وهنا شديت نسرين ثم مددتها على الأرض ثم اقتربت منها و مسكت قدميها و وضعتهم بالفلقة و لففتها جيدا
كانت رجليها رائعة و هي بالفلقة كانت تحرك قدميها إلى اليمين و اليسار و أصابع قدميها أيضا يتحركوا بطريقة مغرية للغاية صارت تصرخ :
مشان الله ما بحب هيك لعب
ما عم نلعب معك
وهنا أحضرت الخرزانة و لامست بها أسفل أقدامها و بعد أن ثبت صديقي رجليها جيدا بدأت الفلقة كانت الضربات مركزة على أخمص قدميها و لكن كنت دائماأحاول أن أنوع بعض الضربات على المنطقة التي تحت أصابع رجليها بينما كانت تصرخ بشكل مستمر: لأ دخيلك دخيلك بيكفي اا اخ اااا اآي يا رجلي
البنات الباقيات كانتا يسرقات النظر برعب على صديقتهم المعذبة في الفلقة فنظرت إليهما قائلا: يلا جهزوا رجليكم للمد في الفلئة
كانت رجلا البنت نسرين التي في الفلقة كانت قد بدأت تحمر و كانتا يتحركان بشكل هستيري بعد كل ضربة و قلت لها: كيف الفلئة مو أقوى من فلئة زمان ؟
وبعد حوالي 20 ضربة أوقفت الضربات ثم قلت للبنت التي بعدها: يلا اشلحي الصندل و اتمددي و ارفعي رجليكي . .
دخيلك بلاها . . . . . . دخيلك بلا الفلئة
وركعت عند أقدامي فقلت لها: مو أنا الي رح أرفعك فلقة . .
فركضت عند أقدام صديقي الذي كان يفك رجلين نسرين من الفلقة فقال لي: ما بدي أنا أرفعها فلئة . .
ولا أنت لح ترفعها فلئة . . نسرين الي رح ترفعها الفلقة
كانت نسرين عندها تفرك رجليها بأيديها . . كانت رجليها المحمرتين جدا غاية بالروعة . . و كانت قد بدأت تمشي على رجليها حافيتين على بلاط الغرفة لتبرد النار التي أضرمتها فيهما منذ ثواني . .
نظرت باستغراب و خوف
قالت البنت الثانية التي أسمها لمياء : مستحيل ان نسرين تمدني على رجليا في الفلئة
قلت لها: لا لح تضربك . . قومي يا نسرين أدبيها لمياء
قالت نسرين و هي لا تزال تدلك قدميها: مستحيل امد لمياء
طيب و إذا قلتلك أنو برجعك عالفلئة لو ما رفعتيها أنت فلئة . .
وهنا انتفضت فكلمة الفلقة لها كانت كفيلة أن تذكرها بكل ما جرى من مد على رجليها . .
قومي و قفي
كان صعب عليها الوقوف على قدميها و لكنها حاولت مستندة على الكرسي القريب منها . .
صرخ صديقي: اتمددي على الأرض و ارفعي رجليكي في الفلئة . .
كانت لمياء ترتجف و لم يكن أمامها خيار فتمددت على الأرض و رفعت رجليها بهدوء إلى الفلقة التي لفت على قدمي لمياء و كانت لمياء فائقة الحسن . . و رجليها مكتنزتين فيهما بياض مشوب بحمرة من اجمل الرجلين اللي ممكن تحب تمدها رجلين مصممة للفلقة
أعطيت الخرزانة لنسرين التي كانت لا زالت حافية القدمين . . و و ضعت كرسي قرب مشهد الفلقة لأراقب ما يجري لان متعة مشاهدة الفلقة لا تقل عن متعة المد في الفلقة و كان صديقي يكمش الفلقة و هو ينظر إلى القدمين المغرية و نسرين كانت تمسك الخرزانة دون تصديق لما تفعله . .
أمرت بهدوء: إبدؤو الفلئة . .
وفعلا بدأت بالمد على رجلين زميلتها الحافية داخل الفلقة . . كان المد خفيف جدا و هذا مفهوم لأنها ستشفق على رجلين زميلتها لمياء . .
قلت لهم بلهجة آمرة: على فكرة لازم تصرخ لمياء من قوة المد و ان لا تصمت أكثر من ضربتين بدون صراخ فإذا تحملت أكثر من جلدتين دون صراخ لح نزلك محلها لتاكلي الفلئة من تحت إيد لمياء . .
وهنا همس صديقي بأنهما قد يمثلان بأن رجلين لمياء تؤلمها و لكن الحقيقة هي أنها لا تتألم و هنا قلت مضيفا:
طبعاو بعد عشرين خرزانةة إذا فشلت لمياء بالتحمل سأرفعها أنا بالفلئة 30 ضربة أو أكثر حسب لون قدميها فقد ألاحظ أن رجليها لم تجلدها نسرين جيدافقد أرفعها 50 ضربة . . يعني ما عندكن خيار إلا الفلئة الحقيقية و المد الحقيقي يا إما بتاكل لمياء الفلئة إما نسرين . .
وهنا عرفت نسرين أنها يجب أن ترفع صديقتها الفلقة الشديدة حتى تضمن صراخها و إلا فإنها لن تصرخ حتى لا تنال الفلقة مني . .
وبدأت الفلقة مع الضربة الأولى على رجلين لمياء التي كانت متوسطة القوة من نسرين إلا أن لمياء تفاجئت بها فصارت تصرخ دخيلك يا سيدي بس . .
وتكررت الجلدات و كل من نسرين و لمياء يناضلون إحداهما لوقف الصراخ و الأخرى لانتزاعه
كانت رجلين لمياء من شدة الفلقة قد احمرت بسرعة و صارت تفركهم بشدة حتى ضربتها نسرين بضربة قد تكون الخامسة عشرة تيبس عندها جسد لمياء محاولة كبت الصرخة و فعلا لم تصرخ . . كانت رجل لمياء اليمنى تغطي رجلها اليسرى التي قد تضررت من المد أكثر . .
ارتعدت نسرين من الخوف فإن هذا يعني أنها بخطر أن تنزل تتمد على رجليها مكانها، فضربت نسرين أخمص قدم لمياء الأيمن بشدة هائلة لانتزاع صراخها و لكن لمياء كبتت صرختها بقوة فائقة و بادلت على أثرها رجليها بحيث غطت القدم اليسرى القدم اليمنى . .
صرخت نسرين: أفردي رجليكي . .
ومسكت رجلين لمياء المتورمة و المحمرة من الجلد و فردتها و مسكت أصابع رجلين لمياء بحيث تعرض كلا رجليها للضربة الأخيرة التي ستكون الحاسمة إذا ما كبتت لمياء صرختها . .
صارت لمياء تقول: أفلتي رجليا و الله لح أنتقم منك بس يجي دورك . . . . . . . . . . بدي أشوي رجليكي شوي . . . . . .
ولكن نسرين لم تعبأ بها و جهزت نفسها لتجلدها الضربة الأخيرة على رجليها و التي يجب أن تنتزع صراخها بأي ثمن . . و فعلا و بضربة قوية للغاية تلفى أخمصي لمياء ضربة تركت أثرت أحمرا ممتدامن رجلها اليمنى إلى اليسرى و لكنها أيضا لم تصرخ . .
صرخت نسرين: لا يجوز كانت تغطي رجليها . .
بهذه الأثناء فك صديقي الفلقة من حول أقدام لمياء التي بدأت بفرك قدميها على الأرض و تدليكهما و أشار إلى نسرين إلى التمدد لتنال رجليها فلقتها المتفق عليها
منقولة بتصرف
كانت رجليها رائعة و هي بالفلقة كانت تحرك قدميها إلى اليمين و اليسار و أصابع قدميها أيضا يتحركوا بطريقة مغرية للغاية صارت تصرخ :
مشان الله ما بحب هيك لعب
ما عم نلعب معك
وهنا أحضرت الخرزانة و لامست بها أسفل أقدامها و بعد أن ثبت صديقي رجليها جيدا بدأت الفلقة كانت الضربات مركزة على أخمص قدميها و لكن كنت دائماأحاول أن أنوع بعض الضربات على المنطقة التي تحت أصابع رجليها بينما كانت تصرخ بشكل مستمر: لأ دخيلك دخيلك بيكفي اا اخ اااا اآي يا رجلي
البنات الباقيات كانتا يسرقات النظر برعب على صديقتهم المعذبة في الفلقة فنظرت إليهما قائلا: يلا جهزوا رجليكم للمد في الفلئة
كانت رجلا البنت نسرين التي في الفلقة كانت قد بدأت تحمر و كانتا يتحركان بشكل هستيري بعد كل ضربة و قلت لها: كيف الفلئة مو أقوى من فلئة زمان ؟
وبعد حوالي 20 ضربة أوقفت الضربات ثم قلت للبنت التي بعدها: يلا اشلحي الصندل و اتمددي و ارفعي رجليكي . .
دخيلك بلاها . . . . . . دخيلك بلا الفلئة
وركعت عند أقدامي فقلت لها: مو أنا الي رح أرفعك فلقة . .
فركضت عند أقدام صديقي الذي كان يفك رجلين نسرين من الفلقة فقال لي: ما بدي أنا أرفعها فلئة . .
ولا أنت لح ترفعها فلئة . . نسرين الي رح ترفعها الفلقة
كانت نسرين عندها تفرك رجليها بأيديها . . كانت رجليها المحمرتين جدا غاية بالروعة . . و كانت قد بدأت تمشي على رجليها حافيتين على بلاط الغرفة لتبرد النار التي أضرمتها فيهما منذ ثواني . .
نظرت باستغراب و خوف
قالت البنت الثانية التي أسمها لمياء : مستحيل ان نسرين تمدني على رجليا في الفلئة
قلت لها: لا لح تضربك . . قومي يا نسرين أدبيها لمياء
قالت نسرين و هي لا تزال تدلك قدميها: مستحيل امد لمياء
طيب و إذا قلتلك أنو برجعك عالفلئة لو ما رفعتيها أنت فلئة . .
وهنا انتفضت فكلمة الفلقة لها كانت كفيلة أن تذكرها بكل ما جرى من مد على رجليها . .
قومي و قفي
كان صعب عليها الوقوف على قدميها و لكنها حاولت مستندة على الكرسي القريب منها . .
صرخ صديقي: اتمددي على الأرض و ارفعي رجليكي في الفلئة . .
كانت لمياء ترتجف و لم يكن أمامها خيار فتمددت على الأرض و رفعت رجليها بهدوء إلى الفلقة التي لفت على قدمي لمياء و كانت لمياء فائقة الحسن . . و رجليها مكتنزتين فيهما بياض مشوب بحمرة من اجمل الرجلين اللي ممكن تحب تمدها رجلين مصممة للفلقة
أعطيت الخرزانة لنسرين التي كانت لا زالت حافية القدمين . . و و ضعت كرسي قرب مشهد الفلقة لأراقب ما يجري لان متعة مشاهدة الفلقة لا تقل عن متعة المد في الفلقة و كان صديقي يكمش الفلقة و هو ينظر إلى القدمين المغرية و نسرين كانت تمسك الخرزانة دون تصديق لما تفعله . .
أمرت بهدوء: إبدؤو الفلئة . .
وفعلا بدأت بالمد على رجلين زميلتها الحافية داخل الفلقة . . كان المد خفيف جدا و هذا مفهوم لأنها ستشفق على رجلين زميلتها لمياء . .
قلت لهم بلهجة آمرة: على فكرة لازم تصرخ لمياء من قوة المد و ان لا تصمت أكثر من ضربتين بدون صراخ فإذا تحملت أكثر من جلدتين دون صراخ لح نزلك محلها لتاكلي الفلئة من تحت إيد لمياء . .
وهنا همس صديقي بأنهما قد يمثلان بأن رجلين لمياء تؤلمها و لكن الحقيقة هي أنها لا تتألم و هنا قلت مضيفا:
طبعاو بعد عشرين خرزانةة إذا فشلت لمياء بالتحمل سأرفعها أنا بالفلئة 30 ضربة أو أكثر حسب لون قدميها فقد ألاحظ أن رجليها لم تجلدها نسرين جيدافقد أرفعها 50 ضربة . . يعني ما عندكن خيار إلا الفلئة الحقيقية و المد الحقيقي يا إما بتاكل لمياء الفلئة إما نسرين . .
وهنا عرفت نسرين أنها يجب أن ترفع صديقتها الفلقة الشديدة حتى تضمن صراخها و إلا فإنها لن تصرخ حتى لا تنال الفلقة مني . .
وبدأت الفلقة مع الضربة الأولى على رجلين لمياء التي كانت متوسطة القوة من نسرين إلا أن لمياء تفاجئت بها فصارت تصرخ دخيلك يا سيدي بس . .
وتكررت الجلدات و كل من نسرين و لمياء يناضلون إحداهما لوقف الصراخ و الأخرى لانتزاعه
كانت رجلين لمياء من شدة الفلقة قد احمرت بسرعة و صارت تفركهم بشدة حتى ضربتها نسرين بضربة قد تكون الخامسة عشرة تيبس عندها جسد لمياء محاولة كبت الصرخة و فعلا لم تصرخ . . كانت رجل لمياء اليمنى تغطي رجلها اليسرى التي قد تضررت من المد أكثر . .
ارتعدت نسرين من الخوف فإن هذا يعني أنها بخطر أن تنزل تتمد على رجليها مكانها، فضربت نسرين أخمص قدم لمياء الأيمن بشدة هائلة لانتزاع صراخها و لكن لمياء كبتت صرختها بقوة فائقة و بادلت على أثرها رجليها بحيث غطت القدم اليسرى القدم اليمنى . .
صرخت نسرين: أفردي رجليكي . .
ومسكت رجلين لمياء المتورمة و المحمرة من الجلد و فردتها و مسكت أصابع رجلين لمياء بحيث تعرض كلا رجليها للضربة الأخيرة التي ستكون الحاسمة إذا ما كبتت لمياء صرختها . .
صارت لمياء تقول: أفلتي رجليا و الله لح أنتقم منك بس يجي دورك . . . . . . . . . . بدي أشوي رجليكي شوي . . . . . .
ولكن نسرين لم تعبأ بها و جهزت نفسها لتجلدها الضربة الأخيرة على رجليها و التي يجب أن تنتزع صراخها بأي ثمن . . و فعلا و بضربة قوية للغاية تلفى أخمصي لمياء ضربة تركت أثرت أحمرا ممتدامن رجلها اليمنى إلى اليسرى و لكنها أيضا لم تصرخ . .
صرخت نسرين: لا يجوز كانت تغطي رجليها . .
بهذه الأثناء فك صديقي الفلقة من حول أقدام لمياء التي بدأت بفرك قدميها على الأرض و تدليكهما و أشار إلى نسرين إلى التمدد لتنال رجليها فلقتها المتفق عليها
منقولة بتصرف
تعليقات
إرسال تعليق