التخطي إلى المحتوى الرئيسي

فلكة بنت جامعية في التحفيظ- مد الحاجة سعاد مش بيورم الرجلين

كنت قد اعتدت ان اقضي اوقات فراغي في الجامع بعد انتهاء محاضراتي في الكلية ، أصلي و احضر الخطب و دروس التجويد، كانت الحاجة سعاد هي  مديرة المكان و يعمل تحت يديها بنات و سيدات اقل خبرة و علما منها تدربهم لتحفيظ رواد الجامع من السيدات و تعليمهن .
وكانت اسماء من نصيبي حيث طلبت منها الحاجة سعاد في اول ذهابي للمسجد ان تتولى امر تعليمي التجويد و متابعتي في الحفظ و التسميع، اسماء كانت طيبة جدا
.. و كانت قد بدأت تنشأ بيننا صداقة و نتحدث تليفونيا و نخرج سويا للغداء بعد الدرس


كنت احفظ مع اسماء و اردد و رائها و اسألها احيانا عن معاني الكلمات، كانت تجيب اذا عرفت الاجابة او تذهب اسماء للشيخة سعاد تسألها لو الاجابة عصت عليها. 

في يوم سألتها : ليه ما يكونش معاكي تفاسير و معاجم تجاوبيني منها بدل ما نعطل الحاجة ؟ 
 انتي عايزة الحاجة سعاد تعلقني من رجليا على الفلكة ؟ 
مد البنات,بنات الفلكة,فلقة البنات,اتمدت على رجليها,اتمديت على رجليا,رجلين البنات

انا في ذهول: تعلق رجليكي على الفلكة .. ازاي يعني ؟ 
فأجابت بخجل : شايفة الخشبة العريضة اللي هناك دي ؟
  دي الفلكة اللي بنتمد عليها على رجلينا لما نغلط غلطة زي دي،
 في آخر اليوم الباب بيتقفل و اللي غلطت بتتحاسب و تتمد على رجليها
 تقلع الشراب و تنام على الارض و تمد رجليها الاتنين في الفلكة و اتنين مننا يمسكوا الفلكة و الحاجة سعاد تمدها على رجليها بالخرزانة.
انا: يا نهار اسود !
 الحاجة سعاد بتمدكم على رجليكم في الفلكة بالعصاية زي العيال الصغيرة ؟  معقول ؟   ايه لعب العيال ده ؟  
قالت لي: انتي فاهمة الدنيا غلط، المد مش بس للعيال المد للي يغلط، و احنا بنحب الحاجة سعاد و الشغل هنا مجدي مادياً غير كمان انه ثواب كبير، 
و هي بتخيرنا اول مابنيجي نقدم عالشغل، و بتقول لنا اللي يغلط او يشتغل من غير ضمير، انا بمد على الرجلين زي مشايخ و مطوعين زمان ما كانوا بيمدوا على الرجلين في فلكة الكتاب
، اللي مش عايزة تتمد على رجليها تخلي بالها و ماتغلطش، و كدة كدة مافيش عقاب للجدد لحد 3 شهور، من بعد ال 3 شهور الاولى اللي تغلط تتمد على رجليها في الفلكة على طول
اللي موافقة تتمد على رجليها اذا غلطت اهلا و سهلا و اللي مش موافقة تتمد على رجليها بتمشي 
سألتها و انا لازلت مذهولة: طيب و الاهانة ؟  و كرامتك ؟
 منظرك ايه قدام زميلاتك لما تبقي كبيرة كده و تتمدي على رجليكي ؟ 
ردت: العقاب بيمشي على الجميع، مافيش و احدة من المحفظات اللي قدامك دول ماتمدتش على رجليها في فلقة الحاجة سعاد، و كرامتنا محفوظة مادام الباب مقفول علينا و احنا بنتمد على رجلينا او و احنا بنمد واحدة من زميلاتنا على رجليها
ثم انتبهت اسماء و قالت اتفضلي سمعي الجزء اللي عليكي النهاردة 
و بدأت في التسميع لكن دون تركيز اذ تشتت ذهني بتخيل شكل رجليا و انا بتمد على الفلكة و شكل الحاجة سعاد و هي بتمد البنات الكبار و السيدات على رجليهم ، و كنت فعلا مذهولة ان هذا مازال يحدث و في الحضر لا الريف و لبنات كبيرات اعمارهن في العشرينيات
دي حتى كتاتيب زمان كان المد على الرجلين للاطفال مش للكبار
و فقت من سرحاني على مقاطعة
 اسماء:

 ايه العك ده ؟ .. ركزي و بلاش دلع ربنا يهديكي
 طيب انا فعلا مش مركزة دلوقت، بلاش النهاردة
وفعلا لغينا الدرس
وذهبت للشيخة سعاد اشكو لها قلة تركيزي و قدرتي على الحفظ في العموم، ثم حاولت ان المح ان اسماء تبذل قصارى جهدها معي و اني انا من يشتت الدرس 
ردت علي الحاجة سعاد ببشاشة و جهها المعتادة: الحفظ في الكبر بيكون اصعب بكتير من الحفظ لطفل صغير، الطفل بيكون مخه حاضر و بيبقى صفحة بيضا سهل نملاها، و لو حتى صعب فالفلكة بتقوم بالواجب، انما الكبير بقى نعمل معاه ايه عشان يحفظ ؟  آنسة زيك كدة نحفظها بالعافية ؟  نمدها على رجليها مثلا ؟  ههههههه
وضحكت انا ايضا و انا في قمة الاحراج، فلطالما كانت فكرتي عن الفلكة انها عقاب للصغار فقط و لم اشاهدها ابدا الا في التلفزيون و لم يحدث ابدا في يوم ان انضربت على قدمي 
 بدأت الفكرة تلعب برأسي، شيء ما يشدني ان اخوض هذه تجربة المد و الفلقة ، و بالمرة تساعدني على الحفظ، و لما لا اجرب ؟  
انا (ضاحكة محاولة ان اخفي خجلي ) : ههه دانا عمري مااتمديت على رجليا و انا صغيرة هتمد على رجليا و انا كبيرة ؟ 
الحاجة سعاد ضاحكة: ماهو عشان عمرك ماتمديتي على رجليكي مش عارفة تحفظي ههه
انا: على فكرة انا ممكن اعمل اي حاجة عشان احفظ و آخد ثواب الحفظ
الحاجة سعاد مبتسمة : بارك الله فيكي، خلاص اعملي حسابك.. يوم ما تيجي مش حافظة همدك على رجليكي بنفسي على الفلكة ، اظن التهديد دة لوحده يخليكي تحفظي هههههه
هي كانت متخيلة اني امزح، او لم اعني ما قلت، لم تكن جادة و لم يكن في نيتها مدي على قدمي طبعا، لكن انا كنت اعلم اني لن اتنازل عن تقديم قدماي للفلكة هدية لو لم افلح في الحفظ هذه المرة، 
و اجتهدت بشدة في الحفظ رعباً من فكرة ان تنهال الخرزانة على قدمي و هي معلقة في الفلكة

حكيت كل ما حدث لاسماء في التليفون في المساء، و ضحكنا كثيرا و نحن نتخيل منظري و انا ممدودة على رجليا في الفلكة واصرخ و اقول "حرمت خلاص هحفظ" كما اطفال الكتاتيب ( هي ايضا لم تكن تعلم بأني جادة و انوي ان اعاقَب فعلا) 

قضيت الليل كله احفظ السورة  و ذهبت اليوم التالي الى الجامع -بعد انتهاء محاضرات الجامعة- لصلاة المغرب ثم الدرس، و جلست و اسماء في محاولة فاشلة تماما للتسميع، و لا اعلم هل انا احفظ لكن اثناء التسميع انسى و ارتبك ؟ 
 ام ان السورة لا تثبت من الاصل ؟
 ام ان هناك دافع داخلي يشتاق الى تجربة المد في الفلكة ؟
فقالت لي اسماء: و الله انتي الظاهر عايزة تتمدي على رجليكي .. فعلا مافيش فايدة فيكي، يعني ننادي عالحاجة سعاد تمدك على رجليكي بقى دلوقت ؟  ههههههه
قلت لها و انا اضحك حرجاً: الظاهر لازم اجرب موضوع المد على رجليا ده فعلا، مين عارف يمكن يكون المد على الرجلين بيحفظ فعلا و يجيب نتيجة، بس اعمل ايه ؟  
هروح اقول لها مديني على رجليا يا حاجة ؟  مش ممكن طبعا 
اسماء( و زي ماتكون ما صدقت): طيب استني انا هقول لها!! 
وقامت دون ان تنتظر ردي حتى!
 و رجعت و كأنها تزف الي خبر سعيد مثلا!
اسماء: خلاص ابسطي، آخر اليوم هتستني معانا، نمدك على رجليكي انتي الاول، و بعدين الحاجة تحاسبنا لما انتي تمشي!

لم اصدق ما سمعت! ظننتها تمزح، نظرت للحاجة سعاد احاول ان افهم هل فعلا حدث اتفاق بينها و بين اسماء انهم هيمدوني على رجليا في الفلقة ؟ !

 فأومئت لي باسمة من بعيد! 

صلينا العشاء جماعة و انا مكنتش مركزة في حاجة غير حكاية الفلكة و المد و وجع الرجلين 

و انصرف الناس و اغلق الباب، 
ثم نادت علي الحاجة سعاد فارتبكت و عرفت ان لحظة المد على رجليا في الفلكة قد حانت
هي: انا و افقت امدك على رجليكي علشان انا عارفة ان الفلكة بتجيب نتيجة فعلا، و انك فعلا هتركزي، كلنا حفظنا كدة..
 اللي قدامك دي رجليها كانت بتورم و هي صغيرة عشان تحفظ،
 سيدنا في الكتاب بقى ماكانش بيرحم، و يامة مدني على رجليا و ورمها لي، بس انا بقى حنينة ما بورمش رجلين بناتي و انا بمدهم على رجليهم
 و ابتسمت في حنان و صاحت: هاتولي الخرزانة 
بينما جاءت و احدة من المحفظات بالفلكة 
و قالت اخرى:
" اقعدي على الارض و اقلعي الشراب و مدي رجليكي"
كنت ارتدي العباءة و تحتها بنطلون كعادتي
 جلست و انا ارتعد و خلعت جواربي "شرابي" و  كانت رجليا ترتعشان .. و بنتين مسكوا رجليا و دخلوهم في الفلكة و  لفوا الفلكة و رفعوها لفوق 
، لأجد نفسي نائمة بعد ان كنت اجلس و  كلتا قدماي معلقتان الى اعلى في انتظار المد بخرزانة الحاجة

وجاءت الحاجة سعاد بالخزرانة علشان تمدني على رجليا لأول مرة في حياتي،

 لسعة غريبة، كهرباء تسري في جسدي كله مش رجليا بس 
، و انهالت بعدها الضربات ضربة تلو الاخرى و قدمي تنكمش 
و افرك رجليا في بعضهم من "لسوعة" المد بالخزرانة
تلقيت عدد من الضربات على رجليا لا اذكره، لا اذكر سوى زنة و حكة في قدمي و وخز و الم اعاقني عن الوقوف على رجليا للوهلة الاولى بعد ما فكوا الفلكة من رجليا

طبطبت عليّ اسماء و انا اتألم خجلة، استندت عليها لحد الباب،

لبست شرابي و اخذت حذائي و انصرفت للبيت و انا انظر الى اهلي في ارتباك( ممدودة على رجلي و خايفة يبان علية حاجة او اخواتي الصغيرين يشوفوا حمار او علامات في رجليا ففضلت لابسة الشراب بقيت اليوم و ماحدش خد باله اني مقلعتش الشراب من رجليا طول اليوم لاننا كنا في الشتا 

ومرت الايام و انا احاول ان احفظ.. لكن ايضا... بلا فائدة و اتضح ان الضرب و المد على الرجلين في الفلكة و لا الفلقة و لا الفلئة شوفوا بيسموها ايه لها اي علاقة بالحفظ و لا الذاكرة
الحكاية مجرد خرافات موروثة


قصة خيالية منقولة بتصرف

تعليقات

  1. الفلقة مهمة للحفظ وهى الى بتعلم الصغار وفى البعض بمجرد رفع الخرازانة بتفتح رجليها لاستقبال الضربة ودا يدل انها موافقة بالضربة

    ردحذف
  2. الفلقة مهمة للحفظ وهى الى بتعلم الصغار وفى البعض بمجرد رفع الخرازانة بتفتح رجليها لاستقبال الضربة ودا يدل انها موافقة بالضربة

    ردحذف
  3. هل النساء التى تحب الفلكة لديها مرض نفسى ام شهوة جنسية
    لماذا تولد عندها هذا الإحساس ارجو الرد

    ردحذف
    الردود
    1. احساس مازوخي وكتير طبيعي مو مرض نفسي وبعدين بالرجلين في مركز الأعصاب وفي ناس بالغريزة تحب تحفز المنطقه هي
      لا تخافي انت طبيعيه

      حذف
  4. من أجمل القصص اللي سمعتها عن الفلقة

    ردحذف
  5. انا شاب ماستر
    اى واحدة عايزة تتمد او تجرب تكلمني
    بشرط بدون جنس
    واتس
    01283327957

    ردحذف
  6. https://httpsfeet.blogspot.com/2022/04/blog-post.html?m=1 ده مدونتى عليها قصص حتعجبكم كتير

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جوزي بيمدني على رجليا دلع وهزار

.. انا مدام غادة عندي حاليا 30 سنة كتير جوزي بيمدني على رجليا دلع وهزار بمشط او فرشة شعر وساعات يمدني على رجلي بخرطوم او يضربني على رجلي او مؤخرتي بالحزام بس ضرب هزار وساعات اخطف منه الخرطوم اوالحزام واجري وراه عشان اضربه على مؤخرته وساعات نلعب لعبة اللي كسب فيها يمد التاني على رجليه وزي ما جوزي ضربني علق ومدني على رجليا برضه انا ساعات كنت باكسب وبامد جوزي على رجليه وياما خليت الخرطوم يطرقع على كفوف رجليه انا وجوزي ساعات نعمل تحدي الفلكة مع بعض بنرمي الزهر والعدد اللي يطلع يبقى عدد الخرزانات اللي جوزي يضربني بيها على رجليا او امده بيها على رجليه هو فهمني قبل كده انه من النوع اللي بيحب مداعبة القدمين وكل واحد وميوله  ولان الطيور على اشكالها تقع انا برضه كان عندي ميول لان يتلعب في رجلي  وكان بيشدني في المدرسة او الدرس منظر المد على الرجلين  كان لما بنت زميلتنا تطلع عشان تتمد على رجليها كنت ساعات باتخيل نفسي مكانها باقلع جزمتي وباتمد على رجليا بس كنت بارجع اخاف  وساعات كنت احط نفسي مكان الابلة اللي بتمدها على رجليها او مكان البنت اللي ماسكة رجليها اثناء المد لكن الميول وحب ال

قصص المد على الرجلين و الفلكة بين الفرجة و التهديد

انا دلوقتي مدام و ام كل قصصي مع الفلكة و المد على الرجلين و انا صغيرة فرجة على المد  او تهديد بالمد يعني يا اما باتفرج على زميلاتي البنات و هما بيتمدوا على رجليهم يا اما باتهدد بالمد على رجليا اول قصة مع المد على الرجلين اتهددت فيها بالمد على رجليا كنت في ابتدائي مش فاكرة ايه سبب اني كنت هاتمد على رجليا من ماما في البيت و انا كنت سمعت ماما بتغمز اختي الكبيرة و بتقولها روحي خبي العصاية و فعلا امي امعانا في رسم الدور عملت كل طقوس المد على الرجلين كانها هاتمدني على رجليا بجد خلتني اروح انام على ظهري على السرير و ارفع رجليا و ندهت اختي علشان تمسك رجليا علشان اتمد على رجليا و كأنهم في اخر لحظة ما لقيوش العصاية و امي قالت خلاص انها مش هاتمدني على رجليا و اختي نزلت رجليا و انا كنت صغيرة و مش مستوعبة يعني ايه مد على الرجلين و ايه يعني لما اتمد على رجليا ثاني قصة مد على الرجلين كانت مجرد فرجة على اختي الاكبر مني و بابا بيمدها على رجليها و هي في تالتة اعدادي ماما كانت بتسمع لاختي كلمات الانجليزي و واضح  ان اختي مكانتش حافظة كويس و واضح كمان انها كانت معرفاها انها لو معرفتش تسمع كويس

مد بالخرطوم على رجلين يارا و بسنت - قصص المد على الرجلين للبنات

انا بنت مصرية اسمي يارا انا حاليا في اولى كلية وماتعرضش لاسلوب العقاب بالضرب اي نوع من الضرب "سواء الضرب على الايدين او الرجلين او العبط على المؤخرة" ابدا في البيت او المدرسة وقضيت طفولتي و سنين تعليمي الاولى في الامارات مع اسرتي واهلي ربوني بطريقة راقية جدا مافيهاش ابدا تصور اني ممكن انا او واحدة من اخواتي البنات ممكن تتعرض لموقف انها تنضرب على ايديها او يجي في الخيال انها تتمد على رجليها وما كنتش سمعت خالص عن عقاب المد على الرجلين غير من زميلة سورية  سمعتها مرة بتقول "الفلئة للصبايا والصبيان" ولما سالتها لقيتها تقصد المد على الرجلين للبنات و الاولاد في الفلقة "الضرب على القدمين" و حكت لي قصص عن العقاب بالمد على الرجلين بالخرزانة او العصاية في البيت و التعليم غير كده ما كنتش سمعت عن المد ع الرجلين والفلقة خالص لكن لما رجعت مصر و كنت وقتها في تالتة اعدادي وكان اسلوب العقاب البدني موجود في المدرسة بس كان مجرد ان البنت اللي متجاوبش او تهمل واجباتها تنضرب على ايديها لكن مكانش في مد على الرجلين في المدرسة وكنت سمعت من بعض البنات انهم سبق لهم و اتمدوا عل

فلكة ساخنة في صيدلية بحزام الدكتورة اميرة

أنا غادة 26سنة أعمل بصيدلية في الفترة الصباحية و معي زميلتي  أميرة  . و  مرة  و في ساعة صبح كده  شفت و بالمرايا  البنت و هي  بتأخد  علب صابون طبي  و بتحطها بشنطتها  و رايحة للباب علشان تخرج  ناديت لها و هي عامله نفسها مش سمعاني طبعا  خلتني جريت عليها و مسكتها  و أنا بكلمها و بقول لها   لو سمحتي طلعي الصابون إللي حطيتيه في شنطتك  أنا شفتك من المرايا !  لو سمحتي !  إفتحي شنطتك ! لسه مكملتش جملتي  و لقتها  زقتني  على بترينة العرض لدرجة أتخبطت خبطة جمدة بظهري و رايحة للباب علشان تخرج تاني   بصيت بعنيها على الباب أتفاجئت بزميلتي أميرة   و هي  داخلة من باب الصيدلية أميرة شافت  الزقة  و سمعتني و أنا بتالم  و بنطق الاه بحرقه إنهارت زميلتي بالصراخ  و في إيه مالك يا غادة ! ! !  البنت دي  زقتك  ليه ؟  عملت فيكي إيه ؟ إلصراحة جسم زميلتي أميرة مليان شوية .  عني لدرجة البنت خافت منها  و برقت بعيونها جامد لأميرة  و كلامها بقى بخوف  و بشويش وقالت لأميرة مفيش حاجة ! !  مفيش حاجة ! ! و لو سمحتي أنا عايزة أخرج  ممكن توسعيلي . بقى ! !  بصت لي أميرة و قالت لي في أيه يا غادة ؟

فلكة من ماما المدرسة - قصص الفلكة والمد على الرجلين

اتمديت على رجليا مرات قليلة لكن اكتر مرة اتمديت فيها وماثرة فيا هي الفلكة دي بالذات ماما كانت مدرسة برة البيت و جوة البيت  انا و اخواتي كنا اربع بنات و انا اصغرهم  لما كان يهل علينا موسم شهادات الشهر فكنت بشوف اخواتي البنات الاكبر مني وهما متشقلبين  ورجليهم لفوق متعلقين شبه الفلكة المدرسية او فلكة الكتاتيب  بتاعة زمان  وماما نازلة ضرب بالخرزانة على رجليهم  وصوت طرقعة الخرزانة على رجليهم مرعب وصويتهم جايب لاخر الدنيا والكلام اياه بتاع  ااه رجلييي اخر مرة و الله اخر مرة  المرة الجاية هذاكر نسبة النجاح المعترف بيه عند ماما اقل حاجة 70% في كل مادة و مفيش مادة تشيل مادة يعني لو واحدة مننا جايبة درجات نهائية في كل المواد ونقصت في الانجليزي مثلا عن سبعين في المية يبقى هاتتمد يعني هاتتمد  انا في الغالب كنت من البنات اللي ماشي حالهم وبعدي حاجز السبعين عشان اهرب من فلكة و علقة كل شهر  تقريبا مفيش شهر عدى بدون مد على الرجلين  لواحدة او اتنين من اخواتي البنات واحيانا كلهم على رجليهم بالدور خاصة اختي الكبيرة مباشرة كانت اكتر واحدة بتتمد على رجليها و بتكمل درجات نجاحها على رج

رسالة قارئة : اتمديت على رجليا وانا كبيرة

قصة الفلكة دي من رسالة لاحدى متابعات مدونة فلكة البنات مرحبا انا اسمي ريم بشتغل مدرسة لغة عربية ،اتمديت على رجليا وانا كبيرة  .. كان المد على الرجلين شيء عادي جدا وما يخطرش على بالي ..   انا اصلا ما شفت وانا صغيرة حدا يتمد ادامي ..  كنت اشوفها عالتلفزيون وبس .. كنت بدرس بالسنة التالتة في الجامعة .. قالولي صحابي في مدرسة مافيهاش مدرسة لغة عربية .  رحت قابلت المدير واتفقنا ع الدروس وقلي اتفضلي من بكرا .. دخلت الصف وكنت مرتبكة جدا .. اول مرة بوقف ادام الطلاب .. شرحتلهم الدرس وعطيتهم الواجب ..  وتاني يوم في 7 طلاب ما عملوش الواجب .. طالعتهن برا عشان العقاب  .. وفجأة خطرلي امدهم ..  قلتلهم اقلعو الجزم يلا عشان  تتمد انت وهي .. عشان تعرفو ما تعملوش الواجب .. بدات حفلة الرجاء والعياط وانا ماعرفتش ليه صممت ع المد على القدمين .  ا جاني اول ولد كان بدون شراب .. مديتو 10 عصيان على رجليه  .. انا اول مرة بمد ع الرجلين او حتى اشوف المد وبدون ادوات  .. خليتهم يقعدو ع الكرسي بالعكس ويفردوا رجليهم. وجبت عصاية مسطحة من الصف يلي جنبنا ..  حسيت بمتعة كبيرة وانا بمد ع الرجلين .. جت بعدها دور ال

الست ام عبير فلكتها تتلف في حرير

انا ام دينا سني تسعة و عشرين سنة عندي بنت شقية اسمها دينا 12 سنة يعني شقاوتها زياده عن باقي البنات والسبب راجع لدلع ابوها . و لانها وحيدة كل طلباتها مجابة ومهما تعمل من غلط . ما بتتعاقبش خالص مهما كان الخطا ده كبير . او صغير الموضوع ده اتسببلي بمشاكل كثيرة قوي بيني و بين جوزي و من دون اي جدوى . لدرجة كبّر ت دماغي و قولت . مصيره هيعرف انة على خطا و في مرة رحت عند الست ام عبير انا و بنتي دينا شفت الحجات اللي جيباها تحفه بجد كلها اصلا تجنن ام عبير عندها زوق بالشرا . و هيا اصلا معروقة بكدا لقيت عباية للخروج عندها جيت مقاسي تماما لا و موديل السنادي كمان ما خبيش عليكم كنت حطه ايدي على قلبي و لمشوار ام عبير ده خفت لدينا تحرجني و تسيئ ادبها عندها وانا مستحيل هقدر اتكلم مع ام عبير لان شخصيتها جامده و قويه = = = ودخلت دينا تقيس بنطلون اخترته لها الست ام عبير و هي بتقيس غلبتني و غلبتها وبعد ما كلمتها و قولت لها عيب يا دينا بطلي دلع و قلة ادب بقى اخدت دينا الشنطة اللي فيها عبايتي و من على كرسي الانثرية و رمتها على الارض ,, ملقتش الا و الست ام عبير طالع من ايديها حته قلم جامد و

اريج مدرسة وغاوية تمد على الرجلين

اسمي اريج وباحب امد على الرجلين في الفلئة او بدون فلئة سني 25 سنة  وشغالة مدرسة عربي في مدرسة اعدادية للبنات وبادرس لبنات تانية اعدادي يعني السن المثالي للمد ع الرجلين "الضرب على القدمين" مخصصة يوم في الاسبوع للتسميع والتفتيش على واجبات البنات ومفيش اسبوع الا وباقفش فيه اربع او خمس بنات مهملات باقطع رجليهم بالخرزانة في معانا مدرسات بيكتفوا بضرب البنات المهملات على ايديهم بالعصاية وساعات الابلة المديرة بتلجأ في عقاب البنات لطريقة العبط او الضرب على المؤخرة واحيانا لما يكون عندها طابور بنات عايزة تمدهم على رجليهم تبعت لي امدهم في اوضة المديرة او في الطرقة او في ارض الطابور طبعا لما بيستدعوني امد البنات على رجليهم في اوضة المديرة بامد البنات في الفلقة ورغم ان في مدرسات غيري بيمدوا على الرجلين بس انا بقيت مشهورة في المدرسة باني اكتر واحدة بامد البنات على رجليهم والغريب اني باحب امد البنات جدا وباستمتع بكده مش عارفة بقى هي عقدة من الطفولة ولا ايه  بابا اصلا كان ازهري وكان العقاب المعتاد ليه ان اي حد يغلط مننا انا او اي واحدة من اخواتي انه كان يمدنا على رجلينا

يا بخت اللي يتمد منها - كانت بتدوس ببطن رجلها الحافية على رجلين البنت اللي بتتمد

.. انا عارف ان مدونة فلكة البنات مخصصة لقصص المد على الرجلين اللي اتعرضت لها فتيات لكن هاجرب حظي واحكي لكم قصة المد على رجلي رغم اني ولد بس اتمديت من انسة بنت رجليها كانت غاية في الجمال والانوثة القصة تغزل في اقدام اللي بتمد على الرجلين مش اللي بتتمد على رجليها في خامسة ابتدائي كان عندنا مدرسة عربي شابة اسمها فاتن وكانت جميلة جدا وكانت حنينة رغم انها كانت بتضرب على الايدين وبتمد على الرجلين صبيان وبنات بس كان ضرب بمسطرة عريضة مش بتوجع زي ضرب محترفين التعذيب اللي كانوا بيمدونا على رجلينا لغاية ما تورم ميس فاتن كان ضربها على الايدين او الرجلين شبه قرصة الودن كانت طريقتها في المد على الرجلين مش طريقة محترفين كنت تحسها واحدة صاحبتك بتمدك على رجلك في لعبة شايب مش مدرسة بتمد على الرجلين في فلقة مدرسية كانت لما تيجي تمد ولد او بنت على رجلها كانت تقلع جزمتها مع اللي هاتمدها واللي هاتتمد تقعد على الارض وتفرد رجليها وكانت ميس فاتن هي كمان تخلع جزمتها او صندلها وتحط رجلها فوق رجلين البنت اللي بتمدها مكانت بتدوس برجلها جامد كانت يدوب بتثبت رجلين البنت اللي بتتمد وكانت بتضرب بالمسطرة

ماما مدتني على رجلي وانا في اولى اعدادي

.. عايزة اشارك في مدونة فلقة البنات بقصة حصلت لي اتمديت على رجلي في اولى اعدادي من ماما انا كنت ضعيفة في الرياضة فماما طلبت من اختي الكبيرة تشرح لي وتتابعني في الرياضة باعتبار انها كانت في كلية تربية قسم رياضة ماما حذرتني اني لو ماسمعتش كلام اختي والتزمت معاها انا هاتضربني جامد ماما كانت لما بتحب تضربنا يا اما كانت بتجري ورانا بالشبشب يا اما بتهرينا ضرب بالخرطوم وساعات كانت تقولي لو ما عملتيش كذا هاقطع لك طيزك بالخرطوم "تقصد تضربني على مؤخرتي - تعبطني يعني" المهم اختي الكبيرة اشتكت لما اني بادلع ولقيت ماما غضبت وتوقعت انها هاتجري ورايا بالخرطوم زي ما هي متعودة لكن في المرة اتفاجئت بيها بتنده لي وبتقولي تعالي هنا يا بت نامي على الارض وارفعي رجليكي رغم اني كنت متعودة انها لما تيجي تضربني اني اجري وهي تجري ورايا لكن في المرة دي لقتني باسمع كلامها واستسلمت ونمت على الارض مكان ما قالت لي ورفعت رجليا الاتنين وهما حافيين وخلت اختي تجيب الخرزانة اللي بابا كان بيعاقبنا بها انا واخواتي ماما قالت لاختي امسكي لي رجليها الكلبة دي وبدات ماما ترفع الخرزانة بعزم ما عندها وتنزل بيها