التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٦

مد على رجلين سحر من مدرسة الرياضة

فى المدرسة يبقى فيه بنات احلى شوية من باقى البنات وطبعا بيحصل غيرة منهم عند باقى البنات وايضا المدرسات كمان وفى سنة تانية كانت اجمل بنت فى فصلنا اسمها سحر و كانت احيانا تلبس فى قدميها شبشب كعب عالى كان بيعمل صوت فى رجليها و هية ماشية فرحانة بحلاوتها وكان هذا يثير حقد بعض البنات ويغيظ بعض المدرسات ولكن فى احدى المرات قالت لها مس الرباضة ايه اللى انتى لابساه فى رجلك ده يا بت احنا هنا فى مدرسة, وكان مستوى سحر فى الدراسة مش كويس اوى بس عمرها ما اتمدت على رجليها فى الفصل و فى احد الايام كنا فى حصة الرياضة فى الفصل وعملت المس تفتيش مفاجىء على الكراسات وعندما جاء دور سحر اخذت المس تفتش فى كراستها (تفليها)عشان تطلع اى غلطة وطبعا زى معظم الكراسات كان كراسة سحر فيها بعض الحاجات والرسومات الناقصه و فوجئنا بالمس بتكبر الموضوع وتشخط فيها :ايه ده يابت ايه ده الكراسة نافصة ليه وقعتك سودة..... إقلعى أبت جزمتك وشرابك....يلة بسرعة أبت... وهنا أدركت سحر (وباقى البنات بالفصل) أن المس كانت عايزة تمدها على رجليها من الاول ومستنيا لها غلطة لان كان فية برضة بنات غيرها كراساتهم مش كاملة وبدات سحر ترجو ال

مدرسة الانجليزى مدتني على رجليا كتير

انا ساره عمري 20 سنة لم يسبق ليا اني اتمديت على رجليا مرة في البيت لكن اتمديت على رجليا مرات  في المدرسة و احنا في ابتدائي كان المد على الرجلين شئ اساسى و خصوصا في حصص الدين و العربي و كانت ابله العربى مكهربه الفصل كله و من تاثيرها عليا كنت اخاف اقلع الشراب في البيت و الحمد لله فلت من المد على رجليا في ابتدائي  و افتكرت انى فلت من المد على الرجلين  نهائيا بدخولى الأعدادية بنات لانى كنت اعلم انه يكتر فقط فى المرحله الأبتدائية بس لما دخلت الأعدادى كانت هناك مس سوسن مدرسة الأنجليزى التى لا اعرف لماذا كانت تضعنى فى دماغها و قامت بمدي على رجليا اكتر من مرة  و لم تقم بمد احد بالفصل غيرى و اكتر يوم كان مهين كان اول يوم ليا اتمد علي رجليا و خصوصا انها صممت اني اقلع الشراب و ندهت اتنين من زميلاتى بالفصل و قعدتني علي كرسي و امسكوا رجليا و قلعونى الجزمة و الشراب ورفعوا رجليا على الدرج   و اخدت عشر خرزانات على رجليا  كنت ببكي طبعا من وجع رجليا ده غير الذل اللي حصلي لانكم عارفين وخصوصا معايرة البنات ليا لان المد على الرجلين مكانش منتشر في الاعدادية بنات

ماما مدتني على رجليا من غير فلكة

اسمي هبة اول مرة اتمديت على رجلي فيها كانت من ماما و كان مد رجليا من غير فلكة كنت فى الصف الخامس الابتدائى و عمرى 11 سنة  وجت الشهادات بتاعة الشهر و كانت درجاتى مش تمام فى اللغة العربية و الحساب و مكنتش عارفه اعمل ايه فخبيت الشهادة عن ماما لكن صحبتها ليها بنت فى نفس الفصل سألتها عن درجاتى هذا الشهر و عرفت منها اننا استلمنا الشهادات من اربعة ايام راحت ماما المدرسة اليوم التالى و سألت عن درجاتى و عرفت الحقيقة و معرفتنيش انها عارفة الحقيقة  دخلت عليا الحجرة بعد ما رجعت من المدرسة و سألتنى عن الشهادة و اخبرتها اننا لم نستلمها بعد راحت ضربانى كف و قالت كمان بتكدبى و راحت مسكانى و نيمتنى على السرير و رفعت رجليا بين اديها و بالشماعة على رجليا وضربتنى ضرب ما يقلش عن عشر عصيان و تركتنى فى الحجرة وحيدة ابكي و افرك فى رجليا من شدة الوجع  بعدين صالحتها ووعدتها الا اكذب عليها مرة اخرى  لكن من هذا الوقت و انا بحب المد على الرجلين و بحب اتفرج على صور و كليبات الفلكة و احيانا امد صحباتي على رجليهم و هما كمان يمدوني على رجليا بس بهزار و بدون اثار على الرجلين مجرد لسوعة على الرجلين كده لية واحد

اميرة اتمدت على رجليها مرتين في يوم واحد

 قصة "الفلكة - الفلقة" دي  كانت مع اختي الاكبر مني بسنه و اسمها أميرة  كنا مع بعض في المدرسه الابتدائي و وقت قصة الفلكة دي كانت أميرة في سنه خامسه ابتدائي و انا اصغر في سنه رابعه ابتدائي كانت أميرة بنت شقية جدا علشان كده كانت بتتمد على رجليها كتير و احنا صغيرين انا برضه مكنتش ملاك يعني كنت باتمد على رجليا برضه يعني انا ماما مدتني على رجليا مرتين او تلاتة و بابا مدني على رجليا خمس او ست مرات يعني كنت باتمد على رجليا كتير و انا صغيرة لكن اميرة اتمدت على رجليها اكتر مني كمان اميرة كانت السبب في اننا انا و اخواتي نتمد على رجلينا لان بابا مكانش من عادراته ان يعاقب بالمد على الرجلين خاصة اننا بنات و كده لكن اميرة من كتر شقاوتها كانت بتتعاقب كتير و كان بابا بيجري وراها بالخرزانة و كانت مرة هتتعور و هي بتجري منه و هو بيجري وراها بالخرزانة و من الموقف ده بابا ما بقاش بيجري وراها بقى بينده لها و يخليها تقلع اللي في رجليها و تحط رجليها في شباك السرير و بابا كان بيربط رجليها في شباك السرير و يمدها على رجليها بالخرزانة و من يومها بقى المد على الرجلين هو العقاب الاساسي في بيتنا و ما بقا

اختي اتمدت على رجليها في فلكة بابا

اسمي غادة عندي الان 27 سنه اتربيت تربيه قاسيه جدا من بابا الله يرحمه و من ماما عندي 3 اخوات بنات اكبر مني و اخت اصغر مني يعني كلنا خمس بنات  و رغم كده بابا كان لا يؤمن بعقاب الا بالمد على الرجلين و كان دايما يمدنا علي رجلينا في الفلكة-الفلقة  و كان شديد اي غلط ماعندوش غير الفلكة-الفلقة و الخرازنة و المد على الرجلين شفت اخواتي بيتمدوا علي رجليهم كتير قوي البنت مننا تروح لكرسي الانتريه في الصاله و تقعد عليه ينادي علي ماما تجيب الفلكة-الفلقة و يحط رجلينا في الفلكة-الفلقة و هاتك يا ضرب و غالبا كانت بتجي علي صوابع القدم ولازم بعد ماننزل من الفلكة-الفلقة و بعد ما رجلينا ما تاخد نصيبها من المد بالخرزانة ناخد جرعة تانيب و توبيخ  اكيد اي حد هيقرا الكلام ده هيستغرب ان اب يعمل كده مع بناته و افتكر دلوقتي فلكة بابا علي رجلين اختي الصغيرة لما مدها على رجليها لان انا اللي مسكت الفلكة-الفلقة يومها و قلعت اختي الجزمة و الشراب و مسكت رجليها علشان تتمد على رجليهافي فلكة بابا اللي كلنا اتمدينا فيها على رجلينا مرة ندي اختي الاصغر كان عمرها و قتها 13 سنه تقريبا كانت في تانيه اعدادي و نزلت مع ص

مد طابور البنات الراسبات على رجليهم في الفلكة

رغم كل هاالفلكات الى اكلتها على رجليا بالمدرسة و رغم شقاوتى كنت متفوقة بدراستى و لكن لكل جواد كبوة لقد اصبت بنزلة برد و انا باختبار اللغة العربية و ماكنت ادرى ايش اكتب بورقة الاجابة و رسبت بالاختبار و  كانت هادى اول مرة اذوق فيها الرسوب و لاول مرة يرى حدى فيها دموعى لا من خوفى من المد على رجليا امام المدرسة كلها و لكن اكرة الفشل كتير و كانت من عادات ابلة فايزة مديرة المدرسة ان تجمع كل الراسبات فى كل المراحل فى اول خميس من كل شهر و تدق ناقوس الجمع و يقف الطالبات كلهم بالطابور كطابور الصباح و تقف الراسبات كلهم صف و احد حفاة الاقدام وكل ابلة طبعا معها خرزانتها الخاصة بها و بدات حفلة المد على الرجلين و كانت منظمة كتير  بدات بمد رجلين بنات الصف الاول الراسبات بصراحة كانوا عم يصعبوا على كتير رجليهم كانت صغيرة و مو بتتحمل المد و انتهت ابلة الصف الاول من مد رجلين الراسبات و كانوا حوالى سبع بنات و طبعا عادوا لمكانهم بالصف بقصد صف المد موقادرين على الوقوف على رجليهم و طبعا يصرخون و يبكون بشدة و جاء دور الصف الثانى في المد على رجليهم و كانوا حوالى اربع بنات و اكلت كل واحدة فيهم على رجليها فلك

مديت الخدامة على رجليها في الفلكة

 حكاياتى مع الفلكة قد بدات معى منذ صغر سنى فانا من اسرة ميسورة الحال و والدى رجل ذو نفوذ و كان قاسى جدا رغم انة عمرة ماعاملنى بقسوة و لكن قسوتة كانت مع الخادمات بالمنزل فما من خادمة لدينا الا وذاقت الفلكة على يد ابى و بصراحة كنت احب ان ارى الخادمات و هم بيتمدوا على رجليهم و كانت متعتى بالمدرسة و كنت انتظرها بفارغ الصبر بعد اختبارات الفترة اى عند معاقبة الراسبين بالفلكة و بالذات البنات فكنت اشعر بشعور لذيذ عندما ارى البنت و هى بتقلع الحذاء و الشراب من رجليها و تبقى حافية تماما ثم تجلس و ترفع رجليها الحافيتين في الفلكة و صوت العصاية و هى تشق الهواء لتصطدم برجليها مصحوب بصوت صرحتها الانثوية اللذيذة رعم عمرها الصغير الذى لم يتجاوز العاشرة بعد و حتى لا اطيل عليكم عندما كبرت كبر معى حبى للفلكة و كنت اتمنى كثير ان امد بنت على رجليها في الفلكة الى ان اتت الفرصة فى يوم كنت خارج و بدات بارتداء ملابسى و بحثت عن ساعتى لم اجدها و هنا استدعيت الخادمات و بدات اسالهم اين ذهبت الساعة و هددت انى ساخبر و الدى و كانوا يعلموا معنى ان يعلم و الدى بسرقة حدثت بالمنزل و دفع الخوف احدى الخادمات لتقول ان رانيا

خمس بنات سوريات اتمدوا على رجليهم في فلكة ابلة حنان

كانت هذه اول مرة اجرب فيها المد على رجليا في الفلكة ياللي بنسميها في لهجتنا السورية الفلئة و البعض يقول الفلقة ( اختلفت التسميات و المد على الرجلين واحد ) خلينا في قصتي مع المد على الرجلين في الفلكة او الفلئة او الفلقة ايا ما تكون كنت فى ها الحين بالصف السادس الابتدائى و كان بسبب الواجب المدرسى و كانت اول تجربة ليا في المد على الرجلين في الفلكة-الفلقة فانا كنت شقية كتير فى الطفولى انا و صديقتى ريهام (اللي اتمدت معي بنفس الفلئة على رجليها) فهى من نفس سنى و جارتى بنفس الحى و زميلتى بنفس الصف و فى ها اليوم لعبنا كتير و تعبنا و ما عملنا الواجب المدرسى و فى الصباح ذهبنا للمدرسة  و كانت ابلة حنان علينا بالحصة الاولى و دخلت علينا و كالمعتاد بيدها خرزانتها الرفيعة المتوحشة و طلب دفاتر الواجب و بدات تصحيح و اجب اليوم السابق و كانت كالمعتاد تعاقب على الاخطاء بالضرب على اليد و ما تكون الفلئة و المد على الرجلين الا للي ما سووا واجبهم و جاء دور كراسة ريهام و طبعا ماسوت الواجب مثلى و قالت لها قفى بالخارج  و هادى معناه ان تنتظر المد على رجليها في الفلكة و جاء دورى و ووقفت الى جوارها و تبعتن

مي : البنات مسكوني و اتمديت على رجليا بالمسطرة

اسمي مي  لما كنت في أولي ثانوي كان ليه و لد زميلي أسمه ياسر في الدرس بتاع الرياضيات بس كنا أنا و هو و اخدين علي بعض شويه زياده عن اللزوم وفي مره   قبل ما الاستاذ ييجي طلبت من ياسر انه يشرحلي مسأله ما كنتش فاهماها و ما عملتهاش حتي في الواجب كمان المهم قعد ياسر يفهمها لي اكتر من مره ولما جه الاستاذ و  بدأت الحصه سألنا:  كان فيه أي حاجه صعبه في الواجب يا شطار ؟ رحت انا قايله له:  .  ايوه يا استاذ المسأله دي انا حليتها بس مش فاهماها خالص فالاستاذ أستغرب و قالي: طب أزاي حليتيها و انتي مش فاهماها راح ياسر قايل للاستاذ:  أصل انا شرحتهالها يا استاذ و قالت لي انها فهمتها قامت بنت من اللي معانا اللي اسمها نجوي  ضحكت و قالت للاستاذ:  دي ما فهمتهاش و لا حاجه يا استاذ  بس قالت له كده عشان ياسر كان بيضربها و هو بيشرحلها ها ها ها الاستاذ رد علي نجوي بضحك و قال لها:  و أيه يعني لما يضربها انشاله حتي كمان يمدها علي رجليها مش مهم مدام بيشرحلها يبقي زي استاذها ها ها ها طبعا ساعتها و شي احمر  و  اتكسفت قوي لما كلهم ضحكو و بصولي و اتكسفت اكتر لما ياسر بص لي و ضحك و قال لي:

شفت البواب و هو بيمد بنته على رجليها

ليس لي تاريخ مع الفلقة و لا المد علي الرجلين  إلا إنني لا أنكر منذ طفولتي إعجابي الشديد بالرجلين و خاصة أقدام السيدات . إلا إني قد نشأت في وسط أسرة حنونة لا تعترف بالعبط و المد على الرجلين أو أية إهانة للأبناء و كذلك الحال في مدرستي مكانش فيها اسلوب المد على الرجلين و العقاب البدني كان في اضيق الحدود و لكن تقع أحداث هذه القصة لسحر ابنة البواب لدي جدتي رحمها الله إذ كنا نقضي معظم أجازة الصيف لديها لطبيعة عمل الأب و الأم  بطلة قصتي هي سحر  فتاة من أصل ريفي كانت تبلغ حينها حوالي 17 عاماً بيضاء جميلة بعض الشئ لم ألاحظ جمال و كبر حجم قدميها إلا بعد مشاهدتي لها أثناء المد على رجليها  كانت سحر الأخت الوسطي لأختين مشاغبة بطبعها و لربما كانت معظم أخطاء سحر تكمن في مرافقتها لبعض الشباب و كثيرا ما كنت اسمع صراخ سحر و بكائها بصوت مرتفع يأتي من حجرة ابوها عم محمد البواب و عندما سألت جدتي و أنا في قمة الرعب و الإثارة  فكانت تجيب بأن ابوها بيمدها علي رجليها  لم أسألها يعني ايه بيمدها على رجليها و ذلك لشعور غريب بالإحراج و الإثارة و الرعب  إلا إنني بعد ذلك قد صادفت و شاهدت "مد سحر علي

شيماء: اخويا مدني على رجليا في الفلقة بسبب التدخين

انا شيماء ما اتمدتش على رجليا و لا مرة في المدرسة و لا حتى بابا و لا ماما مدوني على رجليا و لا مرة  لكن اتمديت على رجليا في الفلكة-الفلقة مرة واحدة و انا في تالتة اعدادي كانت امي و ابي مسافرين يومين لحضور مناسبة عائلية في محافظة اخرى وبقيت انا واخويا اللي عنده 25 سنة لوحدنا في البيت و حصلت الحكاية دي كنت باشوف ابويا بيشرب سجاير كتير و حب الاستطلاع اخدني اجرب السجاير  لما اخويا شاف باكيت سجائر باوضتي وقتها انا كنت في المدرسة و استناني لحد مارجعت البيت قال لي تعالي شوية على غرفتي عاوز اتكلم معاك و لما رحت معاه نيمني على الارض ورفعلي رجليا وربطهم في الخشب بتاع السرير و جاب خرزانة طويلة جدا و بدات الخزرانة تنزل على رجليا واحدة ورا التانية انا كنت اول مرة اتمد على رجليا  سمعت عن المد على الرجلين كتير لكن ماجربتهوش المهم كان اخويا برفع ايدو لاكتر درجة ممكن و بيضربني بالخيزرانة على رجليا بكل قوته  أكلت يوميها و بدون مبالغة بتاع عشر خرزانات على رجليا  و كل ماكنت اصرخ اكتر من الم المد على رجليا كان يمدني على رجليا بقوة اكتر و اكتر و  حكاية المد على رجليا دي لم أنساها ابدا

اول مد على رجلين سارة في اعدادي في فلكة خالتها

أنا إسمي سارة اتمديت على رجليا أربع مرات مافيهمش مرة في ابتدائي اتمديت على رجليا مرة في أولى إعدادي و اتمديت على رجليا مرة في ثالثة اعداي و اتمديت على رجليا مرة في تانية ثانوي  و اتمديت على رجليا مرة في ثالثة ثانوي  اتمديت على رجليا مرتين كانوا في الفلكة و مرتين اتمديت على الكرسي وهحكي عن أول مر ة إتمديت فيها على رجليا  أنا كنت في إجازة الصيف في بلد أرياف  - أنا من المنصورة أصلا - وكانت عملية "الختان" الطهارة لسه ما تعملتليش وسمعت  خالتي - أخصائية اجتماعية - بتكلم الممرضة علشان تيجي تعلملها ليا في البيت ولما سألتها يعني إيه طهارة قالت لي متتكلميش في الموضوع ده الموضوع ده للكبار وسمعت  خالتي بتتكلم في الموضوع مع بنت خالتي التانية خدني الفضول وسألتها تاني قالتلي أنا مش قولت لك متتكلميش في الموضوع ده أنا لازم أمدك على رجليكي علشان تتأدبي وجابت حبل و عصاية خشب زي المسطرة وجابت كرسي كبير وجامد وقلبته وقالت أقعدي على الارض قعدت و قالت لي إرفعي رجليكي على الكرسي رفعتهم وكتفت رجليا بحبل في الكرسي ومسكت العصاية ونزلت على رجليا بالخرزانة وأنا بتحايل عليها معلش يا أبلة و هي

فلكة بنت جامعية في التحفيظ- مد الحاجة سعاد مش بيورم الرجلين

كنت قد اعتدت ان اقضي اوقات فراغي في الجامع بعد انتهاء محاضراتي في الكلية ، أصلي و احضر الخطب و دروس التجويد، كانت الحاجة سعاد هي  مديرة المكان و يعمل تحت يديها بنات و سيدات اقل خبرة و علما منها تدربهم لتحفيظ رواد الجامع من السيدات و تعليمهن . وكانت اسماء من نصيبي حيث طلبت منها الحاجة سعاد في اول ذهابي للمسجد ان تتولى امر تعليمي التجويد و متابعتي في الحفظ و التسميع، اسماء كانت طيبة جدا .. و كانت قد بدأت تنشأ بيننا صداقة و نتحدث تليفونيا و نخرج سويا للغداء بعد الدرس كنت احفظ مع اسماء و اردد و رائها و اسألها احيانا عن معاني الكلمات، كانت تجيب اذا عرفت الاجابة او تذهب اسماء للشيخة سعاد تسألها لو الاجابة عصت عليها.  في يوم سألتها : ليه ما يكونش معاكي تفاسير و معاجم تجاوبيني منها بدل ما نعطل الحاجة ؟   انتي عايزة الحاجة سعاد تعلقني من رجليا على الفلكة ؟  انا في ذهول: تعلق رجليكي على الفلكة .. ازاي يعني ؟  فأجابت بخجل : شايفة الخشبة العريضة اللي هناك دي ؟   دي الفلكة اللي بنتمد عليها على رجلينا لما نغلط غلطة زي دي،  في آخر اليوم الباب بيتقفل و اللي غلطت بتتحاسب و تتمد على رجليها

نورا و فلكة تالتة اعدادي من رباب الشغالة

اسمي نورا كان عندي ١٤ سنة تقريبا و كنت من عيله شديده  كان المد على الرجلين شئ أساسي لما بغلط أنا او أختي و كانت ماما دائماً تمدنا على رجلينا كعقاب أساسي و كانت لما حد بيغلط لازم تجيب عصايا خشب او حزام و كانت علي الأقل عشر خرزانات جامدين يعلموا في الرجلين  و  كانت مره ماما مسافره و  كنا في البيت أنا و أختي لوحدينا أصل بابا مسافر دائماً و كانت ماما جابت شغاله جديده علشان تقعد معانا احنا كنا فرحانين و كنا فاكرين اللي احنا هنعمل اللي احنا عايزينه لحد ما سمعنا ماما بتقول للشغاله اللي تفكر بس تغلط لازم تتمد  و عندك الخرزانات و الحزام اللي تعمل حاجه غلط تتمد على رجليها زي ما قلتلك أنا طبعا افتكرت ده علشان ماما تخوفنا  لحد ما في مره كانت أختي ريم عندها 12 سنة ساعتها كسرت الفاظا اللي في الصاله و كانت غاليه أوي فندهت علي الشغاله كان اسمها رباب و قالت لي ناوليني الخرزانة من الدولاب في الاول و قفت مكاني لحد ما قالت لي بسرعه بدل ما تتمدي على رجليكي مكانها فجبتهلها و قامت رايحه منيماها على الارض و رفعت رجليها و قلعتها الشبشب بتاع البيت و كانت لابسة شراب لاننا كنا في الشتا فخلتها تقلعه و بقت ر

رجلين مس اسراء في فلكة المدير

بين زحّمة عربيّات الجيّزة  بالقاهرة .. نزّلت الانسة .. إسراء .. ( مشّرفة الحضانة ) من ميكروباص توصيل الطلبة .. عدّت الشارع و بأيديها بنّتين .. من بنات الحضانة .. و طبعا..       عشان تسّلّمهم لأمهاتهم ..    *      *      * . . . إتحرك سواق الميكروباص وعلى مسار الطريق و إللي رسّماه الانسة .. وبنهاية الشارع وقفّ السواق .. و بعد مانزّل ( تلّث ) بنات .. وحطّهم  قدام عتبة  بيتهم .. سالتّ إسراء السواق .. وعن .. محل لبيع احذية .. ويكون على سكّته .. { السواق } :  .. ليه خير يا إسراء .. { إسراء } : لاكله خيّر ياعمّ أبو أحمد بس و انا معّدية بالشارع إللي فات فرّده صندلي  اليمين  .. وشّها إتّفتق  شويه .. قلّت .. بالّمره أغيّر الصندل .. وأحسن مايتقطع كله ..     *      *      * { السواق } :  لا و لايهمّك ..          حاضر ..         الفّ بس الشارع إللي جاي         ده  وراه ..        محل أحذية حجّته جميلة جدا و رخيّصة .. . . . وقف الميكروباص على جنب .. و نزّلت إسراء عشان تنّزل البنتيّن إللي وصلوا قدام بيّتهم ..  وهيه طلّعة بالمكروباص .. بصّّيت .. لقيّت محل أ