أول مرة أتمديت على رجلي كنت فى أولى إبتدائى وثانى مرة كنت فى خامسة أبتدائى لكنها كانت مرتين غير مؤثرتين حيث لم أتمد على قدماى سوى عصايتين أو ثلاثة فكانت مرتين غير مؤثرتين.
أما أول أتمد على رجليا بجد وبعتبرها مد حقيقى لا أنساه أبداً لما كنت فى أولى إعدادى وكان سنى 12 عام وكان ذلك بخرزانة أبله نادية مدرسة اللغة العربية.
كنا فى ثانى أسبوع فى بداية العام الدراسى، وكانت المدرسة الإعدادية بالنسبة لنا جديدة فقد أنتقلنا من المدرسة الإبتدائية إلى المدرسة الإعدادية، وكنا فى بداية العام الدراسى، وسمعنا من الطلاب اللذين يكبرونا وسائل العقاب فى المدرسة وهى العبط على المؤخرة والمد على الرجلين فى الفلكة حيث كنت لا أعلم ما هى الفلكة ولا ما هو العبط.
رغم أنى أتمديت على قدماى فى المرحلة الإبتدائية مرتين ولكن كانو بدون فلكه (بنفرد رجلينا على الديسك ) وكانو عصايتين متوسطتين وغير مؤثرين فى كل مرة تقريبا.
بالنسبة لأبلة نادية مدرسة العربى كانت شابة جميلة وأنسة فى حدود 25 سنة، بيضاء ممتلئة الجسم ولكنها غير سمينة ترتدى أيشارب
كان وجه أبلة نادية ملائكى يتسم بالبراءة والصفاء، وكنا نسمع كلام عن أبلة نادية أنها شرسة وبتمد ع الرجلين
ولكنها فى الحصص التى دخلت لنا لم يظهر لنا أى نوع من هذا العنف أو الشراسه، فقد كانت لطيفة فى تعاملها وفى المرات التى دخلت لنا لم يكن معها عصاية، لذا أعتقدنا أنا ما يقال عليها كذب ومبالغة.
كنت فى ثانى أسبوع فى بداية العام الدراسى وكان الجو شديد البرودة، وكنا نجلس بجوار بعض 4 فى البنج ندفئ بعض بإلتصاقنا ببعض، وكانت أبلة نادية مدرسة العربى تقوم بكتابة الدرس على السبورة، ونحن نكتب وراءها، وفجأة أبتدأت صاحبتي بجوارى تكلمنى وأنا ارد عليها ولكن كنت مشغولة بالكتابة، المهم أتشغلت بالحديث مع صاحبتي وسمعت أبلة نادية صوتى وأنا أقوم بالحديث معها فأستدارت فراتنى وأنا أحادثها ولم تكن صاحبتي لحسن حظها يتكلمني ساعتها لما أستدارت أبلة نادية فرأتنى انا اللي باكلمها
فجأة لاقيت أبلة نادية بتقول لى أنا واقفة على رجلي أكتب على السبورة وأشرح وأنتي قاعدة سايبة ده وقاعدة ترغى ، قالتلى أطلعي بره يا كلبة ، قلتلها يا أبلة هي اللى ابتدت كلام معايا قالتلى مش عايزة أسمع صوتك أطلعي برة
طلعت على السبورة قالتلى وشك فى الحيط وبعتت بنت فى الفصل قالتلها روحي هاتي الخرزانة، وقفت وشى فى الحيط وأنا متخيلة أن العقاب هيكون بالكثير عصيتين على أيدى.
فجأة لاقيت البنت جايبة خرزانة طولها متر وعليها بلاستر لونها أحمر فى أسود، بصراحة الخرزانة كان لونها وشكلها مرعب قالتلى أقلعي جذمتك وشرابك
وأمرت البنتين اللى فى أول ديسك أنهم يفضوا الديسك علشان هقعد عليه وأمد رجلي علشان أتمد طبعا
رفعت رجلي وأنا مستسلمة بعد ماقلعت الجذمة والشراب وكان البلاط ساقع جدا وأنا حافية المهم فضلت تضربنى على رجلي وأنا اسحب رجلي كل خرزانة المهم كل مرة أشيل رجلي وأرجع أمددها ثانى لغاية ما وصلوا ل 10 خرزانات على رجليا طبعا أنا رجليا استوت قالتلي أنزل يا كلبة نزلت من على الديسك وبقيت مش قادرة أقف على رجلي قالتلي أنت لا عارفة أمدك ولا أعبطك أنت تنزل تحت الحوش لغاية ما أخلص الحصة تستنانى عند أبلة منار الأخصائية الإجتماعية أودتها فى أول دور جمب الحوش تقولها تعلقك فى الفلكة لغاية ما أنزلك.
كل الى حصلى ده كوم وال هيحصلى فى الحوش كوم ثانى، أنا كنت متخيلة أنى أتقطعت من كثر المد على رجليا فى الفصل على ايد أبلة نادية مكنتش أعرف أن فى الحوش مستنينى أكثر من كده.
المهم نزلت من الفصل فى الدور الثالث حافية بعرج ومش طايقة رجلي على السلالم وكنت برودة السلم مع رجلي المولعة من المد بتدى احساس فظيع بالألم.
وكنت بعيط رحت خبطت على أبلة منار الأخصائية الإجتماعية ودى كان وظيفتها اساسا أنها تمد البنات على رجليهم بدل ما تحل مشاكلهم النفسية.
دخلت وأنا بعيط وقلتها أبلة نادية بتقول لحضرتك علقينى فى الفلكه لغاية ما تخلص حصتها ومكنتش أعرف ايه هى الفلكه وكانت بالنسبالى رعب فظيع من الى كنت بسمعها عنها.
المهم قالتلى نادى الداده المهم نادتها وكانت أودة الأخصائية الإجتماعية أبلة منار جمبها حجرة المدرسات وحجرة مديرة الكلية
ابلة منار قالت للدادة جهزيها فى الفلكه، جان جمب حجرة أبلة منار سور حديد أرتفاعه متر وربع بيفصل بينها وبين حجرة أبلة المديرة.
السور الحديد ده فيه عمود حديد بالعرض زى الفلكه بالظبط أرتفاعه عن الأرض متر وربع أو تقريبا متر مش فاكرة.
الداده قالت لي وشك للحيط وبعدين قالتلى ايدك ورا ضهرك المهم لاقتها بتربط ايدى بالحبل ورا ضهرى بعد كده قالتلى نامي على ضهرك على البلاط المهم نمت على ضهرى على البلاط ورفعت رجلي على السور الحديد الى هو الفلكة رجلي مكانتش طايلة السور لأن كان طويل على رجلي و الداداه مسكت رجلي ورفعتنى من رجلي على السور الحديد الى هو الفلكة و ربطتنى ربطه مش ممكن أنساها ابدا من عند مشط رجلي بالحبل جامد جدا
كنت ملاحظة فيه بنات فى إعدادى وثانوى فى غرفة المدرسات بيتفرجو عليه وبييضحكوا وعرفت أنهم قرايب لبعض الأبلوات، المهم كنت فى وسط هدومى من الخجل وطبعا حبيت أظهر أنى مش خايفة ولا هاممنى وقلت بقى هحاول قدر الإمكان أنى أكون متماسكة قدامهم، بس كنت عايزة الأرض تنشق وتبلعنى، لأنى دول بنات قريبين من سنى وبيتفرجوا عليه وأنا بالمنظر ده.
المهم جت أبلة نادية وهى ماسكة الخرزانة أول ما شفتها حسيت برعب شديد وأن رجلي بتترعش، ويظهر البنات عرفه أن وقت مدى جه فخرجو من حجرة المدرسات وكان فيه سور جمب الطرقة طوله متر لاقيت 3 بنات طلعه سلمه على أبلة نادية وباسوها يظهر أنهم عارفنها وعارفين أنها بتمد فى المكان ده كل يوم فبيجوا يتفرجوا، المهم قاتلهم يا وحشين جايين علشان تتفرجوا المهم البنات قعدو على السور وكان بينى وبينهم مترين تقريبا، وكنت حاسة أنهم مستمتعين بالمنظر جدا وفى قمة السعادة وبيكلموا بعض عليه وبيضحكوا وبيتريقوا عليه، طبعا أن كنت متغاظة منهم موت بس كنت أعتبر مذلولة وتحت رجليهم.
زى ما يكون بيحفزوا أبلة نادية ضدى أنها تقطع رجلي ومش ترحمنى، المهم مش هوصفلكم شعورى ساعتها، كان عندى شعور مختلط بين الرعب والخوف وبين الخجل والكسوف قدام البنات
المهم مش أنسى نظرة أبلة نادية ليه وهى ماسكة الخرزانة بكل قوة والبنات قاعدين بيضحكوا عليه المهم فجأة وأنا بحاول أكون متماسكة قدام البنات علشان مش أخليهم يضحكوا عليه ساعة ما الخرزانة تنزل على رجليا
فجأة لاقيت الخرزانة نزلت من أقصى ارتفاع تقدر توصله أبلة نادية أنا أساسا من صوت الخرزانة قبل ما تنزل على رجلي أترعبت وحسيت أنى أبتديت أعمل ميه على نفسى من الرعب الخرزانة نزلت على رجلي مش أوصفلكم.
أول خرزانة من قوتها بكل الضرب الى ضربتهولى أبلة نادية فوق فى الفصل، حسيت أن كهربا بقوة 220 فولت نزلت على رجلي حسيت أنى درجة حرارة جسمى كلها بقت 100 درجة مئوية طبعا أنا الى كنت مفكرة نفسى همسك نفسى ومش اصرخ قدام البنات لاقيت نفسى بصرخ بهستريا وبتلوى فى الأرض من الألم، لدرجة أنى حاولت أنى أقطع الحبل الى رابط ايدى وبقيت أصرخ وأقول حرمت يا ابلة مش قادر أبوس رجليكى.
طبعا البنات تضحك وتتريق عليه وأنا بقى كنت فى وضع سئ للغاية أبص على رجلي الى مربوطة فى الفلكة الحديد
طبعا فى الوقت ده لاقيت كم من الأبلوات بيتفرجوا عليا ومنهم أبلة منار الأخصائية الإجتماعية بتتفرج وكلها سعادة ولاقتها بتوجه كلامها لأبلة نادية أنا فكرت أنى صعبت عليها وتقولها كفاية لاقتها بتقولها أجمد يا أبلة مش ترحمى الأشكال دى، قطعى رجليها من المد.
المهم لاقيت أبلة نادية بتضربنى بهستريا وبعنف شديد مش هقولكم عليه أنا كنت عامل زى السمكة الى بتتنطط على النار رغم أنى متكتفة ومتعلقة من رجلي ألا أنى كنت من كثر مقاومتى بهز السور الحديد كنت حاسس أنى هخلعه من مكانه، بقيت أصرخ من كثر الضرب وطبعا صوابع رجلي مربوطة جمب بعض فمكنشى فيه إمكانية أنى أريح رجل ورا الرجل الثانية بقيت أترجى فى الأبلوات الى بيتفرجوا عليه أنهم يرحمونى ولكن مكنتش شايف أى واحدة خالص أنى صعبت عليها كنت عايز أبقى متماسك بس كان الألم فوق احتمالى المهم أبلة نادية بدون أى مبالغة مدتنى بالخرزانة حوالى 20 خرزانة.
بعد المد كان ضهرى وجسمى كله ميه من العرق ومن الميه الى جبتها على نفسى فى عز الشتا، ورجلي بعد المد مش هتتصورو شكلها بقى عامل ازاى وفضلت كذا يوم أعرج برجلي المهم بعد المد ورجلي مورمة وحمره زى الدم لاقيت البنات دول جايين ماسكين رجلي ومستمتعين جدا أنهم مسكه رجلي وهى مولعة ومورمة وبيقولو لى بالشفا، وقالولى ممكن نخلى أبلة نادية تمدك تانى قلتهم أبوس رجليكم مش قادر هعمل أى حاجة بس أرجوكم فكونى.
تعليقات
إرسال تعليق