على قدر ماانى عنيدة على قدر مانى شرسة و مابحب حدى يتطاول على و هادى مافعلتة احدى زميلاتى بالصف
حاولت ان تضربنى بعد نقاش طفولى نعم كنت ها الحين بالصف الثاني الاعدادي و نتج عن هادى الشجار كدمات فى و جة زميلتي و جرح براسها و تقطيع ملابسها
و ذهبنا طبعا الى حجرة المديرة ابلة سعاد التى امرت بان تذهب لميا للطبيبة
اما انا فقالت لى و ين بتفكرى حالك بالشارع هاالاسلوب ما اسلوب بنات مربية
قلت لها مانى سبب المشكل هى اعتدت على و كنت عم بدافع عن نفسى قالت ليش ما حضرتى هون و خبرتينى و انااجيبلك حقك انتى اخطاتى و لابد من عقابك
قلت كيف بتريدى ياابلة سعاد و نادت و طلبت الفلكة
و لكن احدى المدرسات قالت لاياابلة سعاد هادى البنت لابد ان تكون عبرة و لابد ان تعاقب امام المدرسة كلها
و افقت ابلة سعاد على ها الراى و قالت لنرى ايش بتسوى غدا و انتى بتتمدي على رجليكي في الفلكة امام طابور الصباح
اذهبى بريدك هون امام مكتبى بالصباح الباكر غدا لتنالى عقابك على هاالعملة
و ذهبت للمنزل و كنت عادية تماما و اديت و اجبى المدرسى و نزلت للعب مع صديقتى سحر و كانت تقول لى ايش هادى ما خيفة من ما ينتظرك غدا بالمدرسة
قلت لها اخاف من ايش
قالت لو كنت مكانك ماكنت بقدر انام الليل من خوف من المد على رجليا في الفلكة في طابور الصباح امام كل البنات
و ذهبنا بالصباح للمدرسة معا كالعادة و ذهبت انا لاننتظار ابلة سعاد و ذهبت هى للطابور و ما مضت 10 دقائق حتى حضرت ابلة سعاد و نادت على عاملتين من عاملات المدرسة
و قالت لهم خذوا ادوات المد وهى عبارة عن كرسى خشبى و الفلكة و الخرزانه و هادى البنت الى الطابور
ونظرت الى و قالت بطريقتها التى كانت تدب الرعب بقلوب البنات عند اقبالها على معاقبة احداهن : و انا قادمة بعد دقائق
و مشيت معهم بكل هدوء دون ان يظهر على اى تعبيرات الخوف و كانت العاملات مندهشين كتير و احدهم بتقول ايش هادى مابيهمك و الله انا لو بمكانك هاالحين مااستطعت ان اكون بهدوئك هادى و انا رايحة اتمد على رجليا
و وصلنا ارض الطابور و قفنا امام الطالبات و كانوا الطالبات ينظروا الى بكل شفقة لانهم كانوا يعلموا الفلكة التي تنتظرنى
و بعد دقائق حضرت ابلة سعاد و امسكت مكبر الصوت و بدات تقول ماحدث منى و السبب الى عم بتلقى العقاب بسببه
بعد لحظة و انا و اقفة بكل هدوء كانى اقف انتظر الباص لا الفلئة
و انهت كلامها طبعا بالتهديد لكل من عم تسول لها نفسها ان تفعل مثلى
و قالت لى هيا اقعدي على الكرسى و اخلعى حذائك و اشلحي جواربك
و كعادتى لما اتمد على رجليا جلست على الكرسى بكل هدوء و خلعت حذائى و نزعت جواربى و مددت رجليا للامام
و بداوا العاملتان بربط رجليا بالفلئة و رفعهم لاعلى و اقتربت ابلة سعاد و نظرت الى رجليا و وجدت ان بهم اثار لمد سابق فقد كانت هادى المرة المرة الرابعة فى هاالسبوع الى باكل فيها الفلئة على رجليا ثلاث بالمدرسة و واحدة من ابويا بالمنزل
و قالت لى متى كانت اخر مرة اتمديتى فيها على رجليكي
قلت اول امس من ابلة رحاب يا ابلة
قالت و الله تسلم يديكى ياابلة رحاب و انا ها الحين مابجعلك قادرة تقفى على رجليكي لشهر كامل لتتادبى و تحترمى المدرسة
و بدات بالمد على رجليا
و كعادتى كنت هادئة لم اصرخ و لم اتوسل فقط التزمت الصمت و تركت رجليا مفتوحتان و مرتخيتان تماما و مستسلمتان للخرزانه و لابلة سعاد تسوى بهم ماتريد و هى تهوى على رجليا بالخرزانه
وكان هدوئى هادى يستفز ابلة سعاد و يجعلها تزيد من قوة المد على قدمى و كان هادى يجعل صوت الخرزانه و هى تشق الهواء ثم تهوى على قدمى يرعب البنات و لمحت ها الرعب و اضح على و جوههن رغم انى كنت بموقف لا يسمح لى بملاحظة اى شئ و لكنى التزمت الصمت و الهدوء و تحملت الالام الى ان تعبت يد ابلة سعاد فهى سيدة كبيرة بالسن مو صغيرة و هادى من حسن حظى لقد تعبت يدها بعد الخرزانه 29 على و جه الدقة و قررت ان تكتفى الى هاالحد
و طلبت من العاملات حل رجليا من الفلئة
و لكن قررت اكمال عقابى بطريقة اخرى غريبة
و ما اعتقد ان حدى عوقب بها الطريقة بالعالم غيرى
طلبت من العاملات اخذ حذائى و جواربى و تركى اسير حافية القدمين بالمدرسة طول اليوم حتى الانصراف
و كانت هادى مشكلة فالمد على القدمين مو مشكلة بتحمله و لكن نظرة زميلاتى لى و انا عم اسير حافية القدمين و طبعا سخرية البنات من زميلتهن حافية القدمين الممدودة على رجليها في طابور الصباح
منقولة بتصرف
حاولت ان تضربنى بعد نقاش طفولى نعم كنت ها الحين بالصف الثاني الاعدادي و نتج عن هادى الشجار كدمات فى و جة زميلتي و جرح براسها و تقطيع ملابسها
و ذهبنا طبعا الى حجرة المديرة ابلة سعاد التى امرت بان تذهب لميا للطبيبة
اما انا فقالت لى و ين بتفكرى حالك بالشارع هاالاسلوب ما اسلوب بنات مربية
قلت لها مانى سبب المشكل هى اعتدت على و كنت عم بدافع عن نفسى قالت ليش ما حضرتى هون و خبرتينى و انااجيبلك حقك انتى اخطاتى و لابد من عقابك
قلت كيف بتريدى ياابلة سعاد و نادت و طلبت الفلكة
و لكن احدى المدرسات قالت لاياابلة سعاد هادى البنت لابد ان تكون عبرة و لابد ان تعاقب امام المدرسة كلها
و افقت ابلة سعاد على ها الراى و قالت لنرى ايش بتسوى غدا و انتى بتتمدي على رجليكي في الفلكة امام طابور الصباح
اذهبى بريدك هون امام مكتبى بالصباح الباكر غدا لتنالى عقابك على هاالعملة
و ذهبت للمنزل و كنت عادية تماما و اديت و اجبى المدرسى و نزلت للعب مع صديقتى سحر و كانت تقول لى ايش هادى ما خيفة من ما ينتظرك غدا بالمدرسة
قلت لها اخاف من ايش
قالت لو كنت مكانك ماكنت بقدر انام الليل من خوف من المد على رجليا في الفلكة في طابور الصباح امام كل البنات
و ذهبنا بالصباح للمدرسة معا كالعادة و ذهبت انا لاننتظار ابلة سعاد و ذهبت هى للطابور و ما مضت 10 دقائق حتى حضرت ابلة سعاد و نادت على عاملتين من عاملات المدرسة
و قالت لهم خذوا ادوات المد وهى عبارة عن كرسى خشبى و الفلكة و الخرزانه و هادى البنت الى الطابور
ونظرت الى و قالت بطريقتها التى كانت تدب الرعب بقلوب البنات عند اقبالها على معاقبة احداهن : و انا قادمة بعد دقائق
و مشيت معهم بكل هدوء دون ان يظهر على اى تعبيرات الخوف و كانت العاملات مندهشين كتير و احدهم بتقول ايش هادى مابيهمك و الله انا لو بمكانك هاالحين مااستطعت ان اكون بهدوئك هادى و انا رايحة اتمد على رجليا
و وصلنا ارض الطابور و قفنا امام الطالبات و كانوا الطالبات ينظروا الى بكل شفقة لانهم كانوا يعلموا الفلكة التي تنتظرنى
و بعد دقائق حضرت ابلة سعاد و امسكت مكبر الصوت و بدات تقول ماحدث منى و السبب الى عم بتلقى العقاب بسببه
بعد لحظة و انا و اقفة بكل هدوء كانى اقف انتظر الباص لا الفلئة
و انهت كلامها طبعا بالتهديد لكل من عم تسول لها نفسها ان تفعل مثلى
و قالت لى هيا اقعدي على الكرسى و اخلعى حذائك و اشلحي جواربك
و كعادتى لما اتمد على رجليا جلست على الكرسى بكل هدوء و خلعت حذائى و نزعت جواربى و مددت رجليا للامام
و بداوا العاملتان بربط رجليا بالفلئة و رفعهم لاعلى و اقتربت ابلة سعاد و نظرت الى رجليا و وجدت ان بهم اثار لمد سابق فقد كانت هادى المرة المرة الرابعة فى هاالسبوع الى باكل فيها الفلئة على رجليا ثلاث بالمدرسة و واحدة من ابويا بالمنزل
و قالت لى متى كانت اخر مرة اتمديتى فيها على رجليكي
قلت اول امس من ابلة رحاب يا ابلة
قالت و الله تسلم يديكى ياابلة رحاب و انا ها الحين مابجعلك قادرة تقفى على رجليكي لشهر كامل لتتادبى و تحترمى المدرسة
و بدات بالمد على رجليا
و كعادتى كنت هادئة لم اصرخ و لم اتوسل فقط التزمت الصمت و تركت رجليا مفتوحتان و مرتخيتان تماما و مستسلمتان للخرزانه و لابلة سعاد تسوى بهم ماتريد و هى تهوى على رجليا بالخرزانه
وكان هدوئى هادى يستفز ابلة سعاد و يجعلها تزيد من قوة المد على قدمى و كان هادى يجعل صوت الخرزانه و هى تشق الهواء ثم تهوى على قدمى يرعب البنات و لمحت ها الرعب و اضح على و جوههن رغم انى كنت بموقف لا يسمح لى بملاحظة اى شئ و لكنى التزمت الصمت و الهدوء و تحملت الالام الى ان تعبت يد ابلة سعاد فهى سيدة كبيرة بالسن مو صغيرة و هادى من حسن حظى لقد تعبت يدها بعد الخرزانه 29 على و جه الدقة و قررت ان تكتفى الى هاالحد
و طلبت من العاملات حل رجليا من الفلئة
و لكن قررت اكمال عقابى بطريقة اخرى غريبة
و ما اعتقد ان حدى عوقب بها الطريقة بالعالم غيرى
طلبت من العاملات اخذ حذائى و جواربى و تركى اسير حافية القدمين بالمدرسة طول اليوم حتى الانصراف
و كانت هادى مشكلة فالمد على القدمين مو مشكلة بتحمله و لكن نظرة زميلاتى لى و انا عم اسير حافية القدمين و طبعا سخرية البنات من زميلتهن حافية القدمين الممدودة على رجليها في طابور الصباح
منقولة بتصرف
تعليقات
إرسال تعليق