انا بنت واسمي لبنى عندي 25 سنة بحب قصص الفلقة والمد على الرجلين وبحب اتفرج على فيديوهات المد على الرجلين و العبط على المؤخرة "spanking"
المد على الرجلين في مدرستي الابتدائية كان عقاب شائع للولاد والبنات لكن كان الولاد اكتر
في الاعدادية بنات كان نادر يعني لما بنت تتمد على رجليها وكان المد ع الرجلين في الحاجات الكبيرة
ما اتعرضتش للمد على رجلي في المدرسة لاني كنت في المجمل فوق المتوسطة
لكن ماما كانت مدرسة وكانت متعودة تمد على الرجلين في المدرسة والدروس و احيانا في البيت
افتكر ان ماما مدت اختي الكبيرة على رجلها اكتر من مرة قدامي
وكانت دايما تهددني بالمد على رجليا لو ماسمعتش كلامها لكن انا كنت بترعب لما اسمع التهديد بالمد على رجلي فكنت باسمع الكلام
لغاية ما في مرة جبت درجات مش كويسة في امتحان الشهر في الانجليزي كنت ناجحة بس درجاتي مش حلوة فماما قررت تتابعني في المذاكرة
وفي مرة ادتني كمية كلمات احفظها واسمعها وهددتني اذا ما حفظتش انها هاتمدني على رجلي
حاولت احفظ الكلمات لكن ماقدرتش احفظ كويس ولما جيت اسمع غلطت غلطات كتير وظهرت كاني مش حافظة
بعد ما خلصت تسميع قامت من مكانها ودخلت جابت عصاية قصيرة كانت دايما شايلاها في شنطتها بحكم عملها كمدرسة ومش بتحب تمشي بخرزانة طويلة
وعلى الرغم ان عصاية ماما ماكنتش طويلة لكن كانت بتوجع جامد جدا على الايدين او الصوابع او الرجلين
كنا في شهر يناير والجو كان بارد وكنت لابسة في رجلي لكلوك "شراب صوف بيدفي الرجلين في الشتا" ماما طلبت مني اقلع اللكلوك اللي في رجلي واقعد على الارض وافرد رجليا الاتنين وهما حافيتين
لو كنت لابسة شراب عادي كانت ممكن تمدني على رجلي بالشراب عادي لانها كانت ساعات بتعمل كده مع اختي بالذات في البرد لكن ماينفعش اتمد على رجليا باللكلوك يعني
المهم قلعت اللكلوك من رجليا وقعدت على الارض وفردت رجليا الاتنين
ماما قلعت شبشبها وداست برجلها الشمال وهي حافية على قصبي رجليا الاتنين جامد بحيث ما اعرفش اشد رجلي ولا احركهم من وجع المد على رجليا
ودي كانت طريقة ماما في المد على الرجلين لا بتلجا لفلقة تكتف فيها القدمين ولا بتلجا لحد يمسكلها رجلين البنت اللي بتمدها على رجلها
ماما ضربتني يومها على كفوف رجليا "باطن القدمين" حوالي عشر عصيان بس عشر عصيان جامدين جدا مش ممكن انساهم فضلت اعيط بعدها ييجي ساعة من لسوعة عصاية ماما على رجليا
وفضلت ادعك في رجليا عشان اخفف وجع المد
انا فاكرة يومها ان باطن القدمين عندي كان لونهم احمر وسخنين جدا لدرجة اني كنت بابرد كفوف رجليا على السيراميك البارد لان رجلي كانت مولعة نار
ودي كانت قصة المد على رجلي من ماما الابلة
المد على الرجلين في مدرستي الابتدائية كان عقاب شائع للولاد والبنات لكن كان الولاد اكتر
في الاعدادية بنات كان نادر يعني لما بنت تتمد على رجليها وكان المد ع الرجلين في الحاجات الكبيرة
ما اتعرضتش للمد على رجلي في المدرسة لاني كنت في المجمل فوق المتوسطة
لكن ماما كانت مدرسة وكانت متعودة تمد على الرجلين في المدرسة والدروس و احيانا في البيت
افتكر ان ماما مدت اختي الكبيرة على رجلها اكتر من مرة قدامي
وكانت دايما تهددني بالمد على رجليا لو ماسمعتش كلامها لكن انا كنت بترعب لما اسمع التهديد بالمد على رجلي فكنت باسمع الكلام
لغاية ما في مرة جبت درجات مش كويسة في امتحان الشهر في الانجليزي كنت ناجحة بس درجاتي مش حلوة فماما قررت تتابعني في المذاكرة
وفي مرة ادتني كمية كلمات احفظها واسمعها وهددتني اذا ما حفظتش انها هاتمدني على رجلي
حاولت احفظ الكلمات لكن ماقدرتش احفظ كويس ولما جيت اسمع غلطت غلطات كتير وظهرت كاني مش حافظة
بعد ما خلصت تسميع قامت من مكانها ودخلت جابت عصاية قصيرة كانت دايما شايلاها في شنطتها بحكم عملها كمدرسة ومش بتحب تمشي بخرزانة طويلة
وعلى الرغم ان عصاية ماما ماكنتش طويلة لكن كانت بتوجع جامد جدا على الايدين او الصوابع او الرجلين
قلعت اللكلوك عشان اتمد على رجلي |
لو كنت لابسة شراب عادي كانت ممكن تمدني على رجلي بالشراب عادي لانها كانت ساعات بتعمل كده مع اختي بالذات في البرد لكن ماينفعش اتمد على رجليا باللكلوك يعني
المهم قلعت اللكلوك من رجليا وقعدت على الارض وفردت رجليا الاتنين
ماما قلعت شبشبها وداست برجلها الشمال وهي حافية على قصبي رجليا الاتنين جامد بحيث ما اعرفش اشد رجلي ولا احركهم من وجع المد على رجليا
ودي كانت طريقة ماما في المد على الرجلين لا بتلجا لفلقة تكتف فيها القدمين ولا بتلجا لحد يمسكلها رجلين البنت اللي بتمدها على رجلها
ماما ضربتني يومها على كفوف رجليا "باطن القدمين" حوالي عشر عصيان بس عشر عصيان جامدين جدا مش ممكن انساهم فضلت اعيط بعدها ييجي ساعة من لسوعة عصاية ماما على رجليا
وفضلت ادعك في رجليا عشان اخفف وجع المد
انا فاكرة يومها ان باطن القدمين عندي كان لونهم احمر وسخنين جدا لدرجة اني كنت بابرد كفوف رجليا على السيراميك البارد لان رجلي كانت مولعة نار
ودي كانت قصة المد على رجلي من ماما الابلة
تعليقات
إرسال تعليق