كانت هذه اول مرة اجرب فيها المد على رجليا في الفلكة ياللي بنسميها في لهجتنا السورية الفلئة و البعض يقول الفلقة ( اختلفت التسميات و المد على الرجلين واحد )
خلينا في قصتي مع المد على الرجلين في الفلكة او الفلئة او الفلقة ايا ما تكون
كنت فى ها الحين بالصف السادس الابتدائى و كان بسبب الواجب المدرسى و كانت اول تجربة ليا في المد على الرجلين في الفلكة-الفلقة
فانا كنت شقية كتير فى الطفولى انا و صديقتى ريهام (اللي اتمدت معي بنفس الفلئة على رجليها) فهى من نفس سنى و جارتى بنفس الحى و زميلتى بنفس الصف و فى ها اليوم لعبنا كتير و تعبنا و ما عملنا الواجب المدرسى و فى الصباح ذهبنا للمدرسة
و كانت ابلة حنان علينا بالحصة الاولى و دخلت علينا و كالمعتاد بيدها خرزانتها الرفيعة المتوحشة و طلب دفاتر الواجب و بدات تصحيح و اجب اليوم السابق
و كانت كالمعتاد تعاقب على الاخطاء بالضرب على اليد و ما تكون الفلئة و المد على الرجلين الا للي ما سووا واجبهم
و جاء دور كراسة ريهام و طبعا ماسوت الواجب مثلى و قالت لها قفى بالخارج
و هادى معناه ان تنتظر المد على رجليها في الفلكة و جاء دورى و ووقفت الى جوارها و تبعتنى 4 بنات ما سووا الواجب مثلنا منتظرين الفلئة
و طلبت ابلة حنان من احدى البنات احضار الفلكة من حجرة المدرسات
و كانت عادة ابلة حنان في المد على الرجلين ان تجعل البنت التى عم تاكل الفلكة تجلس على الكرسى بعد ان تنزع حذائها و جواربها "شرابها" و تصير حافية بحيث يكون الكرسى ظهرة للسبورة و رجلين البنت الحافية في مواجهة الصف كله لتكون ماعم تسويه بالخرزانة على رجلين البنت و اضح للصف كله لتكون عبرة لغيرها
و كانت ريهام من بدات بها ابلة حنان شان تمده على رجليها و طلبت منها اولا خلع الاحذية و نزع الجوارب و اسرعت ريهام طبعا بتنفيذ ما امرت لان من تتاخر تاكل خمس خرزانات على رجليها زيادة عن الاخريات
و طلبت من ريهام الجلوس على الكرسى و مد رجليها للامام و كانت رجلين ريهام ترتعش و لكن التوسل عقابة معروف خمس خرزانات اضافية
و جلست ريهام في وضع المد المعروف بحيث مدت رجليها للامام و قاموا بنتان بوضع رجلين ريهام بالفلكة و رفعهم لاعلى
و بدأت ابلة حنان في مد ريهام على رجليها و كانت ريهام تصرخ و تتوسل حتى اكلت عشر خرزانات على رجليها
و امتلئت رجلين ريهام بالعلامات الحمراء
و بعدها جلست بنت اخرى في الكرسي و فردت رجليها بنفس الوضع لاجل ما تتمد على قدميها و كان اسمها سمر على ما اذكر و برضه اتربطت رجلين سمر في نفس الفلكة و اتمدت على رجليها لغاية ما رجليها احمرت زي رجلين ريهام بالظبط
و جاء دورى في المد على رجليا في نفس الفلكة و بنفس خرزانة ابلة حنان
و انا بدى اخبركم اننى بنت جريئة و قلبى مو بيعرف الخوف و عندى قوة تحمل كبيرة بالنسبة لبنت فكان كل البنات الواقفين جوارى يرتعشوا من الخوف من المد على رجليهم في الفلكة و انا هادئة جدا كانى بنزهة مو بنتظر دورى للمد في على رجليا بالفلئة
و جلست على كرسى المد و مددت رجليا بكل هدوء و لا مبالاة كان البنات عم يسووا لرجلي باديكير او رسم حنة لاعم يضعوهم بالفلكة لاتلقى عليهم عشر خرزانات بعد لحظة
و لاحظت ابلة حنان هدوئي و قالت لى بعد ما البنات حطوا رجليا في الفلكة و كانت تعبث برجليا بالخرزانة بدون ضرب شو ها الجراءة و لاحظت طلاء اظافرى و قالت ساخرة وهى تضع الخرزانة على الاصابع شو ها الرجلين الجميلة انا ها الحين عم بزيد جمال رجليكي
و بدات المد على رجليا و كان يستفزها انى لا اصرخ او اتوسل و انا باتمد على رجليا كما تفعل كل البنات اثناء ما بيتمدوا على رجولهن
و لا حتى كنت احرك رجليا
تركت رجليا مفتوحين للضرب اثناء المد و بالحقيقة كنت اتألم
و لكنى مو تعودت اصرخ او اتوسل و كان هادى يجعلى ابلة حنان تزيد من قوة الضرب على رجولي حتى اكلت العشر خرزانات على رجليا
و اوقفت ابلة حنان المد على رجليا
و طلبت من البنات فك رجليا
و قمت و قفت و كنت اتالم و لكن كما خبرتكم مو بحب اظهر هادى
و حملت شرابي و حذائى و دخلت الى مكانى و ارتديت جواربى برجليا ثم ادخلت رجليا في حذائى كما افعل كل يوم و كأن رجليا ما بهم شئ
و كانت ابلة حنان تنظر الى نظرة تجمع بين الدهشة و الغضب لانها فشلت فى ان تجعلنى اصرخ و اتوسل اثناء المد مثل الاخريات اثناء مدهن على ارجلهن في الفلكة بخرزاتها الرهيبة
و كان ها الغضب من نصيب البنتين الى اتمدوا على رجليهم بعدي في الفلكة
و اذكر ها الحين كلمة قالتها لى ريهام بحجرتى و نحن نسوى واجبنا معا كالمعتاد و هى تنظر لرجليا
: - هادى رجليكي و لا رجلين مطاط ركبتيهم مكان رجليكى لتتحملي المد اليوم
و كانت تفرك رجليها فى الم و تقول
:- ما تالمك رجليكي ؟ و الله مو قادرة اضع رجليا على الارض ...
و رفعت لى رجليها و قالت شوفي رجليا
و كانت اقدامها مملؤة بالخطوط الحمراء
و قالت : شو اخبار رجليكي ؟
قلت لها : رجليا زي رجليكي
استفزها هدوئى فنزلت و مسكت رجليا و رفعتهم و قالت
: - بدى ارى رجليكي هادول مو هم رجلين عادية
ورأت اثار المد على رجليا
و قالت مو بتشعرى بالالم في رجليكي
فضحكت فستفزتها فمسكت المسطرة الخشبية و ضربتنى ضربة موجعة على صوابع رجليا
فقمت و مسكت رجليها لارد لها الضربة
فقالت لى :- يكفى هيا نسوى الواجب ما بدى فلكة تانية على رجليا
و كانت هذه اول مرة رجليا تذوق فيها فلكة ابلة حنان و اول مرة اتمد على رجليا فيها اساسا
خلينا في قصتي مع المد على الرجلين في الفلكة او الفلئة او الفلقة ايا ما تكون
كنت فى ها الحين بالصف السادس الابتدائى و كان بسبب الواجب المدرسى و كانت اول تجربة ليا في المد على الرجلين في الفلكة-الفلقة
فانا كنت شقية كتير فى الطفولى انا و صديقتى ريهام (اللي اتمدت معي بنفس الفلئة على رجليها) فهى من نفس سنى و جارتى بنفس الحى و زميلتى بنفس الصف و فى ها اليوم لعبنا كتير و تعبنا و ما عملنا الواجب المدرسى و فى الصباح ذهبنا للمدرسة
و كانت ابلة حنان علينا بالحصة الاولى و دخلت علينا و كالمعتاد بيدها خرزانتها الرفيعة المتوحشة و طلب دفاتر الواجب و بدات تصحيح و اجب اليوم السابق
و كانت كالمعتاد تعاقب على الاخطاء بالضرب على اليد و ما تكون الفلئة و المد على الرجلين الا للي ما سووا واجبهم
و جاء دور كراسة ريهام و طبعا ماسوت الواجب مثلى و قالت لها قفى بالخارج
و هادى معناه ان تنتظر المد على رجليها في الفلكة و جاء دورى و ووقفت الى جوارها و تبعتنى 4 بنات ما سووا الواجب مثلنا منتظرين الفلئة
و طلبت ابلة حنان من احدى البنات احضار الفلكة من حجرة المدرسات
و كانت عادة ابلة حنان في المد على الرجلين ان تجعل البنت التى عم تاكل الفلكة تجلس على الكرسى بعد ان تنزع حذائها و جواربها "شرابها" و تصير حافية بحيث يكون الكرسى ظهرة للسبورة و رجلين البنت الحافية في مواجهة الصف كله لتكون ماعم تسويه بالخرزانة على رجلين البنت و اضح للصف كله لتكون عبرة لغيرها
و كانت ريهام من بدات بها ابلة حنان شان تمده على رجليها و طلبت منها اولا خلع الاحذية و نزع الجوارب و اسرعت ريهام طبعا بتنفيذ ما امرت لان من تتاخر تاكل خمس خرزانات على رجليها زيادة عن الاخريات
و طلبت من ريهام الجلوس على الكرسى و مد رجليها للامام و كانت رجلين ريهام ترتعش و لكن التوسل عقابة معروف خمس خرزانات اضافية
و جلست ريهام في وضع المد المعروف بحيث مدت رجليها للامام و قاموا بنتان بوضع رجلين ريهام بالفلكة و رفعهم لاعلى
و بدأت ابلة حنان في مد ريهام على رجليها و كانت ريهام تصرخ و تتوسل حتى اكلت عشر خرزانات على رجليها
و امتلئت رجلين ريهام بالعلامات الحمراء
و بعدها جلست بنت اخرى في الكرسي و فردت رجليها بنفس الوضع لاجل ما تتمد على قدميها و كان اسمها سمر على ما اذكر و برضه اتربطت رجلين سمر في نفس الفلكة و اتمدت على رجليها لغاية ما رجليها احمرت زي رجلين ريهام بالظبط
و جاء دورى في المد على رجليا في نفس الفلكة و بنفس خرزانة ابلة حنان
و انا بدى اخبركم اننى بنت جريئة و قلبى مو بيعرف الخوف و عندى قوة تحمل كبيرة بالنسبة لبنت فكان كل البنات الواقفين جوارى يرتعشوا من الخوف من المد على رجليهم في الفلكة و انا هادئة جدا كانى بنزهة مو بنتظر دورى للمد في على رجليا بالفلئة
و جلست على كرسى المد و مددت رجليا بكل هدوء و لا مبالاة كان البنات عم يسووا لرجلي باديكير او رسم حنة لاعم يضعوهم بالفلكة لاتلقى عليهم عشر خرزانات بعد لحظة
و لاحظت ابلة حنان هدوئي و قالت لى بعد ما البنات حطوا رجليا في الفلكة و كانت تعبث برجليا بالخرزانة بدون ضرب شو ها الجراءة و لاحظت طلاء اظافرى و قالت ساخرة وهى تضع الخرزانة على الاصابع شو ها الرجلين الجميلة انا ها الحين عم بزيد جمال رجليكي
و بدات المد على رجليا و كان يستفزها انى لا اصرخ او اتوسل و انا باتمد على رجليا كما تفعل كل البنات اثناء ما بيتمدوا على رجولهن
و لا حتى كنت احرك رجليا
تركت رجليا مفتوحين للضرب اثناء المد و بالحقيقة كنت اتألم
و لكنى مو تعودت اصرخ او اتوسل و كان هادى يجعلى ابلة حنان تزيد من قوة الضرب على رجولي حتى اكلت العشر خرزانات على رجليا
و اوقفت ابلة حنان المد على رجليا
و طلبت من البنات فك رجليا
و قمت و قفت و كنت اتالم و لكن كما خبرتكم مو بحب اظهر هادى
و حملت شرابي و حذائى و دخلت الى مكانى و ارتديت جواربى برجليا ثم ادخلت رجليا في حذائى كما افعل كل يوم و كأن رجليا ما بهم شئ
و كانت ابلة حنان تنظر الى نظرة تجمع بين الدهشة و الغضب لانها فشلت فى ان تجعلنى اصرخ و اتوسل اثناء المد مثل الاخريات اثناء مدهن على ارجلهن في الفلكة بخرزاتها الرهيبة
و كان ها الغضب من نصيب البنتين الى اتمدوا على رجليهم بعدي في الفلكة
و اذكر ها الحين كلمة قالتها لى ريهام بحجرتى و نحن نسوى واجبنا معا كالمعتاد و هى تنظر لرجليا
: - هادى رجليكي و لا رجلين مطاط ركبتيهم مكان رجليكى لتتحملي المد اليوم
و كانت تفرك رجليها فى الم و تقول
:- ما تالمك رجليكي ؟ و الله مو قادرة اضع رجليا على الارض ...
و رفعت لى رجليها و قالت شوفي رجليا
و كانت اقدامها مملؤة بالخطوط الحمراء
و قالت : شو اخبار رجليكي ؟
قلت لها : رجليا زي رجليكي
استفزها هدوئى فنزلت و مسكت رجليا و رفعتهم و قالت
: - بدى ارى رجليكي هادول مو هم رجلين عادية
ورأت اثار المد على رجليا
و قالت مو بتشعرى بالالم في رجليكي
فضحكت فستفزتها فمسكت المسطرة الخشبية و ضربتنى ضربة موجعة على صوابع رجليا
فقمت و مسكت رجليها لارد لها الضربة
فقالت لى :- يكفى هيا نسوى الواجب ما بدى فلكة تانية على رجليا
و كانت هذه اول مرة رجليا تذوق فيها فلكة ابلة حنان و اول مرة اتمد على رجليا فيها اساسا
ممكن اشوف فلقت رجلك
ردحذفتعيش ابلة حنان
ردحذف