فلكة البنات

موقف محرج جدا انك تشوفي صحبتك و هي ببتعاقب من اهلها او تتعاقبي من اهلك قدام صديقة ليكي وده اللي حصل معايا بشكل محرج جدا جدا ومكانش اي عقاب ده كان مد على الرجلين كنت رايحة ازور واحدة صاحبتي اسمها علياء ايام الاعدادي بعد ما خلصنا امتحانات و كات اختها اللي اكبر مننا بسنة اسمها نادين لسه قدامهما كم اسبوع بعدنا يعني في اخر ايام المراجعات بالنسبة لها وكان عندهم مدرسة العربي وفوجئت بالمدرسة بتطلب عصاية فصاحبتي علياء قامت جابت خرزانة للمدرسة يظهر انهم بيتعاقبوا بيها في البيت ورغم ان علياء حاولت مامتها ماتشوفهاش و هي بتجيب الخرزانة للمدرسة لكن مامتهم سمعت و حضرت المدرسة قالت لنادين يالا اقلعي الشبشب وافردي رجليكي على الترابيزة عشان تتمدي ونادين بتتحايل على المدرسة انها تكتفي باي عقاب اخر غير المد على الرجلين ورغم ان نادين برضه كانت صديقة لينا وساعات تلعب معانا لكن حب الاستطلاع و الاثارة غلبتني للحظة و كنت خايفة للمدرسة ترجع ف كلامها و ماتمدهاش على رجليها كاني كنت نفسي اتفرج على نادين و هي بتتمد على رجليها لكن رجعت لمت نفسي على الشعور ده وتخيلت نفسي مكان نادين و انا اللي مطلوب اني

انا بنت مصرية اسمي يارا انا حاليا في اولى كلية وماتعرضش لاسلوب العقاب بالضرب اي نوع من الضرب "سواء الضرب على الايدين او الرجلين او العبط على المؤخرة" ابدا في البيت او المدرسة وقضيت طفولتي و سنين تعليمي الاولى في الامارات مع اسرتي واهلي ربوني بطريقة راقية جدا مافيهاش ابدا تصور اني ممكن انا او واحدة من اخواتي البنات ممكن تتعرض لموقف انها تنضرب على ايديها او يجي في الخيال انها تتمد على رجليها وما كنتش سمعت خالص عن عقاب المد على الرجلين غير من زميلة سورية  سمعتها مرة بتقول "الفلئة للصبايا والصبيان" ولما سالتها لقيتها تقصد المد على الرجلين للبنات و الاولاد في الفلقة "الضرب على القدمين" و حكت لي قصص عن العقاب بالمد على الرجلين بالخرزانة او العصاية في البيت و التعليم غير كده ما كنتش سمعت عن المد ع الرجلين والفلقة خالص لكن لما رجعت مصر و كنت وقتها في تالتة اعدادي وكان اسلوب العقاب البدني موجود في المدرسة بس كان مجرد ان البنت اللي متجاوبش او تهمل واجباتها تنضرب على ايديها لكن مكانش في مد على الرجلين في المدرسة وكنت سمعت من بعض البنات انهم سبق لهم و اتمدوا عل

اتمديت على رجليا مرات قليلة لكن اكتر مرة اتمديت فيها وماثرة فيا هي الفلكة دي بالذات ماما كانت مدرسة برة البيت و جوة البيت  انا و اخواتي كنا اربع بنات و انا اصغرهم  لما كان يهل علينا موسم شهادات الشهر فكنت بشوف اخواتي البنات الاكبر مني وهما متشقلبين  ورجليهم لفوق متعلقين شبه الفلكة المدرسية او فلكة الكتاتيب  بتاعة زمان  وماما نازلة ضرب بالخرزانة على رجليهم  وصوت طرقعة الخرزانة على رجليهم مرعب وصويتهم جايب لاخر الدنيا والكلام اياه بتاع  ااه رجلييي اخر مرة و الله اخر مرة  المرة الجاية هذاكر نسبة النجاح المعترف بيه عند ماما اقل حاجة 70% في كل مادة و مفيش مادة تشيل مادة يعني لو واحدة مننا جايبة درجات نهائية في كل المواد ونقصت في الانجليزي مثلا عن سبعين في المية يبقى هاتتمد يعني هاتتمد  انا في الغالب كنت من البنات اللي ماشي حالهم وبعدي حاجز السبعين عشان اهرب من فلكة و علقة كل شهر  تقريبا مفيش شهر عدى بدون مد على الرجلين  لواحدة او اتنين من اخواتي البنات واحيانا كلهم على رجليهم بالدور خاصة اختي الكبيرة مباشرة كانت اكتر واحدة بتتمد على رجليها و بتكمل درجات نجاحها على رج

انا ميرنا عندي دلوقتي 22 سنة يقولون عني انني من الجميلات  اعيش في حي متوسط في القاهرة لكن والدي اصوله صعيدية "جنوب مصر" و هو عصبي جدا  كنت و انا صغيرة ممكن انضرب بخرزانته الفظيعة الرفيعة علقة جامدة جدا لاتفه الاسباب  الغريب ان لما كنت طفلة مكانش متعود يمدني على رجليا لا انا و لا اختي كان بيضربنا بالعصاية على جسمنا او يخلينا نفتح ايدينا و يضربنا عليهم لكن الغريب انه عكس الناس كلها بدا يمدني على رجليا لما كبرت  اول مرة مدني فيها على رجليا لما سقطت في امتحان الكيمياء و انا في سنة اولى ثانوي و مكانش اي مد ع الرجلين ده يومها مدني على رجلي في الفلكة و اول مرة مدني فيها للاسف مكانتش المرة الاخيرة لدرجة اني مش فاكرة مدني على رجلي كم مرة  كان على اي غلطة ينادي على ماما و يطلب منها تجيب الفلكة و يطلب عمتي تيجي و كانت سكنا تحتينا و تبدا العلقة ماما كانت بتخليني انام على ضهري   وعمتي ماما يمسكوا رجليا الاتنين و يربطوهم في عصاية تخينة كانت في الاصل رجل ترابيزة قبل ما تتحول لفلكة اتمد عليها انا و اختي وبعدين يرفعوا الفلكة برجليا لفوق و ماما تمسك الفلكة من ناحية و عمت

المد بخرزانة مس ماجدة مدرسة العلوم كان عندنا مدرسة علوم فى تالتة اعدادى اسمها مس ماجدة وكانت معروفة انها شديده وتستخدم طريقة المد على الرجلين فى المدرسة و فى الدروس البرايفت وكانت صاحبة ماما وطلبت منها ماما انها تديني درس برايفت فى العلوم مس ماجدة قالت لماما بس لو ما ذاكرتش هامدها على رجليها في الفلقة هي حرة فردت ماما اعملى فيها اى حاجه المهم انها تذاكر فعرفت اني هاشوف ايام سوداء فى هدا الدرس وخدت مواعيد الدرس من مس ماجدة وكانت وسط مجموعه من 6 خمس بنات وولد ومع اول حصه اعطت مس ماجدة الحصه الاولى وفى اخرها قالت اخر كل شهر فى امتحان فى الدرس كمان مش فى المدرسه بس ويا ويل كل من يجب اقل من 30 من 50 انتوا عارفين انا بامد على الرجلين سواء ولد او بنت ومع اختبار اول شهر فى الدرس اعطت مس ماجدة كل واحدة منا اسئله مختلفه وانا ماكنتش مذاكرة كويس وبعد ما مس ماجدة صححت الورق وحصلت انا وواحده كمان من البنات على اقل من 30 من 50 فقالت يوم اسود عليكوا هاتتمدوا على رجليكم ( انا كنت اتمديت على رجلي من ماما قبل كده بس دى اول مره اتمد على رجلي قدام صحباتي و كمان كان معانا ولد ) قالت لى انتي الا

انا تسنيم قصتي مع المد على رجلين مجنونة شوية  انا كنت تلميذة شاطرة و انا في ابتدائي ومااتعرضش خالص لموقف اني اسقط في امتحان او اني معملش واجب و اتعرض لموقف اني اقلع الجزمة واتمد على رجلي و انا حافية القدمين قدام الفصل كله لكن عقاب المد على الرجلين للصبيان و البنات كان منتشر في مدرستنا و لاني انا و صاحبتي يمنى كنا في التختة الاولانية فكنا دايما بنقوم  ناخد كراستنا و شنطنا عشان الابلة تستخدمها في مد العيال على رجليهم و كانوا مسمينها تختة المد  وطبيعي كنت انا و صاحبتي اكتر بنتين في الفصل بنشوف المد على الرجلين عن قرب بسبب اننا واقفين مستنيين المد على الرجلين يخلص عشان نرجع مكاننا انا و يمنى كان عندنا فضول للفرجة على المد ع الرجلين و رغم انها واضح انه عقوبة مؤلمة جدا حتى من منظر اي بنت و هي بتتمد على رجليها خاصة من خرزانة ابلة سميحة الرهيبة اللي كان صوتها لوحده رعب لكن رغم كده كنا ساعات بيبقى عندنا رغبة و فضول اننا نجرب نتمد على رجلينا  لدرجة ان يمنى مرة قالت لي تيجي في يوم ما نعملش الواجب ونجرب نتمد على رجلينا بخرزانة ابلة سميحة وفعلا اتفقنا على كده وفضلت طول الليل اشغل نف

انا شاب مش هاقول اسمي  من و انا في ابتدائي كان اكتر حاجة بتخوفني التهديد بالمد ع الرجلين و كان اكتر حاجة بتبسطني في المدرسة اني اتفرج على زمايلي اللي معملوش الواجب وهما بيتمدوا على رجليهم  المد على الرجلين في مدرستنا كان للصبيان غالبا و كان نادر جدا لما بنت تتمد على رجليها  لكن كنت باحب اتفرج جدا على اي ولد او بنت و هما بيتمدوا معرفش ايه مصدر الاثارة في مشهد المد بس ده اللي كان بيحصل لما كبرت شوية بقيت مهتم برجلين البنات او اي كلام عن رجلين البنات  انا اصلا ساكن في مدينة نصف ريفية وفي مرة نطت في دماغي فكرة اني ادور في عزبة من العزب اللي جنبنا على فرصة الشغل كمدرس وفعلا لقيت شغل مدرس بالحصة في مدرسة ابتدائي صبيان و بنات لكن ماعرفتش امارس هوياتي في مد البنات وتفليكهم لان الفلقة و المد على الرجلين كانوا للصبيان و البنات بينضربوا على ايديهم لكن انا اجرت اوضة جنب المدرسة و بقيت ادي فيها دروس مش بغرض الفلوس قد ما بغرض ممارسة هواية مد البنات على رجليهم ما اكنتش باحب مد الصبيان على رجليهم و كنت باحس انه حاجة مقرفة  فاخترعت للصبيان عقوبة العبط على مؤخراتهم كعقاب هما كانو

اغلب الحكايات عبارة عن قصص اللي اتمدوا على رجليهم  انا بقى عايزة احكي قصصي و انا اللي بامد على الرجلين  من وانا صغيرة انا كان نفسي اطلع مدرسة علشان اضرب العيال مكنتش محددة نوع الضرب عل الايدين و لا الرجلين للولاد و لا للبنات لما كنت في ابتدائي كنت بنت متوسطة و مش فاكرة اني اتمديت على رجلي وانا صغيرة غير مرات قليلة قوي و طبعا انا كنت باخاف من المد على رجلي جدا عشان كده كنت بذاكر واهتم بواجباتي  لكن الوجه الرخم بقى من تاريخي اني كنت متعهدة امسك رجلين البنات اللي بيتمدوا وكنت بحب المهمة دي قوي مع ان ممكن تكون البنت اللي بتتمد زميلتي بس انا ماليش دعوة الابلة هي اللي بتمدها على رجليها مش انا انا بارجلين مسك اللي بتتمد بس  و كانت لحظة سعادتي لما اسمع الابلة بتقول لبنت اقلعي الجزمة ساعتها اعرف على طول اني عندي طلعة  مكانش عندنا في ابتدائي فلقة مع ان عقاب المد على الرجلين  كان منتشر ويومي في الفصول بس من غير فلقة كانت ابلة انتصار مشهورة بانها لما تيجي تمد الولاد تخليهم يناموا على ضهرهم و ولدين يرفعوا رجليهم و تمدهم بخرزانة طويلة عليها شيكرتون احمر وكانوا الولاد يا عيني بيم

اسمي نورهان اتمديت على رجلي و انا صغيرة اكتر من مرة لكن في مرة منهم ماثرة فيا قوي وكل ما افتكرها ابقى عايزة اعيط المرة دي كانت في درس العربي عند ميس فريال و هي مكانتش متعودة تمد على الرجلين لكن انا حظي يومها اني الوحيدة اللي كنت مش عاملة الواجب يومها فوقفتني على اساس انضرب كم عصاية على ايدي و خلاص و بعدين بدات تسمع النصوص فجه عليا الدور و انا واقفة و برضه ماكنتش حافظة وبرضة كان كل بنات المجموعة و صبيانها حافظين الا انا  ميس فريال شخطت فيا و قالت لي انت ايه حكايتك يا بت انتي لا عاملة الواجب و لا حافظة  وراحت مطلعة من شنطتها ورقة امتحان مطبوع عندها وقالت لي اقعدي على جنب وحليه لما اشوف اخرتها معاكي وفضلت تشرح للباقين الدرس و انا بحاول احل الامتحان و مش فاكرة اي حاجة و عمالة االف  و قبل نهاية الحصة ندهتلي و قالت وريني عملتي ايه و لاقتني مش حالة حاجة تقريبا  طلبت مني اقلع الجزمة واقعد على الارض و انا تحايل عليها تضربني على ايديا و هي لا سامعة و لا باصة نحيتي اساسا وقالتلي بقولك ايه يا نورهان هاتقلعي الجزمة من سكات و لا اتصل بامك تيجي تمدك على رجليكي بنفسها وسط زمايلك هنا  قلعت ا

انا ريناد في اجازة تانية ثانوي و لسه راجعة من المصيف طازة  كنا في جمصة في مصيف عائلي حجزنا شاليهين و كنا لما بنرجع بالليل من البحر  كان اخواتي الصبيان بيتجمعوا مع باقي الشباب في الشاليه التاني و يهرجوا مع بعض و انا و بنات خالاتي بتجمع في الشاليه بتاعنا و نهرج مع بعض يظهر ان بنت خالتي الكبيرة "دينا" غاوية مد على الرجلين هي طالبة في تانية كلية و كانت حالفة و مستحلفة انها هاتمدني على رجليا انا و كل بنات العيلة  و كانت كل ليلة تخترع لنا لعبة تكون نهايتها مد على الرجلين  يا اما اللي تكسب تمد اللي خسرت على رجليها او اللي تكسب تختار واحدة من باقي البنات تمدها على رجليها  مفيش و لا بنت مننا فلتت من المد على رجليها مرتين اتنين على الاقل و انا اتمديت على رجليا في المصيف ده تلات مرات و بنت خالي الوسطانية "نور" في تالتة اعدادي كانت اكتر واحدة بتخسر و اتمدت على رجليها يجي سبع او تمن مرات لوحدها  اللي كانت بتخسر مننا كانت بتنام على الارض على ضهرها و بترفع رجليها على السرير و البنات بيمسكوها و البنت الكسبانة تديها على رجليها عشر مساطر  و في اخر يوم في المصيف اكتشفنا ان

أول مرة أتمديت على رجلي كنت فى أولى إبتدائى وثانى مرة كنت فى خامسة أبتدائى لكنها كانت مرتين غير مؤثرتين حيث لم أتمد على قدماى سوى عصايتين أو ثلاثة فكانت مرتين غير مؤثرتين.  أما أول أتمد على رجليا بجد وبعتبرها مد حقيقى لا أنساه أبداً لما كنت فى أولى إعدادى وكان سنى 12 عام وكان ذلك بخرزانة أبله نادية مدرسة اللغة العربية.  كنا فى ثانى أسبوع فى بداية العام الدراسى، وكانت المدرسة الإعدادية بالنسبة لنا جديدة فقد أنتقلنا من المدرسة الإبتدائية إلى المدرسة الإعدادية، وكنا فى بداية العام الدراسى، وسمعنا من الطلاب اللذين يكبرونا وسائل العقاب فى المدرسة وهى العبط على المؤخرة والمد على الرجلين فى الفلكة حيث كنت لا أعلم ما هى الفلكة ولا ما هو العبط.  رغم أنى أتمديت على قدماى فى المرحلة الإبتدائية مرتين ولكن كانو بدون فلكه (بنفرد رجلينا على الديسك ) وكانو عصايتين متوسطتين وغير مؤثرين فى كل مرة تقريبا.  بالنسبة لأبلة نادية مدرسة العربى كانت شابة جميلة وأنسة فى حدود 25 سنة، بيضاء ممتلئة الجسم ولكنها غير سمينة ترتدى أيشارب    كان وجه أبلة نادية ملائكى يتسم بالبراءة والصفاء، وكنا نسمع ك

الاصعب من المد ع الرجلين انتظار المد ع الرجلين انا مدام سماح كنت تلميذة متوسطة في مدرسة ابتدائية حكومية في بلد شبه ريفية و كان المد على الرجلين للبنات و الولاد عقاب يومي معتاد على التسميع و الواجبات كان المد على الرجلين في مدرستنا على الارض او في التختة مكانش عندنا فلكة كنا بس بنسمع عنها لكن مش فاكرة اني اتمديت على رجليا في فلكة رغم اني اتمديت كتير  على الرغم اني جربت لسوعة خرزانة الابلة زينب و مسطرة الابلة فايزة على ايديا و رجليا الا ان كل مرة بافتكر فيها المد على الرجلين في ابتدائي مش بافتكر قسوة و لسوعة المد قد ما بافتكر و انا واقفة حافية و مستنيا دوري في المد على رجليا من اول لحظة ما الابلة زينب و كلمتها الشهيرة "اللي ما عملتش الواجب تطلع لي هنا برة و تقلع الجزمة علشان اسلم على رجليها بالخرزانة" و الغريب ان الكلمة دي اول ما بتتقال بتثير الرعب من المد على الرجلين و في نفس الوقت كانت بتضحك الفصل كله بمن فيهم البنت اللي طالعة علشان تتمد  انا فاكرة مرة طلعت علشان اتمد بسبب الواجب اني ضحكت على الكلمة دي مش عارفة ليه يمكن كنت بداري كسوفي من منظري و الفصل كله مستن

قصة احد صديقات "فلكة البنات" انا ممكن اساهم معاكم بقصتي مع المد اول مرة اتمديت على رجلي كان في البيت من ابويا وانا صغيرة في اولى ابتدائي.. كنت شقية جدا وماببطلش تنطيط وتكسير في البيت.. لحد ما في مرة نيمني عالارض ورفع رجلي ومدني على رجلي بعصاية شماعة مد عمري ما شفت زيه لحد دلوقت .. كانت علقة سخنة ما تتنسيش ابدا، ودي كانت المرة الوحيدة اللي مدني على رجلي فيها لأنها كانت كفيلة بعد كدة انه كل ما اغلط ويقول لي "همدك على رجليكي" اترعب وامشي زي الألف لحد ما اغلط تاني ويهددني انه يمدني تاني فأحرم تاني عشان ماتمدش وهكذا.. ودة طبعا غير تهديدات المدرسين في المدرسة طول السنين لحد ثانوي: همدك على رجليكي، فيه ايه عايزة تتمدي على رجليكي وللا ايه، المرة دي ضرب بس على اديكي المرة الجاية رجليكي. تاني مرة بقى اتمديت فيها كانت محرجة جدا، لسوعة بتوجع بس مش لدرجة العياط يعني، كنت في ابتدائي برضه وبنات عمي الاتنين كانوا عندنا وكنا بنلعب مع بعض.. بنت اكبر مني بسنتين وبنت اصغر مني بسنتين، الاصغر مني دي كانت عيلة نكدية وعلى طول مقموصة ومن اقل حاجة تعيط.. اختها الكبيرة عشان تهزأه