كنت قد اعتدت ان اقضي اوقات فراغي في الجامع بعد انتهاء محاضراتي في الكلية ، أصلي و احضر الخطب و دروس التجويد، كانت الحاجة سعاد هي مديرة المكان و يعمل تحت يديها بنات و سيدات اقل خبرة و علما منها تدربهم لتحفيظ رواد الجامع من السيدات و تعليمهن .
وكانت اسماء من نصيبي حيث طلبت منها الحاجة سعاد في اول ذهابي للمسجد ان تتولى امر تعليمي التجويد و متابعتي في الحفظ و التسميع، اسماء كانت طيبة جدا
.. و كانت قد بدأت تنشأ بيننا صداقة و نتحدث تليفونيا و نخرج سويا للغداء بعد الدرس
كنت احفظ مع اسماء و اردد و رائها و اسألها احيانا عن معاني الكلمات، كانت تجيب اذا عرفت الاجابة او تذهب اسماء للشيخة سعاد تسألها لو الاجابة عصت عليها.
في يوم سألتها : ليه ما يكونش معاكي تفاسير و معاجم تجاوبيني منها بدل ما نعطل الحاجة ؟
انتي عايزة الحاجة سعاد تعلقني من رجليا على الفلكة ؟
انا في ذهول: تعلق رجليكي على الفلكة .. ازاي يعني ؟
فأجابت بخجل : شايفة الخشبة العريضة اللي هناك دي ؟
دي الفلكة اللي بنتمد عليها على رجلينا لما نغلط غلطة زي دي،
في آخر اليوم الباب بيتقفل و اللي غلطت بتتحاسب و تتمد على رجليها
تقلع الشراب و تنام على الارض و تمد رجليها الاتنين في الفلكة و اتنين مننا يمسكوا الفلكة و الحاجة سعاد تمدها على رجليها بالخرزانة.
انا: يا نهار اسود !
الحاجة سعاد بتمدكم على رجليكم في الفلكة بالعصاية زي العيال الصغيرة ؟ معقول ؟ ايه لعب العيال ده ؟
قالت لي: انتي فاهمة الدنيا غلط، المد مش بس للعيال المد للي يغلط، و احنا بنحب الحاجة سعاد و الشغل هنا مجدي مادياً غير كمان انه ثواب كبير،
و هي بتخيرنا اول مابنيجي نقدم عالشغل، و بتقول لنا اللي يغلط او يشتغل من غير ضمير، انا بمد على الرجلين زي مشايخ و مطوعين زمان ما كانوا بيمدوا على الرجلين في فلكة الكتاب
، اللي مش عايزة تتمد على رجليها تخلي بالها و ماتغلطش، و كدة كدة مافيش عقاب للجدد لحد 3 شهور، من بعد ال 3 شهور الاولى اللي تغلط تتمد على رجليها في الفلكة على طول
اللي موافقة تتمد على رجليها اذا غلطت اهلا و سهلا و اللي مش موافقة تتمد على رجليها بتمشي
سألتها و انا لازلت مذهولة: طيب و الاهانة ؟ و كرامتك ؟
منظرك ايه قدام زميلاتك لما تبقي كبيرة كده و تتمدي على رجليكي ؟
ردت: العقاب بيمشي على الجميع، مافيش و احدة من المحفظات اللي قدامك دول ماتمدتش على رجليها في فلقة الحاجة سعاد، و كرامتنا محفوظة مادام الباب مقفول علينا و احنا بنتمد على رجلينا او و احنا بنمد واحدة من زميلاتنا على رجليها
ثم انتبهت اسماء و قالت اتفضلي سمعي الجزء اللي عليكي النهاردة
و بدأت في التسميع لكن دون تركيز اذ تشتت ذهني بتخيل شكل رجليا و انا بتمد على الفلكة و شكل الحاجة سعاد و هي بتمد البنات الكبار و السيدات على رجليهم ، و كنت فعلا مذهولة ان هذا مازال يحدث و في الحضر لا الريف و لبنات كبيرات اعمارهن في العشرينيات
دي حتى كتاتيب زمان كان المد على الرجلين للاطفال مش للكبار
و فقت من سرحاني على مقاطعة اسماء:
ايه العك ده ؟ .. ركزي و بلاش دلع ربنا يهديكي
طيب انا فعلا مش مركزة دلوقت، بلاش النهاردة
وفعلا لغينا الدرس
وذهبت للشيخة سعاد اشكو لها قلة تركيزي و قدرتي على الحفظ في العموم، ثم حاولت ان المح ان اسماء تبذل قصارى جهدها معي و اني انا من يشتت الدرس
ردت علي الحاجة سعاد ببشاشة و جهها المعتادة: الحفظ في الكبر بيكون اصعب بكتير من الحفظ لطفل صغير، الطفل بيكون مخه حاضر و بيبقى صفحة بيضا سهل نملاها، و لو حتى صعب فالفلكة بتقوم بالواجب، انما الكبير بقى نعمل معاه ايه عشان يحفظ ؟ آنسة زيك كدة نحفظها بالعافية ؟ نمدها على رجليها مثلا ؟ ههههههه
وضحكت انا ايضا و انا في قمة الاحراج، فلطالما كانت فكرتي عن الفلكة انها عقاب للصغار فقط و لم اشاهدها ابدا الا في التلفزيون و لم يحدث ابدا في يوم ان انضربت على قدمي
بدأت الفكرة تلعب برأسي، شيء ما يشدني ان اخوض هذه تجربة المد و الفلقة ، و بالمرة تساعدني على الحفظ، و لما لا اجرب ؟
انا (ضاحكة محاولة ان اخفي خجلي ) : ههه دانا عمري مااتمديت على رجليا و انا صغيرة هتمد على رجليا و انا كبيرة ؟
الحاجة سعاد ضاحكة: ماهو عشان عمرك ماتمديتي على رجليكي مش عارفة تحفظي ههه
انا: على فكرة انا ممكن اعمل اي حاجة عشان احفظ و آخد ثواب الحفظ
الحاجة سعاد مبتسمة : بارك الله فيكي، خلاص اعملي حسابك.. يوم ما تيجي مش حافظة همدك على رجليكي بنفسي على الفلكة ، اظن التهديد دة لوحده يخليكي تحفظي هههههه
هي كانت متخيلة اني امزح، او لم اعني ما قلت، لم تكن جادة و لم يكن في نيتها مدي على قدمي طبعا، لكن انا كنت اعلم اني لن اتنازل عن تقديم قدماي للفلكة هدية لو لم افلح في الحفظ هذه المرة،
و اجتهدت بشدة في الحفظ رعباً من فكرة ان تنهال الخرزانة على قدمي و هي معلقة في الفلكة
حكيت كل ما حدث لاسماء في التليفون في المساء، و ضحكنا كثيرا و نحن نتخيل منظري و انا ممدودة على رجليا في الفلكة واصرخ و اقول "حرمت خلاص هحفظ" كما اطفال الكتاتيب ( هي ايضا لم تكن تعلم بأني جادة و انوي ان اعاقَب فعلا)
قضيت الليل كله احفظ السورة و ذهبت اليوم التالي الى الجامع -بعد انتهاء محاضرات الجامعة- لصلاة المغرب ثم الدرس، و جلست و اسماء في محاولة فاشلة تماما للتسميع، و لا اعلم هل انا احفظ لكن اثناء التسميع انسى و ارتبك ؟
ام ان السورة لا تثبت من الاصل ؟
ام ان هناك دافع داخلي يشتاق الى تجربة المد في الفلكة ؟
فقالت لي اسماء: و الله انتي الظاهر عايزة تتمدي على رجليكي .. فعلا مافيش فايدة فيكي، يعني ننادي عالحاجة سعاد تمدك على رجليكي بقى دلوقت ؟ ههههههه
قلت لها و انا اضحك حرجاً: الظاهر لازم اجرب موضوع المد على رجليا ده فعلا، مين عارف يمكن يكون المد على الرجلين بيحفظ فعلا و يجيب نتيجة، بس اعمل ايه ؟
هروح اقول لها مديني على رجليا يا حاجة ؟ مش ممكن طبعا
اسماء( و زي ماتكون ما صدقت): طيب استني انا هقول لها!!
وقامت دون ان تنتظر ردي حتى!
و رجعت و كأنها تزف الي خبر سعيد مثلا!
اسماء: خلاص ابسطي، آخر اليوم هتستني معانا، نمدك على رجليكي انتي الاول، و بعدين الحاجة تحاسبنا لما انتي تمشي!
لم اصدق ما سمعت! ظننتها تمزح، نظرت للحاجة سعاد احاول ان افهم هل فعلا حدث اتفاق بينها و بين اسماء انهم هيمدوني على رجليا في الفلقة ؟ !
فأومئت لي باسمة من بعيد!
صلينا العشاء جماعة و انا مكنتش مركزة في حاجة غير حكاية الفلكة و المد و وجع الرجلين
و انصرف الناس و اغلق الباب،
ثم نادت علي الحاجة سعاد فارتبكت و عرفت ان لحظة المد على رجليا في الفلكة قد حانت
هي: انا و افقت امدك على رجليكي علشان انا عارفة ان الفلكة بتجيب نتيجة فعلا، و انك فعلا هتركزي، كلنا حفظنا كدة..
اللي قدامك دي رجليها كانت بتورم و هي صغيرة عشان تحفظ،
سيدنا في الكتاب بقى ماكانش بيرحم، و يامة مدني على رجليا و ورمها لي، بس انا بقى حنينة ما بورمش رجلين بناتي و انا بمدهم على رجليهم
و ابتسمت في حنان و صاحت: هاتولي الخرزانة
بينما جاءت و احدة من المحفظات بالفلكة
و قالت اخرى:
" اقعدي على الارض و اقلعي الشراب و مدي رجليكي"
كنت ارتدي العباءة و تحتها بنطلون كعادتي
جلست و انا ارتعد و خلعت جواربي "شرابي" و كانت رجليا ترتعشان .. و بنتين مسكوا رجليا و دخلوهم في الفلكة و لفوا الفلكة و رفعوها لفوق
، لأجد نفسي نائمة بعد ان كنت اجلس و كلتا قدماي معلقتان الى اعلى في انتظار المد بخرزانة الحاجة
وجاءت الحاجة سعاد بالخزرانة علشان تمدني على رجليا لأول مرة في حياتي،
لسعة غريبة، كهرباء تسري في جسدي كله مش رجليا بس
، و انهالت بعدها الضربات ضربة تلو الاخرى و قدمي تنكمش
و افرك رجليا في بعضهم من "لسوعة" المد بالخزرانة
تلقيت عدد من الضربات على رجليا لا اذكره، لا اذكر سوى زنة و حكة في قدمي و وخز و الم اعاقني عن الوقوف على رجليا للوهلة الاولى بعد ما فكوا الفلكة من رجليا
طبطبت عليّ اسماء و انا اتألم خجلة، استندت عليها لحد الباب،
لبست شرابي و اخذت حذائي و انصرفت للبيت و انا انظر الى اهلي في ارتباك( ممدودة على رجلي و خايفة يبان علية حاجة او اخواتي الصغيرين يشوفوا حمار او علامات في رجليا ففضلت لابسة الشراب بقيت اليوم و ماحدش خد باله اني مقلعتش الشراب من رجليا طول اليوم لاننا كنا في الشتا
ومرت الايام و انا احاول ان احفظ.. لكن ايضا... بلا فائدة و اتضح ان الضرب و المد على الرجلين في الفلكة و لا الفلقة و لا الفلئة شوفوا بيسموها ايه لها اي علاقة بالحفظ و لا الذاكرة
الحكاية مجرد خرافات موروثة
قصة خيالية منقولة بتصرف
وكانت اسماء من نصيبي حيث طلبت منها الحاجة سعاد في اول ذهابي للمسجد ان تتولى امر تعليمي التجويد و متابعتي في الحفظ و التسميع، اسماء كانت طيبة جدا
.. و كانت قد بدأت تنشأ بيننا صداقة و نتحدث تليفونيا و نخرج سويا للغداء بعد الدرس
كنت احفظ مع اسماء و اردد و رائها و اسألها احيانا عن معاني الكلمات، كانت تجيب اذا عرفت الاجابة او تذهب اسماء للشيخة سعاد تسألها لو الاجابة عصت عليها.
في يوم سألتها : ليه ما يكونش معاكي تفاسير و معاجم تجاوبيني منها بدل ما نعطل الحاجة ؟
انتي عايزة الحاجة سعاد تعلقني من رجليا على الفلكة ؟
انا في ذهول: تعلق رجليكي على الفلكة .. ازاي يعني ؟
فأجابت بخجل : شايفة الخشبة العريضة اللي هناك دي ؟
دي الفلكة اللي بنتمد عليها على رجلينا لما نغلط غلطة زي دي،
في آخر اليوم الباب بيتقفل و اللي غلطت بتتحاسب و تتمد على رجليها
تقلع الشراب و تنام على الارض و تمد رجليها الاتنين في الفلكة و اتنين مننا يمسكوا الفلكة و الحاجة سعاد تمدها على رجليها بالخرزانة.
انا: يا نهار اسود !
الحاجة سعاد بتمدكم على رجليكم في الفلكة بالعصاية زي العيال الصغيرة ؟ معقول ؟ ايه لعب العيال ده ؟
قالت لي: انتي فاهمة الدنيا غلط، المد مش بس للعيال المد للي يغلط، و احنا بنحب الحاجة سعاد و الشغل هنا مجدي مادياً غير كمان انه ثواب كبير،
و هي بتخيرنا اول مابنيجي نقدم عالشغل، و بتقول لنا اللي يغلط او يشتغل من غير ضمير، انا بمد على الرجلين زي مشايخ و مطوعين زمان ما كانوا بيمدوا على الرجلين في فلكة الكتاب
، اللي مش عايزة تتمد على رجليها تخلي بالها و ماتغلطش، و كدة كدة مافيش عقاب للجدد لحد 3 شهور، من بعد ال 3 شهور الاولى اللي تغلط تتمد على رجليها في الفلكة على طول
اللي موافقة تتمد على رجليها اذا غلطت اهلا و سهلا و اللي مش موافقة تتمد على رجليها بتمشي
سألتها و انا لازلت مذهولة: طيب و الاهانة ؟ و كرامتك ؟
منظرك ايه قدام زميلاتك لما تبقي كبيرة كده و تتمدي على رجليكي ؟
ردت: العقاب بيمشي على الجميع، مافيش و احدة من المحفظات اللي قدامك دول ماتمدتش على رجليها في فلقة الحاجة سعاد، و كرامتنا محفوظة مادام الباب مقفول علينا و احنا بنتمد على رجلينا او و احنا بنمد واحدة من زميلاتنا على رجليها
ثم انتبهت اسماء و قالت اتفضلي سمعي الجزء اللي عليكي النهاردة
و بدأت في التسميع لكن دون تركيز اذ تشتت ذهني بتخيل شكل رجليا و انا بتمد على الفلكة و شكل الحاجة سعاد و هي بتمد البنات الكبار و السيدات على رجليهم ، و كنت فعلا مذهولة ان هذا مازال يحدث و في الحضر لا الريف و لبنات كبيرات اعمارهن في العشرينيات
دي حتى كتاتيب زمان كان المد على الرجلين للاطفال مش للكبار
و فقت من سرحاني على مقاطعة اسماء:
ايه العك ده ؟ .. ركزي و بلاش دلع ربنا يهديكي
طيب انا فعلا مش مركزة دلوقت، بلاش النهاردة
وفعلا لغينا الدرس
وذهبت للشيخة سعاد اشكو لها قلة تركيزي و قدرتي على الحفظ في العموم، ثم حاولت ان المح ان اسماء تبذل قصارى جهدها معي و اني انا من يشتت الدرس
ردت علي الحاجة سعاد ببشاشة و جهها المعتادة: الحفظ في الكبر بيكون اصعب بكتير من الحفظ لطفل صغير، الطفل بيكون مخه حاضر و بيبقى صفحة بيضا سهل نملاها، و لو حتى صعب فالفلكة بتقوم بالواجب، انما الكبير بقى نعمل معاه ايه عشان يحفظ ؟ آنسة زيك كدة نحفظها بالعافية ؟ نمدها على رجليها مثلا ؟ ههههههه
وضحكت انا ايضا و انا في قمة الاحراج، فلطالما كانت فكرتي عن الفلكة انها عقاب للصغار فقط و لم اشاهدها ابدا الا في التلفزيون و لم يحدث ابدا في يوم ان انضربت على قدمي
بدأت الفكرة تلعب برأسي، شيء ما يشدني ان اخوض هذه تجربة المد و الفلقة ، و بالمرة تساعدني على الحفظ، و لما لا اجرب ؟
انا (ضاحكة محاولة ان اخفي خجلي ) : ههه دانا عمري مااتمديت على رجليا و انا صغيرة هتمد على رجليا و انا كبيرة ؟
الحاجة سعاد ضاحكة: ماهو عشان عمرك ماتمديتي على رجليكي مش عارفة تحفظي ههه
انا: على فكرة انا ممكن اعمل اي حاجة عشان احفظ و آخد ثواب الحفظ
الحاجة سعاد مبتسمة : بارك الله فيكي، خلاص اعملي حسابك.. يوم ما تيجي مش حافظة همدك على رجليكي بنفسي على الفلكة ، اظن التهديد دة لوحده يخليكي تحفظي هههههه
هي كانت متخيلة اني امزح، او لم اعني ما قلت، لم تكن جادة و لم يكن في نيتها مدي على قدمي طبعا، لكن انا كنت اعلم اني لن اتنازل عن تقديم قدماي للفلكة هدية لو لم افلح في الحفظ هذه المرة،
و اجتهدت بشدة في الحفظ رعباً من فكرة ان تنهال الخرزانة على قدمي و هي معلقة في الفلكة
حكيت كل ما حدث لاسماء في التليفون في المساء، و ضحكنا كثيرا و نحن نتخيل منظري و انا ممدودة على رجليا في الفلكة واصرخ و اقول "حرمت خلاص هحفظ" كما اطفال الكتاتيب ( هي ايضا لم تكن تعلم بأني جادة و انوي ان اعاقَب فعلا)
قضيت الليل كله احفظ السورة و ذهبت اليوم التالي الى الجامع -بعد انتهاء محاضرات الجامعة- لصلاة المغرب ثم الدرس، و جلست و اسماء في محاولة فاشلة تماما للتسميع، و لا اعلم هل انا احفظ لكن اثناء التسميع انسى و ارتبك ؟
ام ان السورة لا تثبت من الاصل ؟
ام ان هناك دافع داخلي يشتاق الى تجربة المد في الفلكة ؟
فقالت لي اسماء: و الله انتي الظاهر عايزة تتمدي على رجليكي .. فعلا مافيش فايدة فيكي، يعني ننادي عالحاجة سعاد تمدك على رجليكي بقى دلوقت ؟ ههههههه
قلت لها و انا اضحك حرجاً: الظاهر لازم اجرب موضوع المد على رجليا ده فعلا، مين عارف يمكن يكون المد على الرجلين بيحفظ فعلا و يجيب نتيجة، بس اعمل ايه ؟
هروح اقول لها مديني على رجليا يا حاجة ؟ مش ممكن طبعا
اسماء( و زي ماتكون ما صدقت): طيب استني انا هقول لها!!
وقامت دون ان تنتظر ردي حتى!
و رجعت و كأنها تزف الي خبر سعيد مثلا!
اسماء: خلاص ابسطي، آخر اليوم هتستني معانا، نمدك على رجليكي انتي الاول، و بعدين الحاجة تحاسبنا لما انتي تمشي!
لم اصدق ما سمعت! ظننتها تمزح، نظرت للحاجة سعاد احاول ان افهم هل فعلا حدث اتفاق بينها و بين اسماء انهم هيمدوني على رجليا في الفلقة ؟ !
فأومئت لي باسمة من بعيد!
صلينا العشاء جماعة و انا مكنتش مركزة في حاجة غير حكاية الفلكة و المد و وجع الرجلين
و انصرف الناس و اغلق الباب،
ثم نادت علي الحاجة سعاد فارتبكت و عرفت ان لحظة المد على رجليا في الفلكة قد حانت
هي: انا و افقت امدك على رجليكي علشان انا عارفة ان الفلكة بتجيب نتيجة فعلا، و انك فعلا هتركزي، كلنا حفظنا كدة..
اللي قدامك دي رجليها كانت بتورم و هي صغيرة عشان تحفظ،
سيدنا في الكتاب بقى ماكانش بيرحم، و يامة مدني على رجليا و ورمها لي، بس انا بقى حنينة ما بورمش رجلين بناتي و انا بمدهم على رجليهم
و ابتسمت في حنان و صاحت: هاتولي الخرزانة
بينما جاءت و احدة من المحفظات بالفلكة
و قالت اخرى:
" اقعدي على الارض و اقلعي الشراب و مدي رجليكي"
كنت ارتدي العباءة و تحتها بنطلون كعادتي
جلست و انا ارتعد و خلعت جواربي "شرابي" و كانت رجليا ترتعشان .. و بنتين مسكوا رجليا و دخلوهم في الفلكة و لفوا الفلكة و رفعوها لفوق
، لأجد نفسي نائمة بعد ان كنت اجلس و كلتا قدماي معلقتان الى اعلى في انتظار المد بخرزانة الحاجة
وجاءت الحاجة سعاد بالخزرانة علشان تمدني على رجليا لأول مرة في حياتي،
لسعة غريبة، كهرباء تسري في جسدي كله مش رجليا بس
، و انهالت بعدها الضربات ضربة تلو الاخرى و قدمي تنكمش
و افرك رجليا في بعضهم من "لسوعة" المد بالخزرانة
تلقيت عدد من الضربات على رجليا لا اذكره، لا اذكر سوى زنة و حكة في قدمي و وخز و الم اعاقني عن الوقوف على رجليا للوهلة الاولى بعد ما فكوا الفلكة من رجليا
طبطبت عليّ اسماء و انا اتألم خجلة، استندت عليها لحد الباب،
لبست شرابي و اخذت حذائي و انصرفت للبيت و انا انظر الى اهلي في ارتباك( ممدودة على رجلي و خايفة يبان علية حاجة او اخواتي الصغيرين يشوفوا حمار او علامات في رجليا ففضلت لابسة الشراب بقيت اليوم و ماحدش خد باله اني مقلعتش الشراب من رجليا طول اليوم لاننا كنا في الشتا
ومرت الايام و انا احاول ان احفظ.. لكن ايضا... بلا فائدة و اتضح ان الضرب و المد على الرجلين في الفلكة و لا الفلقة و لا الفلئة شوفوا بيسموها ايه لها اي علاقة بالحفظ و لا الذاكرة
الحكاية مجرد خرافات موروثة
قصة خيالية منقولة بتصرف
الفلقة مهمة للحفظ وهى الى بتعلم الصغار وفى البعض بمجرد رفع الخرازانة بتفتح رجليها لاستقبال الضربة ودا يدل انها موافقة بالضربة
ردحذفالفلقة مهمة للحفظ وهى الى بتعلم الصغار وفى البعض بمجرد رفع الخرازانة بتفتح رجليها لاستقبال الضربة ودا يدل انها موافقة بالضربة
ردحذفهل النساء التى تحب الفلكة لديها مرض نفسى ام شهوة جنسية
ردحذفلماذا تولد عندها هذا الإحساس ارجو الرد
احساس مازوخي وكتير طبيعي مو مرض نفسي وبعدين بالرجلين في مركز الأعصاب وفي ناس بالغريزة تحب تحفز المنطقه هي
حذفلا تخافي انت طبيعيه
من أجمل القصص اللي سمعتها عن الفلقة
ردحذفانا شاب ماستر
ردحذفاى واحدة عايزة تتمد او تجرب تكلمني
بشرط بدون جنس
واتس
01283327957
https://httpsfeet.blogspot.com/2022/04/blog-post.html?m=1 ده مدونتى عليها قصص حتعجبكم كتير
ردحذف