"لو سمحتي يا اسماء تعالي امسكي لي الفلكة علشان بابا يمدني على رجليا" للدرجة دي راحت هيبة المد على الرجلين في بيتنا
انا لما حكيت لكم حكايتي مع الفلكة و المد على رجلينا انا و اخواتي في الجزء الاول "فلكة البيت" و الجزء الثاني "فلكة المدرسة" كان المد على الرجلين له هيبة و رعب و صريخ و مقاومة و زعيق
على ما وصلنا لدور مروة اختي الصغيرة و الاخيرة كان المد على الرجلين في فلكة السيد الوالد خلاص بقى شئ روتيني
اختي الصغيرة مروة كانت دلوعة و شقية و بتعمل اللي هي عايزاه و نفسها فيه حتى لو عارفة ان بابا لو عرف هيمدها على رجليها
مروة من كتر ما شافتنا بنتمد على رجلينا في فلكة بابا و من كتر ما هي نفسها اتمدت على رجليها اضعاف اضعاف المرات اللي انا و باقي اخواتي الصبيان اتمدينا فيها بقت متعودة على المد على رجليها زي ما تكون رجليها نحست
البنت خلاص بقت تجيب درجات امتحانات الشهر و تتمد على رجليها
تتاخر في فرح اخت صاحبتها و تتمد على رجليها
ما اتعملش واجب الدرس و تتمد على رجليها
تغيب من درس و تتمد على رجليها
تقريبا البنت دي معداش عليها اسبوعين في البيت من غير ما تتمد على رجليها مرة واحدة على الاقل
لدرجة انا شفت مرة بابا بيسالها على درجاتها في الانجليزي اللي امتحنته من يومين فردت عليه باستظراف و قالت له : روق بقى يا حاج الاسبوع الجاي الشهادة تطلع على بعضها و اخد العلقة متجمعة كل المواد على بعضها و لا انت عايز بقى تمدني على رجل واحدة فلكة لكل مادة
و العجيب ان بابا ضحك عادي كانها بتحكي نكتة
حتى طقوس المد على الرجلين في عهد اختي الصغيرة اتغيرت خالص
يعني في المرة الوحيدة اللي بابا مدني فيها على رجليا و انا في تانية اعدادي كنت قبلها محبوسة في الاوضة و بابا كان بيلطشلي بالخرزانة على جسمي قبل المد على رجليا و بعده و كان بيزعقلي جامد و ماما كمان كانت بتشخط فيا و البيت كان مكهرب
و كان بابا بيفضل مدة بعد ما يمدني على رجليا انا او اخواتي في حالة خصام و تأنيب
انما البنت دي عادي خالص اخر مرة اتمدت فيها على رجليها "او كان المفروض تتمد فيها على رجليها" في فلكة بابا كانت عاملة لبابا كوباية لمون ساقع و بابا كان مستغرب هي بتجامله ليه
و بعديها دخلت عليه و هي ماسكة الفلكة اللي هتتمد على رجليها بيها و المسطرة العريضة في ايديها اليمين و شهادة الدرجات في ايديها الشمال و داخلة على بابا تقول له و لا تزعل نفسك يا عم الحاج و الله هذاكر كويس من الشهر الجاي اصل الشهر ده كان عندي مسابقة الرسم و كنت عايزة اجيب فيها مركز كويس اما الشهر الجاي هبقى فاضية و هذاكر كويس
و خللي بالك دي اخر سنة هاتمدني فيها على رجليا فخد راحتك لان السنة الجاية هبقى في اولى ثانوي و هابقى انسة محترمة يرضيك يعني ابقى انسة كبيرة في ثانوي و الناس تقول دي لسه ابوها بيعلقها في الفلكة ترضاها لبنتك و كمان انت ما بقتش تمد اخواتي على رجليهم من بعد تالتة اعدادي
بابا ما بقاش عارف يضحك و لا يكشر و لا يستوعب الموقف
و ماما تقول له انت خسرت البنت بدلعك ليها
و هو يقول لها فين دلعي بس دي البت رجليها طولت و اعرضت من كتر ما بامدها عليها بالمسطرة
ماما : تمدها بالمسطرة ... انت ناسي انت كنت بتمد اخواتها بخرزانة طولها ايه
ده انت كنت بتسمع جيران اخر الشارع بينا و الناس كلها بتبقى عارفة ان حد من عيالك متعلق في الفلكة من صوت المد و صوت الصريخ
ده انت مديت اختها اسماء مرة واحدة على رجليها و البنت رجليها ورمت و حرمت و مشيت على عجين متلخبطوش
مروة قالت بدلالها العجيب : خلاص مديني على رجليا انت يا ست الحبايب و الله ما حد هايخلص الطلعة دي غيرك
و رفعت مروة رجليها الاتنين و حطتهم في حجر ماما
ماما زقت رجلين مروة و قالت لها بلاش دلع و اقعدي عدل
و بابا قال لها و على كده بقى يا ست مروة جبتي ترتيب في مسابقة الرسم و لا فشلت في المذاكرة و الفن مع بعض
مروة : لا و الله يا بابا انا طلعت اولى على الادارة و احتمال نصفي محافظة الشهر الجاي يعني لك عندي كمان فرصة تمدني فيها على رجليا و تبقى فلكة واحدة للتيرم كله و خلاص
بابا ضحك و فهمنا ان دي اخر مرة هنشوف الفلكة في البيت
مروة بذكاءها و دلعها و جرأتها اقنعت بابا ان الفلكة و المد على الرجلين و الضرب عموما اسلوب فاشل بدليل انها بقت بتعمل اللي هي عايزاه و هي عاملة حسابها مسبقا على المد على رجليها لدرجة انها كانت بتخطط التوقيت اللي هتعرف فيه بابا بمصيبتها نظام فلكة تفوت و لا حد يموت
انا لما حكيت لكم حكايتي مع الفلكة و المد على رجلينا انا و اخواتي في الجزء الاول "فلكة البيت" و الجزء الثاني "فلكة المدرسة" كان المد على الرجلين له هيبة و رعب و صريخ و مقاومة و زعيق
على ما وصلنا لدور مروة اختي الصغيرة و الاخيرة كان المد على الرجلين في فلكة السيد الوالد خلاص بقى شئ روتيني
اختي الصغيرة مروة كانت دلوعة و شقية و بتعمل اللي هي عايزاه و نفسها فيه حتى لو عارفة ان بابا لو عرف هيمدها على رجليها
مروة من كتر ما شافتنا بنتمد على رجلينا في فلكة بابا و من كتر ما هي نفسها اتمدت على رجليها اضعاف اضعاف المرات اللي انا و باقي اخواتي الصبيان اتمدينا فيها بقت متعودة على المد على رجليها زي ما تكون رجليها نحست
البنت خلاص بقت تجيب درجات امتحانات الشهر و تتمد على رجليها
تتاخر في فرح اخت صاحبتها و تتمد على رجليها
ما اتعملش واجب الدرس و تتمد على رجليها
تغيب من درس و تتمد على رجليها
تقريبا البنت دي معداش عليها اسبوعين في البيت من غير ما تتمد على رجليها مرة واحدة على الاقل
لدرجة انا شفت مرة بابا بيسالها على درجاتها في الانجليزي اللي امتحنته من يومين فردت عليه باستظراف و قالت له : روق بقى يا حاج الاسبوع الجاي الشهادة تطلع على بعضها و اخد العلقة متجمعة كل المواد على بعضها و لا انت عايز بقى تمدني على رجل واحدة فلكة لكل مادة
و العجيب ان بابا ضحك عادي كانها بتحكي نكتة
حتى طقوس المد على الرجلين في عهد اختي الصغيرة اتغيرت خالص
يعني في المرة الوحيدة اللي بابا مدني فيها على رجليا و انا في تانية اعدادي كنت قبلها محبوسة في الاوضة و بابا كان بيلطشلي بالخرزانة على جسمي قبل المد على رجليا و بعده و كان بيزعقلي جامد و ماما كمان كانت بتشخط فيا و البيت كان مكهرب
و كان بابا بيفضل مدة بعد ما يمدني على رجليا انا او اخواتي في حالة خصام و تأنيب
انما البنت دي عادي خالص اخر مرة اتمدت فيها على رجليها "او كان المفروض تتمد فيها على رجليها" في فلكة بابا كانت عاملة لبابا كوباية لمون ساقع و بابا كان مستغرب هي بتجامله ليه
و بعديها دخلت عليه و هي ماسكة الفلكة اللي هتتمد على رجليها بيها و المسطرة العريضة في ايديها اليمين و شهادة الدرجات في ايديها الشمال و داخلة على بابا تقول له و لا تزعل نفسك يا عم الحاج و الله هذاكر كويس من الشهر الجاي اصل الشهر ده كان عندي مسابقة الرسم و كنت عايزة اجيب فيها مركز كويس اما الشهر الجاي هبقى فاضية و هذاكر كويس
و خللي بالك دي اخر سنة هاتمدني فيها على رجليا فخد راحتك لان السنة الجاية هبقى في اولى ثانوي و هابقى انسة محترمة يرضيك يعني ابقى انسة كبيرة في ثانوي و الناس تقول دي لسه ابوها بيعلقها في الفلكة ترضاها لبنتك و كمان انت ما بقتش تمد اخواتي على رجليهم من بعد تالتة اعدادي
بابا ما بقاش عارف يضحك و لا يكشر و لا يستوعب الموقف
و ماما تقول له انت خسرت البنت بدلعك ليها
و هو يقول لها فين دلعي بس دي البت رجليها طولت و اعرضت من كتر ما بامدها عليها بالمسطرة
ماما : تمدها بالمسطرة ... انت ناسي انت كنت بتمد اخواتها بخرزانة طولها ايه
ده انت كنت بتسمع جيران اخر الشارع بينا و الناس كلها بتبقى عارفة ان حد من عيالك متعلق في الفلكة من صوت المد و صوت الصريخ
ده انت مديت اختها اسماء مرة واحدة على رجليها و البنت رجليها ورمت و حرمت و مشيت على عجين متلخبطوش
مروة قالت بدلالها العجيب : خلاص مديني على رجليا انت يا ست الحبايب و الله ما حد هايخلص الطلعة دي غيرك
و رفعت مروة رجليها الاتنين و حطتهم في حجر ماما
ماما زقت رجلين مروة و قالت لها بلاش دلع و اقعدي عدل
و بابا قال لها و على كده بقى يا ست مروة جبتي ترتيب في مسابقة الرسم و لا فشلت في المذاكرة و الفن مع بعض
مروة : لا و الله يا بابا انا طلعت اولى على الادارة و احتمال نصفي محافظة الشهر الجاي يعني لك عندي كمان فرصة تمدني فيها على رجليا و تبقى فلكة واحدة للتيرم كله و خلاص
بابا ضحك و فهمنا ان دي اخر مرة هنشوف الفلكة في البيت
مروة بذكاءها و دلعها و جرأتها اقنعت بابا ان الفلكة و المد على الرجلين و الضرب عموما اسلوب فاشل بدليل انها بقت بتعمل اللي هي عايزاه و هي عاملة حسابها مسبقا على المد على رجليها لدرجة انها كانت بتخطط التوقيت اللي هتعرف فيه بابا بمصيبتها نظام فلكة تفوت و لا حد يموت
تعليقات
إرسال تعليق