فى سنة ستة ابتدائى كانت تدرس لنا العربى و الدين أبلة ناهد و كانت قاسية
فكان العقاب المعتاد عندها اربع عصيان على الايدين و هذا مع من تسأله اثناء الشرح و يجاوب غلط ولد او بنت
و كانت تقريبا كل يوم خمسة او ستة من الاولاد و البنات بتمدهم على رجليهم بسبب الواجبات و التسميع و نتائج الاملاء و الاختبارات
و كانت لا تمد على الرجلين الا و الرجلين حافية و لد او بنت يعنى قلع الشراب اساسي
و كانت البنت اللى لابسه شراب طويل تمدها على رجليها بالشراب عادي بس تمدها على رجليها خرزانات زيادة
أبلة ناهد كانت مرعبة فكانت تدرس لاختى الاكبر منى و ياما مدتها على رجليها
و كانت اختي عندما تعود الى البيت و تقلع الجزمه و الشراب كنت اراها و هى تمسك رجليها من الالم و كنت اسالها مالك كانت تقول لي بصي على رجليا و عندما يقع نظرى على بطن قدميها كنت اموت من الرعب فكانت رجليها ممتلئة باثار الخرزانة الحمراء و كانت لا تجرؤ ان تظهر ذلك لبابا او ماما لان هذا
معناه فلكة تانيه من بابا
و عندما انتقلت للصف السادس و عرفت ان اللى حتدرسلنا أبلة ناهد كنت خايفة جدا
فانا كنت لحد اول شهر من اللى بيضربوا على ايديهم
الى ان جاء اختبار الشهر الاول و كنت انا من البنات الراسبات
و كنت عارفه من اختى ان الراسبات عقابهم عند ابلة ناهد المد على ارجلهن عشر خرزانات
و ده لو كانت اول مرة و لكن كل مرة بعد كده بتزود في المد على الرجلين
و جاءت حصه اعلان نتيجه الاختبار و بدات تنادى على الناجحين بدرجات جيده ثم على الناجحين بدرجات ضعيفه
و جاء دور الراسبين و كان الراسبين خمس بنات هيذوقوا فلكة -فلقة ابلة ناهد المؤلمة على رجليهم و طبعا انا كنت من الخمسة المبشرات بالفلكة-الفلقة
طلبت منا الخروج الى السبورة و ارسلت تحضر الفلكة من حجرة المدرسات و قالت لنا اقلعوا الجزم و الشرابات "استعدادا للمد على رجلينا"
طبعا انا من اول ماخرجت للسبورة علشان اتمد على رجليا و انا رجليا بتترعش و انا بفتكر منظر رجلين اختى من اثر المد على رجليها بعد كل فلكة-فلقة من أبلة ناهد و ان رجليا سيكون مصيرها نفس المصير بعد فلكة ابلة ناهد
و لم تمضى الا ثلاث دقائق الا و الفلكة قد حضرت
و طبعا كنا قلعنا كلنا الجزم و الشرابات استعدادا للمد الرهيب بدون مناقشه او ترجى لاننا كنا نعلم ان كتر الكلام و التوسل هيزود عدد الخرزانات على رجلينا
و طلبت من البنت الاولى ان تجلس على الكرسى الخاص بالمدرسة و ان ترفع رجليها على الترابيزة التى امامها بحيث يكون الاقدام و ما سيحدث لها اثناء المد امام الفصل كله لنكون عبره لهم
و من الحاجات الغريبة ان المد على الرجلين رغم انه شئ مرعب لكن كان في عيال كتير صبيان و بنات بيحبوا يتفرجوا على البنت اللي بتتمد على رجليها او الولد اللي بيتمد على رجليه
هو ده التعليم الاصيل اللي فرحانين بيه انهم يعلموا البنات و الولاد الشماتة و الفرجة على بعضهم و هما بيتمدوا على رجليهم
اول بنت قعدت على كرسي المد و رفعت رجليها الحافية و طلبت من بنتين كانوا اقوياء بربط رجليها بالفلكة-الفلقة و كانت لا تكتفى بذلك بل كانت تربط دائما الصابعين الكبيرين ببعض بحبل رفيع بحيث لايتمكن الولد او البنت اللى بيتمدوا على رجليهم من اخفاء قدم خلف الاخرى اثناء المد على رجليهم بحيث يكون القدمان معا فى مواجهة الخرزانة اثناء المد على الرجلين
و كانت من عادة ابلة ناهد اثناء المد على الرجلين ان لا تضرب كل الضرب مرة واحدة بل كانت تعبث بالخرزانة على القدمين و هى طبعا توبخ و تعنف اللى بتتمد على رجليها على الغلط اللى عملته ثم تنهال على الرجلين بخرزانة او اثنين شديدتين ثم تعود للعبث في الرجلين ثم تضرب نصف العدد ثم تعود للعبث و الكلام و التوبيخ و التهديد ان تكرر ماحدث ثم تكمل عدد الخرزانات و هذا ما حدث مع البنت الاولى و هي بتتمد على رجليها و الثانية كمان و كنت انا الثالثه في طابور الممدودات على رجليهم
و كنت بارتعش لدرجة ان رجليا كانت شايلانى بالعافيه لدرجه انى عندما جلست على كرسي المد على الرجلين كنت بجد مش قادره ارفع رجليا من الرعب و كانت دموعى مغرقه وشي و ده جعل أبلة ناهد تفتكر انى مش عايزة ارفع رجليا
فصاحت قائله ارفعى رجليكى .. ثلاث خرزانات زيادة و مع صرختها لا اعرف كيف صعدت رجليا على الترابيزة
و بدأت البنتين في ربط رجليا على الفلكة و كانت رجليا بترتعش و هما بيربطوا اصابع رجليا ببعضها بالحبل الرفيع و اتسعت عيناى فى رعب
و انهالت منهم الدموع اكثر عندما مسكت أبلة ناهد خرزانتها و اتجهت الى رجليا و بدات تعبث كعادتها برجليا و رجليا ترتعش بشده و بدات بالتوبيخ و انا لااسمع تقريبا كلامها فكانت كل حواسى متجهة نحو رجليا و الخرزانة التى تعبث برجليا و التى ستنهال بعد لحظه على رجليا خمسة عشرة مرة و ما ساشعر به من الام و بدات المد على رجليا
ضربت ثلاث خرزانات و انا اصرخ و اتوسل اليها ثم توقفت عن الضرب لانى مديت مشط رجليا للامام بحيث يكون بطن رجليا لاسفل و هنا ضربتنى على رجليا من اعلى خرزانتين اجبرونى الى رفع بطون رجليا كما كانت فى الوضع المعتاد للمد على الرجلين و طبعا الخرزانتين دول مش محسوبين من المد على رجليا
و لكنها لم تعود للمد على رجليا بل عادت للعبث برجليا بخرزانتها و كانت رجليا ترتعش اكثر و اعصابي كلها مشدودة و رجليا مشدودتين للخلف حتى كادت اصابعى تلمس قصبة رجلي و عادت للمد على رجليا مرة ثانية و هى حقا استاذه فى المد على الرجلين
فهى تعرف جيدا المناطق المؤلمه فى بطن القدم و كانت تنهال عليها بالخرزانة بمنتهى الدقة و هذه المرة توقفت عند العشرة و لكن لسه فاضل ثلاث خرزانات زيادة عقاب عدم رفع رجليا بسرعة
و عادت للعبث مرة اخرى و هى تقول شفتى لو كنتى سمعتى الكلام و رفعتى رجليكى بسرعه كان زمانه رجليكى اتفكت من على الفلكة و ارتحتى لكن علشان تبقى تسمعى الكلام من اول مرة خدي و عادت للمد على رجليا
و اخدت على رجليا الثلاث خرزانات الباقيين و بداوا بحل رجليا و فى هذه اللحظه كانت قدماى مستسلمه تماما و كانها ماتت لم تعد حتى قادره على الارتعاش من شدة الالم فكنت اشعر بنار مشتعله فى رجليا من اول صوابع رجليا لغاية كعوب رجليا الاتنين فلم تترك الخرزانة مكان في كفوف رجليا لم تنهال عليه
و قمت و لم استطيع الانحناء لالتقط جزمتي و شرابي بل لم استطيع الوقوف على رجليا اصلا
و طلبت أبلة ناهد من بنتين توصيلى لمكان جلوسى و لم يسندونى بل تقريبا كانوا شايلنى لانى كنت من شده الالم لم استطيع ان اصع رجليا على الارض
و بعد ذلك قامت بمد البنتين المتبقيتين على رجليهم عدد خرزانات اكبر لانهم كانوا لابسين شرابات طويلة "كولون" ما ينفعش يقلعوها لانهم مش لابسي بناطيل و كانت شايفة ان مضاعفة عدد الخرزانات هي الحل مع البنات اللي لابسين شرابات علشان مش كل واحد تبقى عارفة انها هاتتمد على رجليها تروح تلبس شراب يحمي رجليها من لسوعة الخرزانة
و البنتين اللي اتمدوا على رجليهم بالشراب بعديا رجعوا بعد قليل حافيات من الجزم ماسكين جزمهم بايديهم و يصرخوا من الم المد على رجليهم اكتر من اللي البنات اللي اتمدوا على رجليهم و هما حافيين و قالعين الشرابات
و كنا فى الحصه الاخيره و لم استطع ارتداء حذائى الا بعد نهاية الحصة و بصعوبه و طبعا تطوعت البنات اللى بيوتهم قريبة من كل واحدة ممدودة على رجليها بسندهم ليتمكنوا من الذهاب الى بيوتهم و عندما ذهبت الى البيت تمنيت ان لا اجد بابا يجلس بالصاله لكى اتمكن من الدخول الى حجرتى بدون ان يعلم ماحدث لكى امكن من انى اريح رجليا يوم او يومين قبل ما اتمد على رجليا تانى لما اجيب شهاده الدرجات علشان يمضى على الشهادة و يختم على رجليا في فلكة البيت
و طبعا حيعرف انى سقطت فى العربى و طبعا مصيرى فلكة تانيه على رجليا و دخلت الى حجرتى
و القيت جسدى على اول مقعد قابلنى و خلعت الجزمه و الشراب و بدات امسك رجليا و انظر الى بطون رجليا فقد كانت حمراء تماما و دخلت على اختى الكبيرة اللى جربت فلكة-فلقة ابلة ناهد قبل منى و عندما فتحت الباب التفت فى رعب افتكرتها بابا و لكن شعرت بالارتياح عندما رايتها فنظرت الى رجليا الحافيه التى ترتعش و قالت لى أبلة ناهد مش كده فهزيت راسى بالايجاب بدون كلام خوفا من ان بابا يسمعنى فقالت لي ماتخفيش ماما و بابا نايمين حروح اجيبلك مايه سخنه تحطى فيها رجليكى
ما انا مجربه فلكة أبلة ناهد قبل منك و ياما مدتني على رجليا و بعد 10 دقائق احضرت الماء الساخن و قالت اذا كانت الميه سخنة قوي على رجليكي ممكن ابردها فلم اعترض فكانت درجه حرارة رجليا اعلى من درجه حراره الماء و بعد حوالى ربع ساعه تمكنت من الوقوف على رجليا بصعوبه فاخذت اناء الماء و اخرجته حتى لايلفت نظر بابا و قالت و لا يهمك بكرة رجليكي تتعود ده علشان اول مرة تتمدى على رجليكي و فعلا دى علشان كانت البدايه لان بعد كده اتعودت و بقيت باتحمل الالم اثناء المد على رجليا
فلكة ابلة ناهد معلمتنيش انجح لكن علمتني اتوجع اقل و انا باتمد على رجليا و هو ده التعليم من وجهة نظرها الفاشلة المفترية
فكان العقاب المعتاد عندها اربع عصيان على الايدين و هذا مع من تسأله اثناء الشرح و يجاوب غلط ولد او بنت
و كانت تقريبا كل يوم خمسة او ستة من الاولاد و البنات بتمدهم على رجليهم بسبب الواجبات و التسميع و نتائج الاملاء و الاختبارات
و كانت لا تمد على الرجلين الا و الرجلين حافية و لد او بنت يعنى قلع الشراب اساسي
و كانت البنت اللى لابسه شراب طويل تمدها على رجليها بالشراب عادي بس تمدها على رجليها خرزانات زيادة
أبلة ناهد كانت مرعبة فكانت تدرس لاختى الاكبر منى و ياما مدتها على رجليها
و كانت اختي عندما تعود الى البيت و تقلع الجزمه و الشراب كنت اراها و هى تمسك رجليها من الالم و كنت اسالها مالك كانت تقول لي بصي على رجليا و عندما يقع نظرى على بطن قدميها كنت اموت من الرعب فكانت رجليها ممتلئة باثار الخرزانة الحمراء و كانت لا تجرؤ ان تظهر ذلك لبابا او ماما لان هذا
معناه فلكة تانيه من بابا
و عندما انتقلت للصف السادس و عرفت ان اللى حتدرسلنا أبلة ناهد كنت خايفة جدا
فانا كنت لحد اول شهر من اللى بيضربوا على ايديهم
الى ان جاء اختبار الشهر الاول و كنت انا من البنات الراسبات
و كنت عارفه من اختى ان الراسبات عقابهم عند ابلة ناهد المد على ارجلهن عشر خرزانات
و ده لو كانت اول مرة و لكن كل مرة بعد كده بتزود في المد على الرجلين
و جاءت حصه اعلان نتيجه الاختبار و بدات تنادى على الناجحين بدرجات جيده ثم على الناجحين بدرجات ضعيفه
و جاء دور الراسبين و كان الراسبين خمس بنات هيذوقوا فلكة -فلقة ابلة ناهد المؤلمة على رجليهم و طبعا انا كنت من الخمسة المبشرات بالفلكة-الفلقة
طلبت منا الخروج الى السبورة و ارسلت تحضر الفلكة من حجرة المدرسات و قالت لنا اقلعوا الجزم و الشرابات "استعدادا للمد على رجلينا"
طبعا انا من اول ماخرجت للسبورة علشان اتمد على رجليا و انا رجليا بتترعش و انا بفتكر منظر رجلين اختى من اثر المد على رجليها بعد كل فلكة-فلقة من أبلة ناهد و ان رجليا سيكون مصيرها نفس المصير بعد فلكة ابلة ناهد
و لم تمضى الا ثلاث دقائق الا و الفلكة قد حضرت
و طبعا كنا قلعنا كلنا الجزم و الشرابات استعدادا للمد الرهيب بدون مناقشه او ترجى لاننا كنا نعلم ان كتر الكلام و التوسل هيزود عدد الخرزانات على رجلينا
و طلبت من البنت الاولى ان تجلس على الكرسى الخاص بالمدرسة و ان ترفع رجليها على الترابيزة التى امامها بحيث يكون الاقدام و ما سيحدث لها اثناء المد امام الفصل كله لنكون عبره لهم
و من الحاجات الغريبة ان المد على الرجلين رغم انه شئ مرعب لكن كان في عيال كتير صبيان و بنات بيحبوا يتفرجوا على البنت اللي بتتمد على رجليها او الولد اللي بيتمد على رجليه
هو ده التعليم الاصيل اللي فرحانين بيه انهم يعلموا البنات و الولاد الشماتة و الفرجة على بعضهم و هما بيتمدوا على رجليهم
اول بنت قعدت على كرسي المد و رفعت رجليها الحافية و طلبت من بنتين كانوا اقوياء بربط رجليها بالفلكة-الفلقة و كانت لا تكتفى بذلك بل كانت تربط دائما الصابعين الكبيرين ببعض بحبل رفيع بحيث لايتمكن الولد او البنت اللى بيتمدوا على رجليهم من اخفاء قدم خلف الاخرى اثناء المد على رجليهم بحيث يكون القدمان معا فى مواجهة الخرزانة اثناء المد على الرجلين
و كانت من عادة ابلة ناهد اثناء المد على الرجلين ان لا تضرب كل الضرب مرة واحدة بل كانت تعبث بالخرزانة على القدمين و هى طبعا توبخ و تعنف اللى بتتمد على رجليها على الغلط اللى عملته ثم تنهال على الرجلين بخرزانة او اثنين شديدتين ثم تعود للعبث في الرجلين ثم تضرب نصف العدد ثم تعود للعبث و الكلام و التوبيخ و التهديد ان تكرر ماحدث ثم تكمل عدد الخرزانات و هذا ما حدث مع البنت الاولى و هي بتتمد على رجليها و الثانية كمان و كنت انا الثالثه في طابور الممدودات على رجليهم
و كنت بارتعش لدرجة ان رجليا كانت شايلانى بالعافيه لدرجه انى عندما جلست على كرسي المد على الرجلين كنت بجد مش قادره ارفع رجليا من الرعب و كانت دموعى مغرقه وشي و ده جعل أبلة ناهد تفتكر انى مش عايزة ارفع رجليا
فصاحت قائله ارفعى رجليكى .. ثلاث خرزانات زيادة و مع صرختها لا اعرف كيف صعدت رجليا على الترابيزة
و بدأت البنتين في ربط رجليا على الفلكة و كانت رجليا بترتعش و هما بيربطوا اصابع رجليا ببعضها بالحبل الرفيع و اتسعت عيناى فى رعب
و انهالت منهم الدموع اكثر عندما مسكت أبلة ناهد خرزانتها و اتجهت الى رجليا و بدات تعبث كعادتها برجليا و رجليا ترتعش بشده و بدات بالتوبيخ و انا لااسمع تقريبا كلامها فكانت كل حواسى متجهة نحو رجليا و الخرزانة التى تعبث برجليا و التى ستنهال بعد لحظه على رجليا خمسة عشرة مرة و ما ساشعر به من الام و بدات المد على رجليا
ضربت ثلاث خرزانات و انا اصرخ و اتوسل اليها ثم توقفت عن الضرب لانى مديت مشط رجليا للامام بحيث يكون بطن رجليا لاسفل و هنا ضربتنى على رجليا من اعلى خرزانتين اجبرونى الى رفع بطون رجليا كما كانت فى الوضع المعتاد للمد على الرجلين و طبعا الخرزانتين دول مش محسوبين من المد على رجليا
و لكنها لم تعود للمد على رجليا بل عادت للعبث برجليا بخرزانتها و كانت رجليا ترتعش اكثر و اعصابي كلها مشدودة و رجليا مشدودتين للخلف حتى كادت اصابعى تلمس قصبة رجلي و عادت للمد على رجليا مرة ثانية و هى حقا استاذه فى المد على الرجلين
فهى تعرف جيدا المناطق المؤلمه فى بطن القدم و كانت تنهال عليها بالخرزانة بمنتهى الدقة و هذه المرة توقفت عند العشرة و لكن لسه فاضل ثلاث خرزانات زيادة عقاب عدم رفع رجليا بسرعة
و عادت للعبث مرة اخرى و هى تقول شفتى لو كنتى سمعتى الكلام و رفعتى رجليكى بسرعه كان زمانه رجليكى اتفكت من على الفلكة و ارتحتى لكن علشان تبقى تسمعى الكلام من اول مرة خدي و عادت للمد على رجليا
و اخدت على رجليا الثلاث خرزانات الباقيين و بداوا بحل رجليا و فى هذه اللحظه كانت قدماى مستسلمه تماما و كانها ماتت لم تعد حتى قادره على الارتعاش من شدة الالم فكنت اشعر بنار مشتعله فى رجليا من اول صوابع رجليا لغاية كعوب رجليا الاتنين فلم تترك الخرزانة مكان في كفوف رجليا لم تنهال عليه
و قمت و لم استطيع الانحناء لالتقط جزمتي و شرابي بل لم استطيع الوقوف على رجليا اصلا
و طلبت أبلة ناهد من بنتين توصيلى لمكان جلوسى و لم يسندونى بل تقريبا كانوا شايلنى لانى كنت من شده الالم لم استطيع ان اصع رجليا على الارض
و بعد ذلك قامت بمد البنتين المتبقيتين على رجليهم عدد خرزانات اكبر لانهم كانوا لابسين شرابات طويلة "كولون" ما ينفعش يقلعوها لانهم مش لابسي بناطيل و كانت شايفة ان مضاعفة عدد الخرزانات هي الحل مع البنات اللي لابسين شرابات علشان مش كل واحد تبقى عارفة انها هاتتمد على رجليها تروح تلبس شراب يحمي رجليها من لسوعة الخرزانة
و البنتين اللي اتمدوا على رجليهم بالشراب بعديا رجعوا بعد قليل حافيات من الجزم ماسكين جزمهم بايديهم و يصرخوا من الم المد على رجليهم اكتر من اللي البنات اللي اتمدوا على رجليهم و هما حافيين و قالعين الشرابات
و كنا فى الحصه الاخيره و لم استطع ارتداء حذائى الا بعد نهاية الحصة و بصعوبه و طبعا تطوعت البنات اللى بيوتهم قريبة من كل واحدة ممدودة على رجليها بسندهم ليتمكنوا من الذهاب الى بيوتهم و عندما ذهبت الى البيت تمنيت ان لا اجد بابا يجلس بالصاله لكى اتمكن من الدخول الى حجرتى بدون ان يعلم ماحدث لكى امكن من انى اريح رجليا يوم او يومين قبل ما اتمد على رجليا تانى لما اجيب شهاده الدرجات علشان يمضى على الشهادة و يختم على رجليا في فلكة البيت
و طبعا حيعرف انى سقطت فى العربى و طبعا مصيرى فلكة تانيه على رجليا و دخلت الى حجرتى
و القيت جسدى على اول مقعد قابلنى و خلعت الجزمه و الشراب و بدات امسك رجليا و انظر الى بطون رجليا فقد كانت حمراء تماما و دخلت على اختى الكبيرة اللى جربت فلكة-فلقة ابلة ناهد قبل منى و عندما فتحت الباب التفت فى رعب افتكرتها بابا و لكن شعرت بالارتياح عندما رايتها فنظرت الى رجليا الحافيه التى ترتعش و قالت لى أبلة ناهد مش كده فهزيت راسى بالايجاب بدون كلام خوفا من ان بابا يسمعنى فقالت لي ماتخفيش ماما و بابا نايمين حروح اجيبلك مايه سخنه تحطى فيها رجليكى
ما انا مجربه فلكة أبلة ناهد قبل منك و ياما مدتني على رجليا و بعد 10 دقائق احضرت الماء الساخن و قالت اذا كانت الميه سخنة قوي على رجليكي ممكن ابردها فلم اعترض فكانت درجه حرارة رجليا اعلى من درجه حراره الماء و بعد حوالى ربع ساعه تمكنت من الوقوف على رجليا بصعوبه فاخذت اناء الماء و اخرجته حتى لايلفت نظر بابا و قالت و لا يهمك بكرة رجليكي تتعود ده علشان اول مرة تتمدى على رجليكي و فعلا دى علشان كانت البدايه لان بعد كده اتعودت و بقيت باتحمل الالم اثناء المد على رجليا
فلكة ابلة ناهد معلمتنيش انجح لكن علمتني اتوجع اقل و انا باتمد على رجليا و هو ده التعليم من وجهة نظرها الفاشلة المفترية
انا بدي بوس رجليكي
ردحذففعلا مافي اوسخ من معلمين مصر والشعب المصري كلو جاهل بطريقة تربيتو تخيلو بنت تنضرب وتخاف تخبر اهلا كرمال ماتنضرب منهون مرة تانية لعما التخلف لوين وصلكن تفو بس ولكل بنت تعذبت حقك عند الله مابروح
ردحذفطارق
ردحذف