التخطي إلى المحتوى الرئيسي

رجلين مس اسراء في فلكة المدير


بين زحّمة عربيّات الجيّزة  بالقاهرة ..

نزّلت الانسة .. إسراء .. ( مشّرفة الحضانة )

من ميكروباص توصيل الطلبة ..
عدّت الشارع و بأيديها بنّتين .. من بنات الحضانة ..
و طبعا..
      عشان تسّلّمهم لأمهاتهم ..
   *      *      *
. . . إتحرك سواق الميكروباص وعلى مسار الطريق

و إللي رسّماه الانسة ..

وبنهاية الشارع وقفّ السواق .. و بعد مانزّل ( تلّث )

بنات .. وحطّهم  قدام عتبة  بيتهم ..
سالتّ إسراء السواق ..
وعن ..
محل لبيع احذية .. ويكون على سكّته ..

{ السواق } :  .. ليه خير يا إسراء ..

{ إسراء } : لاكله خيّر ياعمّ أبو أحمد
بس و انا معّدية بالشارع إللي فات
فرّده صندلي  اليمين  ..
وشّها إتّفتق  شويه ..
قلّت .. بالّمره أغيّر الصندل ..
وأحسن مايتقطع كله ..
    *      *      *

{ السواق } :  لا و لايهمّك ..
         حاضر ..
        الفّ بس الشارع إللي جاي
        ده  وراه ..
       محل أحذية حجّته جميلة جدا و رخيّصة ..


. . . وقف الميكروباص على جنب ..
و نزّلت إسراء عشان تنّزل البنتيّن إللي وصلوا قدام

بيّتهم ..
 وهيه طلّعة بالمكروباص ..

بصّّيت .. لقيّت محل أحذية فاتح ..
إستأذنت من عمّ أبو أحمد .. ودخلّت بالمحل ..
   *      *      *
الحقيقة المحل حجّته جميّلة برضوا..
بس للأسف ..
الحلو مابيكّملش ..
ماعّندوش شباشب  حريمي ..
وعشان كده ..

إشتريت إسراء منه ..
صنّدل  إسود  شيّك كده ..
و تحّفة ..
قصص الفلكة ,فلكة البنات,المد على الرجلين,مد رجلين البنات,قصص الفلقةحط الشب إللي بمحل الأحذية ..
صنّدل الأنسة إسراء بشنّطته ..
و على السريع ..
 طلّعت الانسة بالميكروباص .. و ( ودّور )  السواق
 عربيّته .. وعشان توصل البنت بااقي الطلبة ..
   *      *      *

خرّجّت إسراء  الصّندل من علّبتة ..
و لماجئت تقيّسه إتفجئت ..

بإنو كبير على رجّليها سنّة
يعني أكبر برقم كده ..
 على مقاس  كفّة رجّليها ..

سالهاالسواق :
إنتي ماإسّتيهوش بالمحلّ ليه  ياإسراء  ..

{ إسراء } : لا ..
 إديتوا نمرة رجليا ..
وبسّ ..

خقيقي ..
 ملّحفتش  اقيّسه ..
و كمان  لأننامسّتعجلين ياعمّ أبو أحمد ..

{ السواق } : و لايهمك ..
 و إحنا مروّحين  بطلبة  الحضانة

إللي بعد العصر  ..
هاوصلك للمحل و ترجعيه ..
لأنّ  بساعة الظهر ديّت  ..
مينفعش الف و أرجع دلوقتي ..

{ إسراء } : اه ..

زحّمة الطريق ..
      أخرتنا بجد  ..
    . . . و زمان بقية الطلبة
    خرجيّن من الحصة التانية ..
   *      *      *
  على الرغم من زحّمتك ياقاهرة المعز ..
  بس بحسّ إنك منظّمة  بسّير عربياتك ..
رن تليفون الأنسة إسراء  ..

مكالمة من مديّر الحضانة  .. الأستاذ محمود ..

{ إسراء } : أيوه ياأستاذ محمود
إحنابالطريق
وقّدمّناربع ساعة

و نيّجي ناخذ طلبة الحصّة التانية ..

( قاطّعها) أستاذ محمود بسرعة :

إنتي ناسّية طالبة من الحصة الأولى  ..

و ماخذتهاش ..
و أمّها( قلّقيّت ) عليّها..
وجيتّ هناللحضانة وقدمت ضدك شكوى ..

و سمعتني كرّمالك  ..
  كلام ماسمعتوش  ولاهسّمعه من حد  ..


دي تاني مرة تعّمليهاياإسراء  ..

و إنتي لسّه تحت التدريب ..
خلّصي توصّيلك للي عندك من الطلبة
و تعالي لي بسرعة

عشان في انسة هتستلم ورديتك التانية
يالله وبسرعة ..

. . . جيت  أعتذر منه  ..
  قفل السكة ..
    *      *      *

حطيت إيدي على خذي و سالت نفسي ؟
انا ليه ضعيفة قوي  ..

في حكاية شيلة المسؤلية ديت  ؟

و ليه مابنّتبهش لشغلي  ..
ومن وظيفة لوظيفة .. ؟

. . . بصّلي  عمّ أبو أحمد  و قالي :

إنتي عقلك كان فين ياإسراء  ؟
إنتي مش عارفة ظروف البلد دلوقتي .. ؟
دي مسؤلية ..

حقيقي أنالو عندي بنت ..
و القا.. الأهمال ده ..
بجد احولهاو لحضانة تانية ..

أقل حاجة تهتم بيها..

و تكون متحملة مسؤولية  توصيلها..

. . . وقف الميكروباص قدام الحضانة ..
لقيتّ السيد المدير واقف على بابها..
بصّلي و بعلامات الغضب وندهّلي ..

جيت اكلمه  ..
و اعتذر منه . . .
قالي  تعالي ورايا ..
         وعلى مكتبي ..

الحقيقة سبقتني خطوات الأستاذ محمود ..
و إللي فعلارعبتني دقات مشّيته بجد ..

و لماوصلت قدام مكتبه لقيّت السّت أم جنة

واقفة ..
ومستنياني  ..
   *      *      *

بجد كان الغضب  برضوا باين
على وشهها..

و أول ماشافتّني ..

قالت و بصوت عالي :
على فكرة  ..
إنتي حرام تشيّلي مسؤولية توصيل بناتنا

انا مش عارفة شغلوكي هناإزاي  ؟
انا طالعة دلوقتي ع القسم ..
و هشتيكيّكم ..
عشان أنادافعة فلّوس موصلات بنتي ..
و انا إللي عمّالة اسيب شغلي ..

و اجي أوصلها..

{ الأستاذ محمود } : معليش طولي بالك يامدام ..
و صدقيني انا مش هخلي الموضوع ده ..

يعدي كده  إلمرادي ..

ومن غير ماتتعاقب ..
البنت ديّت ..
 و تتجّازه ..
و عشان تعرف ......
 . . . قطّعتهٌ

{ إسراء } : خلاص يامدام بجد
انا اسفة ..
انا حقيقي معرفش اشتال مسؤولية و ..
. . .  الأستاذ محمود :
بس لماتتعقبي و تتأدبي  إلمرادي ..
هتعّرفي إزاي تشتالي وتتحمّلي مسؤولية  ..
توصيل  البنات دوّلت  لأمهاتهم ..

{ إسراء } : خلااص ياأستاذ محمود ..
انا متّحملة العقوبة التأديبية  ..
و إللي حضّرتك هتّنفذها عليا..

و قدام الست أم جنة ..
انا  حقيقي  ..
محّتاجاها..

( طلع الأستاذ محمود .. على باب مكتبة و ندهه ..
لبنت من بنات الحضانة )

و قال :

روّحي يابنت إندهيّلي الست ..  أم حماده ..
من أوضة المشرفات ..
و بسرعة ..
و دخل وقعد على مكتبه ..
الحقيقة بصّيت أم جنة على إسراء ..
و قالت للأستاذ :
 على فكرة انا مسّتعدة أسّحب شكّوتي ..
بس تتعهد ليا..
إنها تفوق لبنتي ياأستاذ و ..
 الأستاذ محمود :

بس انا شايف إنها لازم تتعاقب و تتأدب
و بالطريقة إللي كلّنا إتربينا عليها. . .

بصّيت أم جنة بأستغراب كده ..
وقالت :

إلطريقة إللي كلناإتربيناعليها! !
  ليه ؟
أنت هتعمل فيهاإيه ياأستاذ  ؟؟
إتفتح باب مكتب الأستاذ محمود ..

و دخلت المشّرفة الاجتماعية للحضانة  ..
 الست  أم حمادة  ..
{ الأستاذ محمود } : يالله ياأم حمادة
 قوام ..
عيّزك تأدبي معاياالبنت ديت  ..

و عشان تمشي على عجين ماتلخبطوش  تاني ..
الست أم حمادة  : ليه يااستاذ ؟
هيه نسّيت وحده ..
وماوصلتهاش  تاني ؟

( شاورت  الست أم حمادة بأيديها.. و لإسرأء )
 . . . و إنها تقعد على الكرسي إللي قدام مكتب
  الأستاذ  ..

وجابت من فوق الدولاب خرزانة رفيعة و طويلة

و حطتها على سطح مكتب الأستاذ

و على طول عرفت إسراء إنها هتتأدب بايه ؟
 قلّعت إسراء الصندل  من رجليها..
و إللي قعدّت طول الوقت  ..
  تحاول تداري قطعته ..


. . . كان الذهول و الأسّتغراب ..
 ساكنين عنيّن الست أم جنة

لدرّجة حطّت إيديها اليمين على بقّها..

رفعّت  الست أم حمادة  رجلين إسراء  ..

وبطريقة العبط ..

و لفوق ..
   *      *      *

وقبل مايّمد ..
 الأستاذ محمود رجلين الانسة إسراء

سمّعها صوت الخرزانة ثلّث مرات في الهوا

و بالرابعة  ..

كانت  الخرزانة ..
نزّلة  بلّسّوعتها ..
و على كفّتيّن  رجلين الانسة ..


... الحقيقة
 إسراء  إتحملّت  ..

ولحد رابع خرزانة
( تمدّ رجليها)
. . .  و بالخامسة

بقيّت تحاول ..
تفّوك رجّليها من عبط ..

الست أم حمادة  ..
وده إللي خلى
الست تنبيها..

مرة  ..
 وإثنين و ثالثة ..

و بالمرة الرابعة ..
نزّلت رجّلين إسراء من على عبط إيديها..

و خرجّت
و جابت الفلكة
         و جيت  ..
    *      *      *

ناولّت الست أم جنة طرف الفلكة من الجنب التاني

وقالت :
يالله يامدام
إمسّكي معايا الفلكة

و إقرطي جامد  ..
 و شّدي ..
لماتحط رجليها..
    *      *      *

و من  سكات ..

قعّدت إسراء على الأرض

و حطّت  ..

رجليها الاتنين  ..

جوا حبل الفلكة ..

إتلف الحبل
و إترفّعت رجلين إسراء
 لفوق
و على الفلكة

كان من زمان الفلكة ديّت  موجوده

كانت الوسيلة التأديبة المعرّوفة  بناجحها ..


و إللي دلوقتي ..
كلّنا بنّطالب  برجوعها تاني ..
حقيقي ..
قالوها اهالينا زمان ..

إللي ماتّرباش على الفلكة ..
ماتعّلميش و  تاه  بحياته  ..

لأن  أصل التأديب ..
 
         هو المد على الفلكة ..
   *      *      *

وده مقّتصر .. مجّمل إلكلام ..
 إللي قالوا الأستاذ محمود ..

و هو بيّمد رجلين الانسة إسراء ..

بقيّت إسراء تنّده و بالاه ..
و بخلااص

و بعزم صوّتها ..



و اخر كلماتها ..
بجد خلاص ياستاذ

معدش قاادرة  و النبيّ  ..

رجلّيا اه  ..  اه  ..
اه  ..

خلااص بجد  ياأستاذ  ..

رجليا  خلاا ًص  ..


... رجلين الانسة إسراء ..
رجلين حسّاسة و ( بيّتية ) ..

و على الرغم من رّفع كفيّتهم ..

إلا مد الخرزانة علّيهم ..
غيّر لوّنهم  ..
من لون البياض الناعس ..

للون حمّار  علام المد ..

بقيّت إسراء .. تصّوت  جاامد  بتأديّبها..

و خصوصالمّا  الأستاذ محمود ..

زوّد سرعة مد الخرزانة على رجليها ..
و قال :
كلامي  يتسمع  ..
كلامي إيه ؟

{ إسراء } :  .. يتّسمع ..
        يتّسمع  ياأستاذ  ..

اه  ..  اه  ..

اه  ..

بجد  خلااص ياأستاذ  ..

و الله  حرّمت ..
اه  ..

حررررمت

معدش قاادرة  ..
معدش قاادرة  ..


مانزّليتّش  .. رجلين إسراء من على الفلكة

إلا ..

بعد  ماإترجيتّ  السّت أم جنة الأستاذ محمود ..

و عشان خطري ..
رجلين البنت إتوّرمتّ  ..
كفاية  عليهاكده  ياأستاذ  ..


. . . . و بعد ما( رجّعت )  الست أم حمادة  الفلكة

و بأوضة  مشّرفات الحضانة ..



كلّمت أم جنة الأستاذ و قالت :

دلّوقتي  بس  ..

ياأستاذ ..
  انا مطمئّنة على بنتي  بحّجتين ..

ضمان توصيلها ليّا..
و نجاح تأديبها ..

حقيقي ..
 تسّلم إيديك  ياأستاذ ..
   *      *      *

خرجّت أم جنة مع  الانسة إسراء ..
وكمان عشان حجّتين ..
اولّها.. عشان تسنّدها..

و التانية ..
عشان يوصلّهاسواق الحضانة عمّ أبو أحمد ..
وزيّ ماطلب  الأستاذ محمود  ..
طلّعت إسراء  بالميكروباص ..
ومع السّت ..
وقالت :

إطلع ياعمّ أبو أحمد ..
على البيت  على طول ..
و من غيّر  ماتوصلّني ..

مفيّش داعي  ..
أغيّر  صنّدلي  ...

لأنوا خلاص ..
جّيه على  مقاس  رجّلي ..
     *      *      *
               رؤية  لمحمدعطيه أبو باسل 

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جوزي بيمدني على رجليا دلع وهزار

.. انا مدام غادة عندي حاليا 30 سنة كتير جوزي بيمدني على رجليا دلع وهزار بمشط او فرشة شعر وساعات يمدني على رجلي بخرطوم او يضربني على رجلي او مؤخرتي بالحزام بس ضرب هزار وساعات اخطف منه الخرطوم اوالحزام واجري وراه عشان اضربه على مؤخرته وساعات نلعب لعبة اللي كسب فيها يمد التاني على رجليه وزي ما جوزي ضربني علق ومدني على رجليا برضه انا ساعات كنت باكسب وبامد جوزي على رجليه وياما خليت الخرطوم يطرقع على كفوف رجليه انا وجوزي ساعات نعمل تحدي الفلكة مع بعض بنرمي الزهر والعدد اللي يطلع يبقى عدد الخرزانات اللي جوزي يضربني بيها على رجليا او امده بيها على رجليه هو فهمني قبل كده انه من النوع اللي بيحب مداعبة القدمين وكل واحد وميوله  ولان الطيور على اشكالها تقع انا برضه كان عندي ميول لان يتلعب في رجلي  وكان بيشدني في المدرسة او الدرس منظر المد على الرجلين  كان لما بنت زميلتنا تطلع عشان تتمد على رجليها كنت ساعات باتخيل نفسي مكانها باقلع جزمتي وباتمد على رجليا بس كنت بارجع اخاف  وساعات كنت احط نفسي مكان الابلة اللي بتمدها على رجليها او مكان البنت اللي ماسكة رجليها اثناء المد لكن الميول وحب ال

قصص المد على الرجلين و الفلكة بين الفرجة و التهديد

انا دلوقتي مدام و ام كل قصصي مع الفلكة و المد على الرجلين و انا صغيرة فرجة على المد  او تهديد بالمد يعني يا اما باتفرج على زميلاتي البنات و هما بيتمدوا على رجليهم يا اما باتهدد بالمد على رجليا اول قصة مع المد على الرجلين اتهددت فيها بالمد على رجليا كنت في ابتدائي مش فاكرة ايه سبب اني كنت هاتمد على رجليا من ماما في البيت و انا كنت سمعت ماما بتغمز اختي الكبيرة و بتقولها روحي خبي العصاية و فعلا امي امعانا في رسم الدور عملت كل طقوس المد على الرجلين كانها هاتمدني على رجليا بجد خلتني اروح انام على ظهري على السرير و ارفع رجليا و ندهت اختي علشان تمسك رجليا علشان اتمد على رجليا و كأنهم في اخر لحظة ما لقيوش العصاية و امي قالت خلاص انها مش هاتمدني على رجليا و اختي نزلت رجليا و انا كنت صغيرة و مش مستوعبة يعني ايه مد على الرجلين و ايه يعني لما اتمد على رجليا ثاني قصة مد على الرجلين كانت مجرد فرجة على اختي الاكبر مني و بابا بيمدها على رجليها و هي في تالتة اعدادي ماما كانت بتسمع لاختي كلمات الانجليزي و واضح  ان اختي مكانتش حافظة كويس و واضح كمان انها كانت معرفاها انها لو معرفتش تسمع كويس

فلكة ساخنة في صيدلية بحزام الدكتورة اميرة

أنا غادة 26سنة أعمل بصيدلية في الفترة الصباحية و معي زميلتي  أميرة  . و  مرة  و في ساعة صبح كده  شفت و بالمرايا  البنت و هي  بتأخد  علب صابون طبي  و بتحطها بشنطتها  و رايحة للباب علشان تخرج  ناديت لها و هي عامله نفسها مش سمعاني طبعا  خلتني جريت عليها و مسكتها  و أنا بكلمها و بقول لها   لو سمحتي طلعي الصابون إللي حطيتيه في شنطتك  أنا شفتك من المرايا !  لو سمحتي !  إفتحي شنطتك ! لسه مكملتش جملتي  و لقتها  زقتني  على بترينة العرض لدرجة أتخبطت خبطة جمدة بظهري و رايحة للباب علشان تخرج تاني   بصيت بعنيها على الباب أتفاجئت بزميلتي أميرة   و هي  داخلة من باب الصيدلية أميرة شافت  الزقة  و سمعتني و أنا بتالم  و بنطق الاه بحرقه إنهارت زميلتي بالصراخ  و في إيه مالك يا غادة ! ! !  البنت دي  زقتك  ليه ؟  عملت فيكي إيه ؟ إلصراحة جسم زميلتي أميرة مليان شوية .  عني لدرجة البنت خافت منها  و برقت بعيونها جامد لأميرة  و كلامها بقى بخوف  و بشويش وقالت لأميرة مفيش حاجة ! !  مفيش حاجة ! ! و لو سمحتي أنا عايزة أخرج  ممكن توسعيلي . بقى ! !  بصت لي أميرة و قالت لي في أيه يا غادة ؟

مد بالخرطوم على رجلين يارا و بسنت - قصص المد على الرجلين للبنات

انا بنت مصرية اسمي يارا انا حاليا في اولى كلية وماتعرضش لاسلوب العقاب بالضرب اي نوع من الضرب "سواء الضرب على الايدين او الرجلين او العبط على المؤخرة" ابدا في البيت او المدرسة وقضيت طفولتي و سنين تعليمي الاولى في الامارات مع اسرتي واهلي ربوني بطريقة راقية جدا مافيهاش ابدا تصور اني ممكن انا او واحدة من اخواتي البنات ممكن تتعرض لموقف انها تنضرب على ايديها او يجي في الخيال انها تتمد على رجليها وما كنتش سمعت خالص عن عقاب المد على الرجلين غير من زميلة سورية  سمعتها مرة بتقول "الفلئة للصبايا والصبيان" ولما سالتها لقيتها تقصد المد على الرجلين للبنات و الاولاد في الفلقة "الضرب على القدمين" و حكت لي قصص عن العقاب بالمد على الرجلين بالخرزانة او العصاية في البيت و التعليم غير كده ما كنتش سمعت عن المد ع الرجلين والفلقة خالص لكن لما رجعت مصر و كنت وقتها في تالتة اعدادي وكان اسلوب العقاب البدني موجود في المدرسة بس كان مجرد ان البنت اللي متجاوبش او تهمل واجباتها تنضرب على ايديها لكن مكانش في مد على الرجلين في المدرسة وكنت سمعت من بعض البنات انهم سبق لهم و اتمدوا عل

فلكة من ماما المدرسة - قصص الفلكة والمد على الرجلين

اتمديت على رجليا مرات قليلة لكن اكتر مرة اتمديت فيها وماثرة فيا هي الفلكة دي بالذات ماما كانت مدرسة برة البيت و جوة البيت  انا و اخواتي كنا اربع بنات و انا اصغرهم  لما كان يهل علينا موسم شهادات الشهر فكنت بشوف اخواتي البنات الاكبر مني وهما متشقلبين  ورجليهم لفوق متعلقين شبه الفلكة المدرسية او فلكة الكتاتيب  بتاعة زمان  وماما نازلة ضرب بالخرزانة على رجليهم  وصوت طرقعة الخرزانة على رجليهم مرعب وصويتهم جايب لاخر الدنيا والكلام اياه بتاع  ااه رجلييي اخر مرة و الله اخر مرة  المرة الجاية هذاكر نسبة النجاح المعترف بيه عند ماما اقل حاجة 70% في كل مادة و مفيش مادة تشيل مادة يعني لو واحدة مننا جايبة درجات نهائية في كل المواد ونقصت في الانجليزي مثلا عن سبعين في المية يبقى هاتتمد يعني هاتتمد  انا في الغالب كنت من البنات اللي ماشي حالهم وبعدي حاجز السبعين عشان اهرب من فلكة و علقة كل شهر  تقريبا مفيش شهر عدى بدون مد على الرجلين  لواحدة او اتنين من اخواتي البنات واحيانا كلهم على رجليهم بالدور خاصة اختي الكبيرة مباشرة كانت اكتر واحدة بتتمد على رجليها و بتكمل درجات نجاحها على رج

رسالة قارئة : اتمديت على رجليا وانا كبيرة

قصة الفلكة دي من رسالة لاحدى متابعات مدونة فلكة البنات مرحبا انا اسمي ريم بشتغل مدرسة لغة عربية ،اتمديت على رجليا وانا كبيرة  .. كان المد على الرجلين شيء عادي جدا وما يخطرش على بالي ..   انا اصلا ما شفت وانا صغيرة حدا يتمد ادامي ..  كنت اشوفها عالتلفزيون وبس .. كنت بدرس بالسنة التالتة في الجامعة .. قالولي صحابي في مدرسة مافيهاش مدرسة لغة عربية .  رحت قابلت المدير واتفقنا ع الدروس وقلي اتفضلي من بكرا .. دخلت الصف وكنت مرتبكة جدا .. اول مرة بوقف ادام الطلاب .. شرحتلهم الدرس وعطيتهم الواجب ..  وتاني يوم في 7 طلاب ما عملوش الواجب .. طالعتهن برا عشان العقاب  .. وفجأة خطرلي امدهم ..  قلتلهم اقلعو الجزم يلا عشان  تتمد انت وهي .. عشان تعرفو ما تعملوش الواجب .. بدات حفلة الرجاء والعياط وانا ماعرفتش ليه صممت ع المد على القدمين .  ا جاني اول ولد كان بدون شراب .. مديتو 10 عصيان على رجليه  .. انا اول مرة بمد ع الرجلين او حتى اشوف المد وبدون ادوات  .. خليتهم يقعدو ع الكرسي بالعكس ويفردوا رجليهم. وجبت عصاية مسطحة من الصف يلي جنبنا ..  حسيت بمتعة كبيرة وانا بمد ع الرجلين .. جت بعدها دور ال

الست ام عبير فلكتها تتلف في حرير

انا ام دينا سني تسعة و عشرين سنة عندي بنت شقية اسمها دينا 12 سنة يعني شقاوتها زياده عن باقي البنات والسبب راجع لدلع ابوها . و لانها وحيدة كل طلباتها مجابة ومهما تعمل من غلط . ما بتتعاقبش خالص مهما كان الخطا ده كبير . او صغير الموضوع ده اتسببلي بمشاكل كثيرة قوي بيني و بين جوزي و من دون اي جدوى . لدرجة كبّر ت دماغي و قولت . مصيره هيعرف انة على خطا و في مرة رحت عند الست ام عبير انا و بنتي دينا شفت الحجات اللي جيباها تحفه بجد كلها اصلا تجنن ام عبير عندها زوق بالشرا . و هيا اصلا معروقة بكدا لقيت عباية للخروج عندها جيت مقاسي تماما لا و موديل السنادي كمان ما خبيش عليكم كنت حطه ايدي على قلبي و لمشوار ام عبير ده خفت لدينا تحرجني و تسيئ ادبها عندها وانا مستحيل هقدر اتكلم مع ام عبير لان شخصيتها جامده و قويه = = = ودخلت دينا تقيس بنطلون اخترته لها الست ام عبير و هي بتقيس غلبتني و غلبتها وبعد ما كلمتها و قولت لها عيب يا دينا بطلي دلع و قلة ادب بقى اخدت دينا الشنطة اللي فيها عبايتي و من على كرسي الانثرية و رمتها على الارض ,, ملقتش الا و الست ام عبير طالع من ايديها حته قلم جامد و

اريج مدرسة وغاوية تمد على الرجلين

اسمي اريج وباحب امد على الرجلين في الفلئة او بدون فلئة سني 25 سنة  وشغالة مدرسة عربي في مدرسة اعدادية للبنات وبادرس لبنات تانية اعدادي يعني السن المثالي للمد ع الرجلين "الضرب على القدمين" مخصصة يوم في الاسبوع للتسميع والتفتيش على واجبات البنات ومفيش اسبوع الا وباقفش فيه اربع او خمس بنات مهملات باقطع رجليهم بالخرزانة في معانا مدرسات بيكتفوا بضرب البنات المهملات على ايديهم بالعصاية وساعات الابلة المديرة بتلجأ في عقاب البنات لطريقة العبط او الضرب على المؤخرة واحيانا لما يكون عندها طابور بنات عايزة تمدهم على رجليهم تبعت لي امدهم في اوضة المديرة او في الطرقة او في ارض الطابور طبعا لما بيستدعوني امد البنات على رجليهم في اوضة المديرة بامد البنات في الفلقة ورغم ان في مدرسات غيري بيمدوا على الرجلين بس انا بقيت مشهورة في المدرسة باني اكتر واحدة بامد البنات على رجليهم والغريب اني باحب امد البنات جدا وباستمتع بكده مش عارفة بقى هي عقدة من الطفولة ولا ايه  بابا اصلا كان ازهري وكان العقاب المعتاد ليه ان اي حد يغلط مننا انا او اي واحدة من اخواتي انه كان يمدنا على رجلينا

يا بخت اللي يتمد منها - كانت بتدوس ببطن رجلها الحافية على رجلين البنت اللي بتتمد

.. انا عارف ان مدونة فلكة البنات مخصصة لقصص المد على الرجلين اللي اتعرضت لها فتيات لكن هاجرب حظي واحكي لكم قصة المد على رجلي رغم اني ولد بس اتمديت من انسة بنت رجليها كانت غاية في الجمال والانوثة القصة تغزل في اقدام اللي بتمد على الرجلين مش اللي بتتمد على رجليها في خامسة ابتدائي كان عندنا مدرسة عربي شابة اسمها فاتن وكانت جميلة جدا وكانت حنينة رغم انها كانت بتضرب على الايدين وبتمد على الرجلين صبيان وبنات بس كان ضرب بمسطرة عريضة مش بتوجع زي ضرب محترفين التعذيب اللي كانوا بيمدونا على رجلينا لغاية ما تورم ميس فاتن كان ضربها على الايدين او الرجلين شبه قرصة الودن كانت طريقتها في المد على الرجلين مش طريقة محترفين كنت تحسها واحدة صاحبتك بتمدك على رجلك في لعبة شايب مش مدرسة بتمد على الرجلين في فلقة مدرسية كانت لما تيجي تمد ولد او بنت على رجلها كانت تقلع جزمتها مع اللي هاتمدها واللي هاتتمد تقعد على الارض وتفرد رجليها وكانت ميس فاتن هي كمان تخلع جزمتها او صندلها وتحط رجلها فوق رجلين البنت اللي بتمدها مكانت بتدوس برجلها جامد كانت يدوب بتثبت رجلين البنت اللي بتتمد وكانت بتضرب بالمسطرة

ماما مدتني على رجلي وانا في اولى اعدادي

.. عايزة اشارك في مدونة فلقة البنات بقصة حصلت لي اتمديت على رجلي في اولى اعدادي من ماما انا كنت ضعيفة في الرياضة فماما طلبت من اختي الكبيرة تشرح لي وتتابعني في الرياضة باعتبار انها كانت في كلية تربية قسم رياضة ماما حذرتني اني لو ماسمعتش كلام اختي والتزمت معاها انا هاتضربني جامد ماما كانت لما بتحب تضربنا يا اما كانت بتجري ورانا بالشبشب يا اما بتهرينا ضرب بالخرطوم وساعات كانت تقولي لو ما عملتيش كذا هاقطع لك طيزك بالخرطوم "تقصد تضربني على مؤخرتي - تعبطني يعني" المهم اختي الكبيرة اشتكت لما اني بادلع ولقيت ماما غضبت وتوقعت انها هاتجري ورايا بالخرطوم زي ما هي متعودة لكن في المرة اتفاجئت بيها بتنده لي وبتقولي تعالي هنا يا بت نامي على الارض وارفعي رجليكي رغم اني كنت متعودة انها لما تيجي تضربني اني اجري وهي تجري ورايا لكن في المرة دي لقتني باسمع كلامها واستسلمت ونمت على الارض مكان ما قالت لي ورفعت رجليا الاتنين وهما حافيين وخلت اختي تجيب الخرزانة اللي بابا كان بيعاقبنا بها انا واخواتي ماما قالت لاختي امسكي لي رجليها الكلبة دي وبدات ماما ترفع الخرزانة بعزم ما عندها وتنزل بيها