انا راندا اللي اتمديت على رجليا و انا طالبة و بقيت مدرسة و زميلة للمدرسة اللي مدتني على رجليا اللي ورد ذكري في قصة مدام سلوى " "
مدام سلوى قالت عني في قصتها
مدام سلوى قالت عني في قصتها
"و انا فاكرة كويس اول بنت مديتها على رجليها قدام الفصل كله و الغريب بقى انها كانت بنت شاطرة جدا و تقريبا كانت اول مرة تتمد على رجليها على الاقل قدام زميلاتها اصلها بصراحة غاظتني جدا لانها كانت شاطرة في كل المواد و بقت مهملة في مادتي باعتباري المدرسة الطيبة اللي مهما اهملت معايا عمري ما هامدها على رجليها فالحكاية دي غاظتني جدا لدرجة اني طلعتها برة عند السبورة و خليت البنات يشدوا اول تختة و يغيروا اتجاها بحيث اللي تتمد عليها تبقى رجليها في وش بنات الفصل كلهم و هي بتتمد على رجليها و خليت البنت تقلع جزمتها و شرابها الابيض كمان و ترفع رجليها على التختة و فضلت امدها على رجليها بالعصاية لغاية ما قطعت رجليها من الضرب
البنت كانت مصدومة انها اول مرة بتتمد على رجليها و من مدرسة اصلا مش طبيعتها تمد على الرجلين و كانت البنت يا عيني من صدمتها مش بتصرخ و هي بتتمد على رجليها زي ما باقي البنات بيعملوا و هما بيتمدوا على رجليهم و فضلت البنت بعدها مش ناسيا لي اني مدتها على رجليها و فضلت تبص لي بنظرات احتقار مراحتش من عينها لغاية دلوقتي لدرجة اني ساعات بقابلها بعد ما كبرت و بقت مدرسة و زميلة و بقيت انا اللي بهرب و اتكسف منها مش العكس"
اظن ان من حقي احكي قصة المد على رجليا من وجهة نظري و اظن ان من حق اللي اتمدت على رجليها قصتها تتنشر في مدونة فلكة البنات زي ما حكاية اللي مدتني على رجليا اتنشرت
انا دلوقتي عندي 24 سنة و شغالة مدرسة و عمري ما اتمديت على رجليا و لا عرفت حاجة اسمها المد على الرجلين و لا العبط و لا الفلكة-الفلقة لا في البيت و لا في الدرس و لا في المدرسة الا في المرة المهببة اللي ابلة سلوى دي مدتني فيها على رجليا ظلم و افترا لمجرد انها كانت مدرسة جديدة و شابة و البنات مستقليين بيها مش عارفة تحكم الفصل و شخصيتها ضعيفة و كانت لا بتهش و لا بتنش و لا بتمد اي بنت على رجليها و لا تعرف تمد اي بنت على رجليها و لا بتعرف تعاقب اصلا و مش بتعرف حتى تشخط في بنت
و في مرة قررت تظهر بمظهر انها قوية و بتعرف تعاقب و انها كمان ممكن تمد اي بنت على رجليها لو ما سمعتش كلامها
فدخلت الفصل و هي ماسكة خرزانة طولها و كان شكلها مضحك و البنات ضحكوا عليها و انا الوحيدة في الفصل تقريبا انا و بنتين كمان كنا متعاطفين معاها و حاطين نفسنا مكانها
المصيبة انها مكانش قدامها غير انها تبدأ غير بيا انا بحكم ما اشتهر عني وقتها اني بنت مهذبة و مش حاهينها و لا اصغر شكلها قدام بنات الفصل و بدأت تحاول تتصيد لي الاخطاء و كنت مستغربة هي مركزة معايا ليه اتاريها كانت محتاجة بنت تعاقبها بالمد على رجليها قدام بنات الفصل كلهم علشان يتشهر عنها انها قاسية و بتمد على الرجلين فالبنات تخاف منها و يسمعوا كلامها علشان ما تمدهمش على رجليهم زي ما مدتني على رجليا
و كمان هي اختارتني انا علشان تمدني على رجليا ان بالذات لاني كنت بنت مشهورة بالتفوق و النشاط المدرسي يعني لما اتمد على رجليا ده هايسمع في المدرسة و يعرف حتى البنات الغايبين ان راندا اتمدت على رجليها علشان كده هي ما اكتفتش انها تمدني على رجليا زي ما اي مدرسة بتمد طالبة على رجليها لكن كانت مصرة تمدني على رجليا بطريقة استعراضية كأنها بتعمل مشهد اعلامي للمد على الرجلين و احمد ربنا ان التصوير بالموبايلات مكانش منتشر قوي وقتها و الا كان زمان منظري و انا باتمد على رجليا منتشر في النت و الناس كلها بتتفرج عليا و كل ما اروح حتة الناس يفتكروني بالمد على الرجلين زي ما بنشوف على النت دلوقتي صور و مشاهد فيديو لولاد و بنات بيتعاقبوا او بيتمدوا على رجليهم في الفلقة-الفلئة او بينضربوا على ايديهم
انا كمدرسة حاليا شايفة ان المد على الرجلين عقاب متخلف جدا بالذات مع البنات و بالذات في سن المراهقة "اعداي" يعني ازاي يعني بنت في اعدادي تتمد على رجليها قدام زميلاتها البنات
علشان كده انا عمري ما مديت بنت على رجليها و لا ناوية امد بنت على رجليها مهما عملت لاني دارسة تربوي اولا و لاني انسانة اولا و اخيرا و لاني جربت اهانة و وجع المد على الرجلين لما الزميلة الابلة سلوى مدتني على رجليا في القصة سالفة الذكر
البنت كانت مصدومة انها اول مرة بتتمد على رجليها و من مدرسة اصلا مش طبيعتها تمد على الرجلين و كانت البنت يا عيني من صدمتها مش بتصرخ و هي بتتمد على رجليها زي ما باقي البنات بيعملوا و هما بيتمدوا على رجليهم و فضلت البنت بعدها مش ناسيا لي اني مدتها على رجليها و فضلت تبص لي بنظرات احتقار مراحتش من عينها لغاية دلوقتي لدرجة اني ساعات بقابلها بعد ما كبرت و بقت مدرسة و زميلة و بقيت انا اللي بهرب و اتكسف منها مش العكس"
اظن ان من حقي احكي قصة المد على رجليا من وجهة نظري و اظن ان من حق اللي اتمدت على رجليها قصتها تتنشر في مدونة فلكة البنات زي ما حكاية اللي مدتني على رجليا اتنشرت
انا دلوقتي عندي 24 سنة و شغالة مدرسة و عمري ما اتمديت على رجليا و لا عرفت حاجة اسمها المد على الرجلين و لا العبط و لا الفلكة-الفلقة لا في البيت و لا في الدرس و لا في المدرسة الا في المرة المهببة اللي ابلة سلوى دي مدتني فيها على رجليا ظلم و افترا لمجرد انها كانت مدرسة جديدة و شابة و البنات مستقليين بيها مش عارفة تحكم الفصل و شخصيتها ضعيفة و كانت لا بتهش و لا بتنش و لا بتمد اي بنت على رجليها و لا تعرف تمد اي بنت على رجليها و لا بتعرف تعاقب اصلا و مش بتعرف حتى تشخط في بنت
و في مرة قررت تظهر بمظهر انها قوية و بتعرف تعاقب و انها كمان ممكن تمد اي بنت على رجليها لو ما سمعتش كلامها
فدخلت الفصل و هي ماسكة خرزانة طولها و كان شكلها مضحك و البنات ضحكوا عليها و انا الوحيدة في الفصل تقريبا انا و بنتين كمان كنا متعاطفين معاها و حاطين نفسنا مكانها
المصيبة انها مكانش قدامها غير انها تبدأ غير بيا انا بحكم ما اشتهر عني وقتها اني بنت مهذبة و مش حاهينها و لا اصغر شكلها قدام بنات الفصل و بدأت تحاول تتصيد لي الاخطاء و كنت مستغربة هي مركزة معايا ليه اتاريها كانت محتاجة بنت تعاقبها بالمد على رجليها قدام بنات الفصل كلهم علشان يتشهر عنها انها قاسية و بتمد على الرجلين فالبنات تخاف منها و يسمعوا كلامها علشان ما تمدهمش على رجليهم زي ما مدتني على رجليا
و كمان هي اختارتني انا علشان تمدني على رجليا ان بالذات لاني كنت بنت مشهورة بالتفوق و النشاط المدرسي يعني لما اتمد على رجليا ده هايسمع في المدرسة و يعرف حتى البنات الغايبين ان راندا اتمدت على رجليها علشان كده هي ما اكتفتش انها تمدني على رجليا زي ما اي مدرسة بتمد طالبة على رجليها لكن كانت مصرة تمدني على رجليا بطريقة استعراضية كأنها بتعمل مشهد اعلامي للمد على الرجلين و احمد ربنا ان التصوير بالموبايلات مكانش منتشر قوي وقتها و الا كان زمان منظري و انا باتمد على رجليا منتشر في النت و الناس كلها بتتفرج عليا و كل ما اروح حتة الناس يفتكروني بالمد على الرجلين زي ما بنشوف على النت دلوقتي صور و مشاهد فيديو لولاد و بنات بيتعاقبوا او بيتمدوا على رجليهم في الفلقة-الفلئة او بينضربوا على ايديهم
انا كمدرسة حاليا شايفة ان المد على الرجلين عقاب متخلف جدا بالذات مع البنات و بالذات في سن المراهقة "اعداي" يعني ازاي يعني بنت في اعدادي تتمد على رجليها قدام زميلاتها البنات
علشان كده انا عمري ما مديت بنت على رجليها و لا ناوية امد بنت على رجليها مهما عملت لاني دارسة تربوي اولا و لاني انسانة اولا و اخيرا و لاني جربت اهانة و وجع المد على الرجلين لما الزميلة الابلة سلوى مدتني على رجليا في القصة سالفة الذكر
تعليقات
إرسال تعليق