ليس لي تاريخ مع الفلقة و لا المد علي الرجلين
إلا إنني لا أنكر منذ طفولتي إعجابي الشديد بالرجلين و خاصة أقدام السيدات . إلا إني قد نشأت في وسط أسرة حنونة لا تعترف بالعبط و المد على الرجلين أو أية إهانة للأبناء و كذلك الحال في مدرستي مكانش فيها اسلوب المد على الرجلين و العقاب البدني كان في اضيق الحدود
و لكن تقع أحداث هذه القصة لسحر ابنة البواب لدي جدتي رحمها الله إذ كنا نقضي معظم أجازة الصيف لديها لطبيعة عمل الأب و الأم
بطلة قصتي هي سحر
فتاة من أصل ريفي كانت تبلغ حينها حوالي 17 عاماً بيضاء جميلة بعض الشئ لم ألاحظ جمال و كبر حجم قدميها إلا بعد مشاهدتي لها أثناء المد على رجليها
كانت سحر الأخت الوسطي لأختين
مشاغبة بطبعها و لربما كانت معظم أخطاء سحر تكمن في مرافقتها لبعض الشباب و كثيرا ما كنت اسمع صراخ سحر و بكائها بصوت مرتفع يأتي من حجرة ابوها عم محمد البواب و عندما سألت جدتي و أنا في قمة الرعب و الإثارة
فكانت تجيب بأن ابوها بيمدها علي رجليها
لم أسألها يعني ايه بيمدها على رجليها و ذلك لشعور غريب بالإحراج و الإثارة و الرعب
إلا إنني بعد ذلك قد صادفت و شاهدت "مد سحر علي رجليها" فقد كانت ملقاه علي ظهرها
و امها ماسكة ايديها و رجيلها مرفوعتين في وضع عمودي علي جسمها و مثبتتان جيدا علي عصا غليظة فيها حبل "فلكة - فلقة" و تمسكهما أختيها وكانت سحر حافية القدمين و مكشوفة الفخذين
حيث كانت ترتدي جلابية و لم يعرني أهلها أي إنتباه فقد كان عمري حينها عشر سنوات
و علمت ساعتها معنى الفلكة و المد علي الرجلين لأول مرة لما شفت سحر و هي بتتمد على رجليها
حيث كان الأب في حالة غضب يلعن إبنته و يتوعدها و لا تتوقف يديه عن ضرب رجليها بشدة بعصا أشبه بخرزانة إلا أنها لم تكن رفيعة جدا
و كانت صرخات سحر اثناء المد على رجليها صرخات عالية ممزوجة ببكاء شديد و كلمات مثل "اأأي رجليا يابا
حرام
كفاية أبوس رجلك ......... و غيرها من التوسلات المعروفة اللي اي بنت بتقولها و هي بتتمد على رجليها"
و كانت معظم مد الأب على رجلين سحر في الجزء العلوي من القدم و هي من من منطقة الأصابع و حتي قبل الكعبين
كان يمد أحيانا قدم واحدة عدة عصيان دون الأخري و تصرخ سحر من شدة وجع المد على رجل واحدة ثم ينتقل للقدم الأخري
مشهد في منتهي الإثارة و الرعب لطفل في مثل سني
إلا إنني أعجبت به كثيرا "مش عارف دي عقدة دي و لا ايه"
فالبنت مستلقية علي ظهرها لا حول لها ولا قوة تبكي و تصرخ بهستريا في حين تثبت الأم الأيدي و تمسك الأختين الفلكة - الفلقة
لم تكن الأم و الأختنان في حالة إثارة بل يبدو كأن الأمر عادي جدا لديهن كانهم بيمدوها على رجليها باعتياد مثلا
و لم يتوقف الأب عن المد على رجلين بنته سحر لمدة قد تتجاوز الربع ساعة دون فواصل زمنية بين العصي التي تهوي علي قدم إبنته
بعد إنتهاء الأب من المد على رجلين سحر ترك الغرفة و خرج من الباب في حين كنت انا أقف في قمة الإثارة و الرعب و نظر لي نظرة طبيعية جدا و كأن شيئأ لم يحدث
و وجدت الأم تساعد سحر علي الوقوف علي قدميها اللتان تورمتا أو إنتفختا بعض الشيء و كان ذلك و اضح جدا عند الأصابع و أصدرت سحر عدة أهات و صرخات قصيرة علي غرار "يا لهوي يأما ....مش قادرة أمشي علي رجليا...المفتري ربنا ياخده ...أنا ماعملتش حاجة تستاهل" ثم جلست علي كنبة يدوية الصنع و كانت تنظر لي بعين حمراء دامعة تحاول تحريك أصابع رجليها
إلا إنني لا أنكر منذ طفولتي إعجابي الشديد بالرجلين و خاصة أقدام السيدات . إلا إني قد نشأت في وسط أسرة حنونة لا تعترف بالعبط و المد على الرجلين أو أية إهانة للأبناء و كذلك الحال في مدرستي مكانش فيها اسلوب المد على الرجلين و العقاب البدني كان في اضيق الحدود
و لكن تقع أحداث هذه القصة لسحر ابنة البواب لدي جدتي رحمها الله إذ كنا نقضي معظم أجازة الصيف لديها لطبيعة عمل الأب و الأم
بطلة قصتي هي سحر
فتاة من أصل ريفي كانت تبلغ حينها حوالي 17 عاماً بيضاء جميلة بعض الشئ لم ألاحظ جمال و كبر حجم قدميها إلا بعد مشاهدتي لها أثناء المد على رجليها
كانت سحر الأخت الوسطي لأختين
مشاغبة بطبعها و لربما كانت معظم أخطاء سحر تكمن في مرافقتها لبعض الشباب و كثيرا ما كنت اسمع صراخ سحر و بكائها بصوت مرتفع يأتي من حجرة ابوها عم محمد البواب و عندما سألت جدتي و أنا في قمة الرعب و الإثارة
فكانت تجيب بأن ابوها بيمدها علي رجليها
لم أسألها يعني ايه بيمدها على رجليها و ذلك لشعور غريب بالإحراج و الإثارة و الرعب
إلا إنني بعد ذلك قد صادفت و شاهدت "مد سحر علي رجليها" فقد كانت ملقاه علي ظهرها
و امها ماسكة ايديها و رجيلها مرفوعتين في وضع عمودي علي جسمها و مثبتتان جيدا علي عصا غليظة فيها حبل "فلكة - فلقة" و تمسكهما أختيها وكانت سحر حافية القدمين و مكشوفة الفخذين
حيث كانت ترتدي جلابية و لم يعرني أهلها أي إنتباه فقد كان عمري حينها عشر سنوات
و علمت ساعتها معنى الفلكة و المد علي الرجلين لأول مرة لما شفت سحر و هي بتتمد على رجليها
حيث كان الأب في حالة غضب يلعن إبنته و يتوعدها و لا تتوقف يديه عن ضرب رجليها بشدة بعصا أشبه بخرزانة إلا أنها لم تكن رفيعة جدا
و كانت صرخات سحر اثناء المد على رجليها صرخات عالية ممزوجة ببكاء شديد و كلمات مثل "اأأي رجليا يابا
حرام
كفاية أبوس رجلك ......... و غيرها من التوسلات المعروفة اللي اي بنت بتقولها و هي بتتمد على رجليها"
و كانت معظم مد الأب على رجلين سحر في الجزء العلوي من القدم و هي من من منطقة الأصابع و حتي قبل الكعبين
كان يمد أحيانا قدم واحدة عدة عصيان دون الأخري و تصرخ سحر من شدة وجع المد على رجل واحدة ثم ينتقل للقدم الأخري
مشهد في منتهي الإثارة و الرعب لطفل في مثل سني
إلا إنني أعجبت به كثيرا "مش عارف دي عقدة دي و لا ايه"
فالبنت مستلقية علي ظهرها لا حول لها ولا قوة تبكي و تصرخ بهستريا في حين تثبت الأم الأيدي و تمسك الأختين الفلكة - الفلقة
لم تكن الأم و الأختنان في حالة إثارة بل يبدو كأن الأمر عادي جدا لديهن كانهم بيمدوها على رجليها باعتياد مثلا
و لم يتوقف الأب عن المد على رجلين بنته سحر لمدة قد تتجاوز الربع ساعة دون فواصل زمنية بين العصي التي تهوي علي قدم إبنته
بعد إنتهاء الأب من المد على رجلين سحر ترك الغرفة و خرج من الباب في حين كنت انا أقف في قمة الإثارة و الرعب و نظر لي نظرة طبيعية جدا و كأن شيئأ لم يحدث
و وجدت الأم تساعد سحر علي الوقوف علي قدميها اللتان تورمتا أو إنتفختا بعض الشيء و كان ذلك و اضح جدا عند الأصابع و أصدرت سحر عدة أهات و صرخات قصيرة علي غرار "يا لهوي يأما ....مش قادرة أمشي علي رجليا...المفتري ربنا ياخده ...أنا ماعملتش حاجة تستاهل" ثم جلست علي كنبة يدوية الصنع و كانت تنظر لي بعين حمراء دامعة تحاول تحريك أصابع رجليها
تستاهل
ردحذف