اسمي اروى حبيت اشارك قصتي معاكوا "قصتي مع المد على الرجلين والفلقة"
ميس وفاء كانت مدرسة عربي معروفة انها بتستخدم الفلكة و عقاب المد على الرجلين للبنات المقصريين في الواجبات "الضرب على اسفل القدمين"
المهم كنت في الصف السادس الابتدائى
وكان علينا تسميع نص شعري تاني يوم وانا طبعا روحت البيت و نيسيت احفظ النص
المهم تاني يوم دخلت علينا الميس وفاء وبدأت تسمع لكل بنت بدور واللي ييجي عليها الدور ومش حافظة تطلع برة عشان تتمد على رجليها "تتمد على قدميها"
حاولت احفظ شوية من النص قبل ما دور التسميع يجي عليا ، بسبب الخوف و التفكير في الفلقة والمد على الرجلين و صوت عياط البنات ال طلعوا على السبورة انتظارا لدورهم في المد معرفتش أحفظ اي حاجه
وطلعت انا و خمس بنات على السبورة مستنيين وعدنا
الميس وفاء قالت: كله يقلع الجزم يلا .. وكررت كل واحدة تقلع اللي في رجليها
الجمله دي وقعت على قلبي زي السكينة ، وبدأت عياط، كان دموعي مغرقه وشي مش مصدقة اني هاتمد على رجلي
كنت انا وبنت لابسين في رجلينا صندل و واحدة لابسة في رجليها بالرينا و الباقي لابس جزم و شرابات
خلعت الصندل من رجليا و انا بعيط ومش مصدقه اني هاتمد وبقيت حافيه وانا وبنتين و يا بخت الباقي اتمدو على رجليهم بالشرابات
المهم اول بنت قعدت على الكرسي و رفعت رجليها على الديسك و كان واحدة زميلتنا اسمها ( رحمة) كانت بتمسك رجلين البنات ال بتتمد ، وبدأت الميس تمد اول بنت على رجلها. "تضربها بالعصى على قدميها"
صوت العصاية وهي نازلة على رجلين البنت يرعب
اتمدت زميلتي حوالي عشر عصيان بس كانت الميس بتمد بضمير ، وجه دوري اني اتمد على رجلي ، رفضت في الاول و لكن الميس قالت لو مش اتمديتي على رجليكي في الفصل ، هتتمدي على رجليكي بكره في طابور الصباح ادام المدرسة كلها، استسلمت ،عرفت ان لا مجال للهروب من اني اتمد على رجلي ،كنت مكسوفه اوي، قعدت على الكرسي و رفعت رجلي على الديسك و رحمة مسكت رجلي و اول عصابة تنزل على رجلي الحافية مش حسيت بيها والتانيه حسيت بوجع والتالتة بدأ الوجع الحقيقي كنت بحاول امسك نفسي ولكن مش قدرت، وبدات اصرخ من وجع المد لدرجه البنات ال هيتمدوا على رجليهم بعدي زادو في العياط ، و بعد 10 عصيان بضمير ، نزلوا رجلي ، معرفتش البس الصندل ، لدرجه لبست الصندل بعد حوالي نص ساعه
ومن يومها ارتبطت بالمد على الرجلين و الفلقة
لان فيها شعور مختلط بين الخوف و الكسوف و المتعة و نتج حب خفي للفلكة جوايا
ميس وفاء كانت مدرسة عربي معروفة انها بتستخدم الفلكة و عقاب المد على الرجلين للبنات المقصريين في الواجبات "الضرب على اسفل القدمين"
المهم كنت في الصف السادس الابتدائى
وكان علينا تسميع نص شعري تاني يوم وانا طبعا روحت البيت و نيسيت احفظ النص
حاولت احفظ شوية من النص قبل ما دور التسميع يجي عليا ، بسبب الخوف و التفكير في الفلقة والمد على الرجلين و صوت عياط البنات ال طلعوا على السبورة انتظارا لدورهم في المد معرفتش أحفظ اي حاجه
وطلعت انا و خمس بنات على السبورة مستنيين وعدنا
الميس وفاء قالت: كله يقلع الجزم يلا .. وكررت كل واحدة تقلع اللي في رجليها
الجمله دي وقعت على قلبي زي السكينة ، وبدأت عياط، كان دموعي مغرقه وشي مش مصدقة اني هاتمد على رجلي
كنت انا وبنت لابسين في رجلينا صندل و واحدة لابسة في رجليها بالرينا و الباقي لابس جزم و شرابات
خلعت الصندل من رجليا و انا بعيط ومش مصدقه اني هاتمد وبقيت حافيه وانا وبنتين و يا بخت الباقي اتمدو على رجليهم بالشرابات
المهم اول بنت قعدت على الكرسي و رفعت رجليها على الديسك و كان واحدة زميلتنا اسمها ( رحمة) كانت بتمسك رجلين البنات ال بتتمد ، وبدأت الميس تمد اول بنت على رجلها. "تضربها بالعصى على قدميها"
صوت العصاية وهي نازلة على رجلين البنت يرعب
اتمدت زميلتي حوالي عشر عصيان بس كانت الميس بتمد بضمير ، وجه دوري اني اتمد على رجلي ، رفضت في الاول و لكن الميس قالت لو مش اتمديتي على رجليكي في الفصل ، هتتمدي على رجليكي بكره في طابور الصباح ادام المدرسة كلها، استسلمت ،عرفت ان لا مجال للهروب من اني اتمد على رجلي ،كنت مكسوفه اوي، قعدت على الكرسي و رفعت رجلي على الديسك و رحمة مسكت رجلي و اول عصابة تنزل على رجلي الحافية مش حسيت بيها والتانيه حسيت بوجع والتالتة بدأ الوجع الحقيقي كنت بحاول امسك نفسي ولكن مش قدرت، وبدات اصرخ من وجع المد لدرجه البنات ال هيتمدوا على رجليهم بعدي زادو في العياط ، و بعد 10 عصيان بضمير ، نزلوا رجلي ، معرفتش البس الصندل ، لدرجه لبست الصندل بعد حوالي نص ساعه
ومن يومها ارتبطت بالمد على الرجلين و الفلقة
لان فيها شعور مختلط بين الخوف و الكسوف و المتعة و نتج حب خفي للفلكة جوايا
اروى ممكن اكلمك شات خاص
ردحذفاروي ممكن ابوس رجليكي الحلوه
ردحذفيييييييييعععععععع مقرف
حذف