انا تسنيم قصتي مع المد على رجلين مجنونة شوية
انا كنت تلميذة شاطرة و انا في ابتدائي ومااتعرضش خالص لموقف اني اسقط في امتحان او اني معملش واجب و اتعرض لموقف اني اقلع الجزمة واتمد على رجلي و انا حافية القدمين قدام الفصل كله
لكن عقاب المد على الرجلين للصبيان و البنات كان منتشر في مدرستنا و لاني انا و صاحبتي يمنى كنا في التختة الاولانية فكنا دايما بنقوم ناخد كراستنا و شنطنا عشان الابلة تستخدمها في مد العيال على رجليهم و كانوا مسمينها تختة المد
وطبيعي كنت انا و صاحبتي اكتر بنتين في الفصل بنشوف المد على الرجلين عن قرب بسبب اننا واقفين مستنيين المد على الرجلين يخلص عشان نرجع مكاننا
انا و يمنى كان عندنا فضول للفرجة على المد ع الرجلين و رغم انها واضح انه عقوبة مؤلمة جدا حتى من منظر اي بنت و هي بتتمد على رجليها خاصة من خرزانة ابلة سميحة الرهيبة اللي كان صوتها لوحده رعب لكن رغم كده كنا ساعات بيبقى عندنا رغبة و فضول اننا نجرب نتمد على رجلينا
لدرجة ان يمنى مرة قالت لي تيجي في يوم ما نعملش الواجب ونجرب نتمد على رجلينا بخرزانة ابلة سميحة
وفعلا اتفقنا على كده وفضلت طول الليل اشغل نفسي بحاجات تانية عشان ماعملش الواجب و اجرب اتمد على رجليا مع صحبتي يمنى
و قضيت طول الليل في حالة خوف مع اثارة مع فضول وانا عمالة ابص لرجلي و اكلمها و اقول لها يا ترى هيبقى منظرك ايه لما تبقى تحت خرزنة ابلة سميحة
وفضلت طول الليل باحلم اني مستنية دوري في المد على رجليا
لكن صحيت بدري ساعة من كتر فزعي و قعدت احل الواجب بسرعة و انا عمالة احك كعوب رجليا في الارض كاني مستنية دوري في المد
وبعدين في الطابور قابلت صاحبتي يمنى لقيت وشها اصفر و بتقولي انا خايفة من حكاية المد دي لاني باشوف البنت اللي بتتمد بتعيط و تتالم جامد و بعدين مش بعيد ابلة سميحة تبعت تجيب اولياء امورنا علشان دي اول مرة ما نعملش الواجب و هيبقى منظرنا وحش
انا كنت مكسوفة اقولها اني عملت الواجب و نفدت برجلي من خرزانة الابلة لكن في نفس الوقت كان هيبقى الكسوف اكتر لو هي عرفت في الحصة اني ضحكت عليها فقلت ليمنى انا عملت الواجب و هي زعلت مني جدا و قعدت تعيط فانا قلت لها طيب خدي كراستي انقلي منها الواجب بسرعة و كده كده ابلة سميحة عندنا في تاني حصة
المهم عدى اليوم و ابلة سميحة ماكتشفتش اننا ناقلين الواجب من بعض و قمنا من مكاننا طبيعي عشان اللي عليهم الدور يتمدوا و كنا يومها بنتفرج على المد و احنا مرعوبين و مش في حالة اثارة زي كل مرة وكان مع كل نزلة خرزانة على كفوف رجلين بنت من اللي بيمدوا كنا بنتخيل نفسنا مكانها و الخرزانة دي نازلة على رجلينا احنا
و في مرة كبرت في دماغنا انا و يمنى اننا نذاكر مع بعض في بيت يمنى و نسال بعض اسئلة و اللي ما تجاوبش التانية تمدها على رجليها من غير ما نعرض نفسنا لفضيحة و رعب خرزانة ابلة سميحة قدام الفصل كله
و فعلا نفذنا الفكرة
لما كانت يمني ماتجاوبش احط رجليها في حجري و اضربها على باطن رجلها بمشط او فرشة شعر و هي رضه تعمل نفس الحاجة
وبعدين بقينا نمد بعض بمسطرة بلاستيك و بعدين جبنا خرزانة قصيرة
دايما يمنى لما كنت امدها بالخرزانة القصيرة تقولي زودي انتي بتضربي بالراحة و لما كان دوري يجي ان يمني تمدني كانت بتلسوعني جامد على رجلي
وفي مرة ماماتها دخلت علينا و رجليا في حجر يمنى و هي بتمدني و بقيت محرجة جدا من مامتها و من منظري قصادها
يمنى قالت لمامتها "اننا بنمد بعض لما واحدة فينا تغلط في حل سؤال" مامتها ضحكت و خدت الموضوع ببساطة و قالت طيب ما تندهولي و اسمع لكم و امدكم على رجليكم انتم الاتنين بخرزانة و فلقة حقيقية
وسابتنا و خرجت و احنا في غاية الكسوف
لما كانت يمني ماتجاوبش احط رجليها في حجري و اضربها على باطن رجلها بمشط او فرشة شعر و هي رضه تعمل نفس الحاجة
وبعدين بقينا نمد بعض بمسطرة بلاستيك و بعدين جبنا خرزانة قصيرة
دايما يمنى لما كنت امدها بالخرزانة القصيرة تقولي زودي انتي بتضربي بالراحة و لما كان دوري يجي ان يمني تمدني كانت بتلسوعني جامد على رجلي
وفي مرة ماماتها دخلت علينا و رجليا في حجر يمنى و هي بتمدني و بقيت محرجة جدا من مامتها و من منظري قصادها
يمنى قالت لمامتها "اننا بنمد بعض لما واحدة فينا تغلط في حل سؤال" مامتها ضحكت و خدت الموضوع ببساطة و قالت طيب ما تندهولي و اسمع لكم و امدكم على رجليكم انتم الاتنين بخرزانة و فلقة حقيقية
وسابتنا و خرجت و احنا في غاية الكسوف
تعليقات
إرسال تعليق