها حتى انقطع نفسها عن جد و ما عادت قادرة على الصراخ حتى اشفقت ابلة فايزة عليها و قالت يكفى يااستاذ مدحت
و طلبت من العاملات حل رجليها و قالت لها شورايك بظنك ها الحين عندك رغبى شديدة انك تضحكى من كثرة مابكيتى
و نظرت الى و قالت اهلا بذات الاقدام المطاطية بدى ارى قوة تحمل رجليكي امام خرزانة الاستاذ مدحت و حكت لة عنى و انا كل هادى و اقفة بكل هدوء و ما كان يعرفنى استاذ مدحت و قال لابلة فايزة شوقتينى و الله ياابلة فايزة و قال لى بسخرية تفضلى ياهانم اقعدي على الكرسى
تقدمت بكل هدوء و كانى ذاهبة لركوب الباص لا للمد على رجليا و استفز هدوئى استاذ مدحت فهوى على و جهى بصفعة كادت تقتلع راسى من مكانها فتوقفت و نظرت له فدفعنى لاجلس على كرسي المد دفعة كانت عم توقعنى بالكرسى على الارض و لكنى احتفظت بهدوئى المستفز و مددت رجليا بنفس الهدوء و كان كل من بالمدرسة ينظر الى بشفقة من ما انا مقبلة عليه و رفعت رجليا بالفلكة لاستاذ مدحت و نظر لهم و قال كل هادى اثار للمد و بتجدى بحالك الرغبة انك تزينى اصابعك بالمنوكير ياهانم الافضل تزينى اخلاقك حتى تزيلى كل ها الاثار الى ببطون رجليكي
لم اعلق بحرف واحد و التزمت الصمت كعادتى و بدا الاستاذ مدحت بالمد على رجليا و كعادتى كتمت صرخات الامى داخلى و التزمت الهدوء مما جعل استاذ مدحت ينسى حاله و يظن انه لا يمد طالبة صغيرة بالصف السادس بل يقيم الحد على مجرم داخل احدى السجون و فجأة سال الدم من احدى خطوط الخرزانة في رجلي و هنا توقف استاذ مدحت عن المد على رجليا و طلبت ابلة فايزة من العاملات فك رجليا و اخذى للطبيبة التى حاولت معالجة رجليا و قمت بالذهاب للمنزل فى اخر اليوم و كنت امشى بصعوبة و بالبيت و انا اخلع حذائى و انزع جواربى لاحظت امى ان رجليا بهم دم فقات ماهادى و امسكت قدمى و جدت بهم بعض التورم و اثاراتعذيب الناتجة عن المد على رجليا و كانت بتريد اخذى للطبب فورا و لكنى بصراحة ماقدرت اقف على رجليا و احضرت لى طبيبة بالحى معنا و بصراحة كانت متعاطفة معى و سالت ايش هادى و الة من سوى برجليها هادى بدة تكسير يدية ايش سوت هاالطفلةالمسكينة لتنال كل ها المد على رجليها
لكن والدى ذهب لمدرسةباكر و عرف كل شئ و قال لى و الله من حسن حظك ان رجليكي ماتحتمل المزيد
وكل ابلة طبعا معها خرزانتها الخاصة بها و بدات حفلة المد على الرجلين و كانت منظمة كتير
بدات بمد رجلين بنات الصف الاول الراسبات بصراحة كانوا عم يصعبوا على كتير رجليهم كانت صغيرة و مو بتتحمل المد
و انتهت ابلة الصف الاول من مد رجلين الراسبات و كانوا حوالى سبع بنات و طبعا عادوا لمكانهم بالصف بقصد صف المد موقادرين على الوقوف على رجليهم و طبعا يصرخون و يبكون بشدة و جاء دور الصف الثانى في المد على رجليهم و كانوا حوالى اربع بنات و اكلت كل واحدة فيهم على رجليها فلكة بالخرزانة و عادوا الى اماكنهم لايقدروا على الوقوف رجولهم
و تبعهم الثالث في المد الى ان جاء دور صفى و كنا ثلاث بنات انا و سحر شريكتى بكل شئ و صفاء
اما صفاء هادى فكانت رائحة رجليها فظيعة و بدات ابلة مريم بها و نادتها لتقعد على كرسي المد في الفلكة
و بعد و ضع رجليها بالفلكة و رفعهم نظرت ابلة مريم الى قدميها بشمئزاز و قالت الله بيقرفك هواء الفناء كلة مابيطرد رائحة رجليكي و نظرت الى رجليها و كانت ذات بطون قذرة و كعوب سوداء الى جانب قذارة الاصابع و الاظافر و سمعت ابلة فايزة ها التعليق من ابلة مريم و حضرت و نظرت لرجليها و قالت لومو بتحبى تنظفى رجليكي بالماء الخرزانة تنظف رجليكي احسن من الماء كتير و سمعنا انا و سحر ها التعليق و ضحكنا رغم ان الموقف كان مابيحتمل اى ضحك و احنا مستنيين دورنا في اننا نتمد على رجلينا
و لفت هادى نظر ابلة فايزة و قالت بتجدوا بحالكوا قدرة على الضحك و انتم بها الموقف مابتستحوا بالله لاجعلكم تبكوا و تصرحوا حتى بقطع نفسكوا
سمعت سحر هادى و دب الرعب بها و قالت الى يعجبك هادى الله لايوفقك و نادت ابلة فايزة على استاذ مدحت و استاذ مدحت مشهور بان من تقع رجليها تحت خرزانته بتكون امها دعت عليها ساعة استجابة
و قالت لة بريدك تلقن ها البنتين درس من دروسك و نادى على سحر لتقعد و بكت سحر بشدة و توسلت لابلة مريم ان تمدها على رجليها هى و انا طبعا و اقفة بهدوئى المعتاد و منتظرة دوري في المد على رجليا بثبات
استاذ مدحت و تقدم ناحيتها و شدها من يدها و اقعدها على كرسى المد على الرجلين و صرخ بها افردي رجليكي
اسرعت سحر طبعا بفرد رجليها و ربطت العاملات رجليها في الفلكة و رفعوها لاستاذ مدحت و بدا العزف بالخرزانة على رجلين سحر
و رغم قوة الضرب الا ان سحر كانت عم تتاوة بصوت مكتوم و هادى مماكان يجعلنى اقلق عليها بشدة و اشعر بعذاب الضمير لانى السبب انا من ضحكت اولا و تسببت بها المشكل
و لكنها لم تحتمل الكثير و بدات تصرخ من وجع المد على رجليها
و تلقت المسكينة حوالى عشرين خرزانة على رجليها حتى انقطع نفسها عن جد و ما عادت قادرة على الصراخ حتى اشفقت ابلة فايزة عليها و قالت يكفى يااستاذ مدحت
و طلبت من العاملات حل رجليها و قالت لها شورايك بظنك ها الحين عندك رغبى شديدة انك تضحكى من كثرة مابكيتى
و نظرت الى و قالت اهلا بذات الاقدام المطاطية بدى ارى قوة تحمل رجليكي امام خرزانة الاستاذ مدحت و حكت لة عنى و انا كل هادى و اقفة بكل هدوء و ما كان يعرفنى استاذ مدحت و قال لابلة فايزة شوقتينى و الله ياابلة فايزة و قال لى بسخرية تفضلى ياهانم اقعدي على الكرسى
تقدمت بكل هدوء و كانى ذاهبة لركوب الباص لا للمد على رجليا و استفز هدوئى استاذ مدحت فهوى على و جهى بصفعة كادت تقتلع راسى من مكانها فتوقفت و نظرت له فدفعنى لاجلس على كرسي المد دفعة كانت عم توقعنى بالكرسى على الارض و لكنى احتفظت بهدوئى المستفز و مددت رجليا بنفس الهدوء و كان كل من بالمدرسة ينظر الى بشفقة من ما انا مقبلة عليه و رفعت رجليا بالفلكة لاستاذ مدحت و نظر لهم و قال كل هادى اثار للمد و بتجدى بحالك الرغبة انك تزينى اصابعك بالمنوكير ياهانم الافضل تزينى اخلاقك حتى تزيلى كل ها الاثار الى ببطون رجليكي
لم اعلق بحرف واحد و التزمت الصمت كعادتى و بدا الاستاذ مدحت بالمد على رجليا و كعادتى كتمت صرخات الامى داخلى و التزمت الهدوء مما جعل استاذ مدحت ينسى حاله و يظن انه لا يمد طالبة صغيرة بالصف السادس بل يقيم الحد على مجرم داخل احدى السجون و فجأة سال الدم من احدى خطوط الخرزانة في رجلي و هنا توقف استاذ مدحت عن المد على رجليا و طلبت ابلة فايزة من العاملات فك رجليا و اخذى للطبيبة التى حاولت معالجة رجليا و قمت بالذهاب للمنزل فى اخر اليوم و كنت امشى بصعوبة و بالبيت و انا اخلع حذائى و انزع جواربى لاحظت امى ان رجليا بهم دم فقات ماهادى و امسكت قدمى و جدت بهم بعض التورم و اثاراتعذيب الناتجة عن المد على رجليا و كانت بتريد اخذى للطبب فورا و لكنى بصراحة ماقدرت اقف على رجليا و احضرت لى طبيبة بالحى معنا و بصراحة كانت متعاطفة معى و سالت ايش هادى و الة من سوى برجليها هادى بدة تكسير يدية ايش سوت هاالطفلةالمسكينة لتنال كل ها المد على رجليها
لكن والدى ذهب لمدرسةباكر و عرف كل شئ و قال لى و الله من حسن حظك ان رجليكي ماتحتمل المزيد
تعليقات
إرسال تعليق